|
Re: سلمى ، سؤالُ الصباحِ ، و النهرِ ، و الظلم !!! (Re: منوت)
|
كاملَ تقديري لفراستك يا ايها الرجل ( الفرانكلي ) .. و يسلم الليمون ، و الحرس البوردي القديم !!! .
و ...
" ... دائماً أقول لنفسي مثل هذا الكلام ، و كأن سلمى لن تأتي . جدول امتحاناتها بعيد ، و لكن لو رجعت الجامعة في كلامها و غيّرت الكاليندر ، من يعترض ؟ سلمى أحلى بنت كما تقول هي ، و أحبّ بنت كما أقول أنا ، بناءً على زياراتي لها في الجامعة ، ماذا لو تعلقت بها زميلة كي تقضي معهاهذا الخميس ؟ هكذا أقول مراراً ، و هكذا قلب الحبيب دائماً ، مترعٌ بقلق الذي لم يقع بعد ... " .
( محسن خالد ، عيد المراكب ، قصص كلب السجان ، صفحة 12 )
|
|
|
|
|
|
|
|
|