|
Re: د. عمر القراى - حكومة الجبهة .. ماذا تريد؟ (Re: Omer Abdalla)
|
الأخ عمر
Quote: ان ضعف الاحزاب التقليدية ، وعجزها ، هو الذي مد في عمر حكومة الجبهة الى هذا الوقت ، ولا تزال الجبهة ، تتلكأ في التوقيع على اتفاقية السلام ، رغم الضغوط الدولية عليها ، وتتذرع بالشريعة لظنها ان الاحزاب التقليدية ، لا تستطيع ان ترفض موضوع الشريعة ، ولا يستطيع قرنق بطبيعة الحال ، ان يرفض تطبيق الشريعة في الشمال ، نيابة عن الشماليين ، بينما الشماليون ، الذي وقعوا معه في اسمرا ، على فصل الدين عن الدولة ، قد لاذوا بالصمت ، حين اصبح التوقيع على الاتفاقية ، يتوقف على أمر الشريعة !!
|
هذا الكلام الجميل المنطقي يجب أن يقال لكل المغالين والمتعامين من الحلفاء الذين يقولون أن الحركة الشعبية تركتهم يكتوون بنار الجبهة في الشمال مع أستذادو أن هذه الأحزاب وقعت مؤخرا معنا على وثيقتي القاهرة ولندن بخصوص موضوع العاصمة تحديدا دع عنك مواثيق أسمرا 95 فلا أدري حقيقة كيف لنا أن نثق بهذه الأحزاب التي لا تتجرأ في الدفاع عن أتفاقيات توقعها ؟؟!!!!
الاخ حيدر
Quote: نعم، يجب أن نشارك في مواجهة القوى الطائفية، وقوى الهوس الديني، التي بلغت حالة من التفكك، لا يدانيها فيه إلا ضعفنا عن مواجهتها للقضاء على معاقل الجهل والتخلف فيها. ويجب أن نفكر في ذلك، هذه المرة، دون حساسيات، وحظوظ نفوس، تقضي على موضوعية هذه الحجة، كما حدث في مرات سالفات. هذا هو سبيلنا الوحيد، في تقديري، لإطلاق شرارة الثورة الثقافية التي بشرنا بها الأستاذ محمود |
ألا رحمه الله سيد الشهداء لقد بشر بهذه الثورة لذلك أغتالوه وصمت الطائفيين جميعا، الى يومنا هذا تجد خطاب هذه الأحزاب يتحدث عن أغتيال الديمقراطية ..الخ ولم أجد أدانة واضحة لإغتيال الشهيد محمود وهو المستنير الذي كان له هزيمة هذه الأفكار الظلاميةفي ملعبهم الديني الذي أختاروه وأتفق وأنادي من خلال هذا المنبر للأساتذة الجمهوريين جميعا أسماء،الدالي ،عبدالله وعمر ورفاقهم جميعا بأن ينهضوا وينهضوا بقوة السلاح الفكري الذي حباهم الله به على يد الأستاذ للعمل جميعا لمواجهة هذه الطوائف التي لو تركت هكذا ستقبر هذا الوطن المسكين المغلوب
|
|
|
|
|
|
|
|
|