|
Re: فصائل التجمع تتذمر سراً ونهايتهم نهاية الفيلة عايزة ليها رفيقة (Re: Abdel Aati)
|
الاخ الصديق شريف محمد آدم كتب يقول هذا الواقع ملئ بي الالغام والمظالم وظلم ذو الغربة اشد مرارة علي النفس والسؤال الذي يطرح نفسه بقوي هل استفادة احزابنا من التجارب السابقة وهل صحيح انها نقدة تجربتها السابقة التي كانت نتيجتها استيلاء الجبهة علي السلطة ام ان احزابنا ما رالت علي نهجها القديم الصورة مزعجة الان لان الكثير من ممارسة احزابنا تشير الي انها لم تستوعب التجربة لكن دعنا نحلم ونتمني ان يكون الجميع استفاد من 15 السنة التي حكمة فيها الجبهة السودان منفردة والاتي اصعب لان الجبهة بنة لنفسها قاعدة اقتصادية ومكنة اتباعها لذا الصراع سوف يكون عنيف معهم ويتطلب شحد كل الهميم لمقارعتهم لكن واقع حالنا يشير الي غير ذلك فالجميع صار يتجاري من اجل ان ينال جزء من كعكة السلطة ولا عزاء لمحمد احمد المسكين. تعلم عزيزى شريف وانت من المثقفين الذين حاولوا تنفيذ افكارهم ممارسةً على ارض الواقع لا تنظيراً فقط فى اركان النقاش. اتيت انت الى شرق بلادنا وفى دواخلك جذورة الحماس الطلابى والشبابى، ونقاء تلك الفترة. ورأيت التجمع بنفسك. وكما خرجت منه محبطاً هو ذات التجمع لم يستفد شيئاً. وتجدنى اتفق مع ما ذكرته انت وهم مثل البربون لم ينسوا شيئاً ولم يتعلمواً شيئاً. وليتهم يدركون حساسية المرحلة القادمة. وانا اعتقد ان الحركة الشعبية لم تقصر فى شئ. حاولت وقاتلت فى كل المحافل من اجل التجمع ولكن لا حياة لمن تنادى. قاتلت باسمه فى الشرق وكافحت من اجل دخولهم فى مفاوضات نيفاشا ومشاكوس الا انهم مثل ( جو يساعدوهو فى قبر ابوهو قام دس المحافير. والجبهة عرضت للحركة الشعبية اقتسام كيكة السلطة بينهما الا ان الحركة رفضت العرض الذى يسيل له لعاب الكثيرين من من يضعون محمد احمد سلماً للوصول الى السلطة. وسؤال . لماذا يرفض الشيوخ التغيير ويحاربون الشباب؟. هل تعتقد ان هؤلاء استوعبوا التجارب؟ وكم من الشباب مثلك حاصروهم واقصوهم رغم انهم لا يريدون شيئاً ذاتياً.؟. الاخ عادل عبد العاطى. هو التجمع الذى تعرفه وكتبت عنه انت . وهو التجمع الوطنى الديمقراطى ...! الاخ omer54 ان تأتى متأخراً خير من ان لا تأتى. لكنى لم افهمه الآن . فالاخ شريف محمد آدم يعرف مواقفى تجاه التجمع لكن هو عشم فى التغيير وان عدونا المشترك يجعلنا نغض الطرف كثيراً عن العيوب رغم ان هذا فى حد ذاته امر غير صحيح. تجدنى اتفق كثيراً مع ما ذكرته. لك الود. فائز السليك
|
|
|
|
|
|
|
|
|