عثمان يا عثمان يا حرف العين .. الي عثمان محمد صالح

Quote: يقول محمود( صديقي البليد) - وهو للمعلومية متابع جيد للمنبر وموصل جيد للمعلومة - كما تجدر الاشارة توضيح انه ورغم الشتارة التي يمشي وياكل ويتكلم بها ورغم نعتي له بالبليد فهو مهندس شاطر وبليغ لا تشق له عبارة ، يقول عنك يا عثمان انك... (ولانه - اعني محمود البليد يكرهك (ولمحمود فراسة في ذلك تبدت منذ انضمامك للمنبر مختبئاً خلف الخواض) - مع االعلم ان محمود لايكره .. يقول --- عثمان فقد الرعاية في طفولته ويبحث عنها في غابات المنبر.. ويعقب ضاحكاً .. ( وبالمناسبة انا اسمي ضحكته المريحة بالضحكة الزينية )(اذ انها تشبة الي حد غريب ضحكات الزين (عرس الزين) . كما انه ما ان يضحك وتظهر تلك الاسنان الاثنان الامامية حتى (تنط) بقعة من البراءة من سلم عينيه الخلفي) . ومن لمحاته الذكية انه -مثلا- كنا نتداول اطراف القهوة على ركن قهوة وبيننا دخان السجاير يوتر عليً رؤيته .. قال - لا اعلم لم قام حرف العين بهذه التضحية ..( حينما ساءلته اي تضحيه) قال -(تضحية تحمله لشيل وش القباحة) .. وتابع قائلاً .. كل مفردات الاساءات السودانية تبداء بحرف العين كـعبيط و (عوير) وما اشتق .. وما ظهر منها.. وما تبطن منها وخلافها الكثير المثير الخطر .. قال .. يعني لو زعلان شدييييد من زول قول ليهو يا حرف العين حتى لو اسمو فرمطٍون .. ولو كان هذا الزول على قدر مقبول من الذكاء . سيعمل على مقاضاتك ..اما اذا كان الشخص المعني بحرف العين كـ(عثمان) على سبيل المثال فيسهل الامر مراوغة قوانين النشر و مناكفة الاخ بكري حال الانذار .. حينها ادركت لم محمود يغني لـ(KIM ) نادل القهوه (كيم يا كيم يا حرف العين) فهي لا يعنيها ما طلبت لكنها تبدي اهتماما لما تطلبه تحمل ورقة وقلم وتاخذ الطلبات بصرامة ولكنك حتما تشرب شئياً لا علاقة بما طلبت . انا ، ولاني انعته بالبليد . اكابر اثر تحليلاته عنك يا عثمان .. وانت يا عثمان للمعلومية و - لمن يهمه الامر- غبي من هذا الزمان . محمود يسهب في تضمين تحليلاته -اياها- بمسودات يطعن بها مكابراتي في مقتل مقيت . يقول محمود .. - عثمان يكتب للناس (- هكذا يقول محمود البليد-) - مداخلات الناس حتى في حال الاشادة به هي السياط التي يسيط بها عثمان غبي هذا الزمان ظهر أسيادها . (الكلام لمحمود).. كما وانه - الكلام مازال لمحمود- عثمان يعادي من لا يتداخل في بوستاته ومحمود يؤكد ان الكشوفات التي تصدرها بشكل دوري باسماء الناس هم اغلبهم من لا يصفوك بالروعة و تعادي من يتداخل ان لم يشيد بكلام واضح ومفهوم (محمود يرى ان اي تعليق لا يفهمه عثمان يعتبر اساءة له) .. ويضحك محمود بزينية ويقول ( المصيبة انه لا يفهم بسهوله) .. فان تجاوزت التعليقات كلمات واضحة كـ (يا رائع) يا (اديب) فان العاقبة تكون خلاف المسرات التي يعنيها العابر بالبوست العثماني . محمود ناجح ودقيق في حججه ، حينما كنت ادافع عن عثمان وعثمان للمعلومية و -لمن يهمة الامر- غبي من هذا الزمان . (وكنت انا من يقوم بدور البليد في هذه اللحظة) .. افرد لي محمود عشرات البوستات كتبها عثمان غبي هذا الزمان مديناً ومسئيا لاخرين والحقها باعتذارات لنفس هولاء الاخرين ..(يمسح محمود نظارته بطرف قميصه) ويقول بعد ان يغمض عينيه اغماضة طويله .. وهنا تكمن مشكلته (الكلام لمحمود) . اذ انه ولانه فقد الرعاية اثناء طفولته فهو يمارس نوع من الدلع للاخرين او نوعا من الغنج اذ يلفت الانتباه وهو ما يسمى اصطلاحاً بـ_(الـ.....) (هكذا يقول صديقي) .. وما ان يفاجاء الاخرين بالاتهام يتساءلوا عن السبب ولانهم غير مخطئين يكون ردهم لطيفا غير رادعا و يكون عثمان اورد بوستا اعتذاري جديد وهكذا يصير المسئ اليه مواليا ظرفيا ابديا لعثمان وعثمان للمعلومية و -لمن يهمه الامر - غبي من هذا الزمان *** وهذا البوست رغم تعوينه لعثمان الا اني افرده (نمرة واحد) اعتذاراً لمحمود صديقي البليد (نمرة اتنين) كشفا لعبقرية صديقي محمود املاً ان بريني اسنانه الاثنان الاماميتين اللتين افتقدهما (الكلام لي). نعم يا عزيزي . هذا الرجل مفرط في الغباء والشيطانية.. ( والشيطانية للمعلومية هي افظع اساءة يمكن ان يرمي بها محمود لاخر ) يا عثمان .. اذ انه فعلا - كما تقول - (داقس) وشيطانه (تفتيحة) ( ما بين القوسين مفردات خاصة بمحمود) . ولان حدسي لا يخذلني وفنجانك الفكري والسياسي يا عثمان يؤكد.. - ان لك علاقات ملتوية بالكيزان تفوح من بؤسك فانا اتقزز من قبحك فلا اصافح حتى يدك الادبية المرتوية بالجزام الكيزاني .. - يا الهي من قبحك .. ولانك يا عثمان اقبح من حماري في النص القصصي اياه والتي كنت انوي ارسالها لك لتكتب اسمك تحتها فانني انسحب من اضافة اسمك الي هذا الحمار .. - يا الهي .. كنت اطيح بحماري الي محرقة ..