|
Re: حالة أن تكون وحيداً على غصني الوطن و الطفش !!! (Re: منوت)
|
مثلما يخرج البرق من بين سحابتين ، تنتعش الوحدة - ناميةً - بين الوطن الطفش ، و الطفش الوطن !!
سوداتيل لها الريادةُ في الآتي :
* وصل القريب بالبعيد من الأحياء ، و المدن ، و الأقاليم ، و الولايات * إيصال صوت الأم لابنها الطافش - شتاتاً - في أكواع الدنيا جميعها * استنزاف الضروري من الوقت و نثره عبر الأثير !!! * و آلامٌ أخرى ...
شكراً سوداتيل ، فقد ألحّت وحدتي الطفشية / الوطنيه عليّ بأن أهاتف حلمي الموني الآتي ، و ذلك لتعزُّر اللقاء ...
- ألو ، سلام - أهلاً ، دكتور - مشغوله ، و لا حاجه ؟ - لا ، ممكن تتكلّم - عندي سؤال - محوري - ، تتبعه أسئلة أخرى ، ممكن أسال ؟ - إتفضل يا دكتور - آآآآآآآآآآآآآآآ ، هل إنتِ على ارتباط ؟ - تقصد إرتباط عاطفي ؟ - أيوه - لأنك منوت حا أقول ليك " إنّ خطَّ الجهة التي طلبتها مشغووووووووول "
* لم تكمل ، ( يرجى الاتصال لاحقاً ) ، مما أضاف لغربةِ الليمونِ أعباءً منوتيةً تجنح إلى الإنسانيه في أفقها الأوسع ...
- قلتُ : ربنا يخليكم لبعض . آآآآآمين .
|
|
|
|
|
|
|
|
|