|
هل تقبل المرأة السودانية بان تكون حاضنة ؟؟؟؟؟؟
|
البعض الذين غاب عنهم العلم الشرعى والذين كست قلوبهم ظلمة يتهمون الشريعة الاسلامية بانها لا تصلح الا للقرن السابع ولكن كلما استجد امر على الناس او اشكلت عليهم واقعة يجد اهل العلم الشرعى حل لها فى الشريعة الاسلامية. لقد حدثت ضجة كبرى فى بدايات اطفال الانابيب وايضا ظهر صراع اخر فى مسالة التبرع بالاعضاء البشرية لانقاذ الانسان ودائما الشريعة تضع المسالة الاخلاقية فى مقدمة الاسباب لقبول اى امر وهذا ما نفتقده فى ما يسمون انفسهم اهل الحداثة وايضا هنالك قاعدة شرعية وهو حديث الرسول صلى الله عليه وسلم والذى يقول لا ضرر ولا ضرار والحديث بالمعنى. والان حصلت ضجة اخرى وهى مسالة المرأة الحاضة اى ان تحمل امراة ببويضة مخصبة من منى رجل غير زوجها وبويضة لامراة اخرى فهى مجرد حاضنة اما مقابل مبلغ من المال او متبرعة لامراة اخرى قد تكون عندها مشكلة فى الحمل. ان اخذنا من الناحية او المفهوم الحداثى ان هذا الامر ربما يعالج تلبية رغبة نساء حرمن من الحمل لاى سبب ما ولكن ايضا دخل على الخط نساء اثرياء يريدن اطفالا ولكنهن لايريدن التعرض لالام الحمل. هل تؤيد بان تكون المراة حاضنة ام لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
|
|
|
|
|