فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق فوق رمية:
Quote: و الإتحاد الأوروبي و الولايات المتحدة الأمريكية يقفون بالمرصاد ضد قلبنة الثورة..
الحتة دي فيها نظر!! ومراجعة... لا تنخدعوا بالإتحاد الآوروبي والولايات المتحدة الأمريكية.. فكلاهما يلعب لعبة مزدوجة في الظاهر والعلاقات العامة .... يبدوان مع الثوار.. بينما سيوفهم مع دول الخليج.. كما نراهم في اليمن.. جزء أصيل من حرب إبادة الشعب اليمني .. لصالح إستراتيجيات إقليمية ودولية أهمها .. وقف زحف عملة "الرينمينبي" الدولية الجديدة.. والثانية صفقة القرن!! إضافة لمقالة الأستاذ عثمان المهمة والقيمة ..إقرأ مقالتي هنا.. حرب الأصيل لذا أنا على رأي الأخ عثمان .. ألا يوافق إعلان الحرية والتغيير أن تكون السيادة للمجلس العسكري مطلقا.. وكما قال الشعب السوداني العظيم في ميادين الإعتصام.. نعيش بالفول والفلافل.. بس أحرار، ولا حاجة لنا بدولارات الخليج الممهورة بدم الشعوب.. والمسروقة من شعوب الجزيرة العربية..فلا بد أن يستمر الشعب السوداني في الإعتصام السلمي.. حتى يتسلم الشعب السوداني دولته بغير نقصان.. لقد وضح أن التعنت العسكري هو لصالح وأهدف دول الخليج.. وليست القضية حصرا على قوات الدعم السريع في اليمن!! هذا التصور ناقص!! فقوات الدعم السريع ليست هي التي سترجح كفة العجدوان وانتصار قوى العدوان على اليمن.. إنما القضية أكبر من ذلك..يرغبون في رقبة دولة السودان الجديد..!! ألم ترى حتى بعد سقوط اللص بشة.. وظهر عيانا للعالم أن التغيير قادم قادم.. يصرح صندوق النقد الدولي.. إنه لا قروض للدولة الجديدة إلى أن تدفع ديون السودان السابقة وتتعدى 55 مليار...دولار..
ولقد أطل علينا بعض "فلول" المؤتمر الوطني ما يسمون أنفسهم خبراء اقتصاديين على تلفزيونات السودان واحدهم مضحك جدا.. عيد الماجد عبد القادر.. تجده في الفيديو
هذا الأبله أظنو خريج زراعة.. ورماها خلف ظهره.. وصار "خبير اقتصادي" بقدرةقادر في دولة الترابي.. لا يمتلك أي مواهب سوى التطبيل.. ولا يفقه في الاقتصاد شيئا.. كدي أقرأ مقالته هنا المقذعة والمنحطة.. كي تفهم أن هذه الدودة السمينة.. دايرة رش بالمبيدات. الزراعية.. ولكن قبل كل هذا فصل كل طواقم التلفزيونات السودانية وتبديلهم بأبناء الثورة والكنداكات..واضح من المقابلة لا مستوى لهم.. ونكرر تنظيف الإعلام من فلول .. المؤتمرجية ومن الديدان الطفيلية التي تسلقت الاعلام .. او وضعوا في الاعلام من قبل النظام البائد.. لتغييب وعي الشعب لاسوداني..
اقرأ مقالة عبد الماجد عبد القادر.. وأحتاط لنفسك كي لا تتقيأ..عن طريق كوبي اند بيست https://www.sudaress.com/alintibaha/13941 مقالته عن الحركة الشعبية والجنوب
وآخر أبله .في قمة البلاهة.. باسم أحمد الطيب السماني... يدعي انه خبير اقتصادي.. ربما هو موظف تدرج في وزارة المالية.. ومن سدنة النظام السابق..
نلفت نظر إعلان الحرية والتغيير .. وتجمع المهنيين .. حين يستلمون السلطة المدنية أول شيء يعملونه .. إضافة لوقف نزيف الحرب في السودان هو التالي:
1. بيع ديون السودان للصين...فورا !! فمثلا لو كانت ديوننا 55 مليار دولار.. نبيعها للصين بـ 56 مليار دولار.. ستقوم الصين بدفع ال 55 مليار..فورا لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي وغيرهم.. وهذا المبلغ تافه جدا بالنسبة للصين.. (وهي حقا ..ترغب في التخلص من الدولار تدريجيا.. أي إرجاع الورق الأخضر للولايات المتحدة!! لصالح عملة البريكس الرينمينبي) . وهكذا نتخلص إلى الأبد من رئئالة وإبتذاذ المؤسستين التين تتجكم فيهما واشنطون.. ثم يتحول الدين القديم ما بيننا وبين المؤسسات الغربية إلى الصين.. فنسدده للصين بشكل مريح عبر التصدير.. بعد زيادة الإنتاجية... والمشروعات الانتاجية.. ووقف التهريب عبر الحدود.. بشكل صارم!! وصارم جدا .. والتعامل رسميا مع الجيران الحبشة، مصر اريتريا الخ بالعملة الوطنية .. مع رفع شعار.. لا قروض هخارجية لا من العرب.. ولا من الخواجات!! عند هذه النقطة انبه.. لقد لاحظت في غابة الانترنيت أن من رشح أو سرب ..أو لمع حمدوك لرئاسة الوزراء او المالية او الاقتصاد هم الكيزان.. طبلو له!! وبالتحديد من قبل حسن رزق وابوبكر عبد الرازق.. وهذه الخطة .. تعني حرصهم كطابور خامس ربط الاقتصاد السوداني بدول الخليج والبنك الدولي وصندوقه.. لمزيد من الإبتزاز السياسي لللسودان الجديد..
2. فورا .. وبشكل سري تغيير العملة بشكل كامل.. ومفاجيء.. ونضع فيها شعارات وطنية أو صور الشهداء... كما فعل جعفر النميري... مع مهلة محددة .. على الكل القدوم للبنوك وتغيير مخزوناتهم من العملة.. اللي تحت البلاطة ..وهكذا نصفر ما في يدي الكيزان والسروريين من عملة محلية.. أو محاسبتهم من أين لك هذا ((لاحظ أن أن استقواء الدولار على الجنيه السوداني..يعزى إلى الطلب العالي على الدولار من قبل فلول النظام قبل سقوطه بشهور عديدة والتي سارعت بتحويل ما لديها من مخزون العملة الوطنية إلى دولار للهروب به .. وضمان كي لا تتغير العملة.. فتضيع أو ينكشفون!! وهكذا تركزت العملة الوطنية في يد تجار العملة ولم يضعوها في البنوك .. مما صنع شح السيولة المعروف.. لن تتحل هذه المشكلة إلا بتغيير العملة كليا غلى عملة جديدة )) !
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة