|
Re: سيقا التي ساقتنا للنهب المصلح بقلم علي ال (Re: علي الكنزي)
|
مقال تم نشره في ٣١ اغسطس ٢٠١٥، في كل من سودانيزاونلاين وسودانايل علما بأن الرد من المفروض أن ينشر في جريدة التيار لأنها هي التي اثارت القضية ولكن لم ير المقال نور عندها علماً بان الاستاذ عثمان مرغني هاتفني والح علي بارسالة في هذا المقال ناشدت وزير العدل بان يفتح تحقيقاً على الشركات المستوردة للقمح خاصة سيقا احدى ازرع دال
|
|
|
|
|
|