نبهني القراء إلى خطأين في كلمتي "الطيب مصطفى: يا سقيم الذوق". أولهما أن اسم ابنه الشهيد في جهاد الإسلاميين والإنقاذ ليس "مصعب" وإنما "أبو بكر". وصححناه حيث طالت يدنا حيث نشر. أما الخطأ الثاني فهو أنني تناولت كلمته التي نشرت في 2 يونيو وكأنها تعليق على مذبحة الاثنين 3 يونيو بينما هي عن المذبحة التي سبقتها. وهذا اعتذار للقراء ممن يستحقون التحقق من الكاتب مثلى حريص على مثله. ولست أدين للطيب مصطفى بشيء. فهو جضماً معلم على الردم ومن أهل الحقيقة البديلة يحسن حشد الناس حولها ليمشي بالفتنة بين الناس.
العنوان
الكاتب
Date
عن كلمتي الأخيرة عن الطيب مصطفى بقلم عبد الله على إبراهيم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة