في البداية اترحم بقلب صديع على شهدائنا من القوات النظامية ومن المواطنين المتظاهرين الذين سقطوا مساء الاثنين الماضي بسلاح لم يعرف مصدره ومصوبه " /> بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم الطيب مصطفى بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم الطيب مصطفى

بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم الطيب مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 04:24 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-18-2019, 06:35 PM

شوقي ابراهيم عثمان


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم ا (Re: عاطف ود عمر)



    Quote: الهادى الامين المتخصص فى الجماعات الإسلامية يكتب: (تلك الايام)..

    محمد علي الجزولي كما لم تعرفه من قبل !! (1)

    الهادى الامين المتخصص فى الجماعات الإسلامية يكتب: (تلك الايام).. محمد علي الجزولي كما لم تعرفه من قبل !! (1)

    05-18-2019 12:31 PM
    اي تجمع يكون فيهو عبد الحي يوسف / محمد عبد الكريم ومدثر احمد اسماعيل يستحيل يكون معاهم محمد علي الجزولي .. أصلا الناس ديل حصلت بينهم مفاصلة وقطيعة وخرج الجزولي من جماعتهم بعد ان كفروه وكفرهم بعد حادثة كمبو 10 المنطلقة من مسجد الكلاكلة المنورة - وامامه وقتها محمد عبد الكريم - التي تخلف عنها الجزولي بحجة انه مريض وفي النهاية تلقي الجزولي علقة ساخنة من مدثر احمد اسماعيل ومن ديك وعيك ..

    - اصلا عبد الحي يوسف علاقتو بالجزولي يشوبها الكثير من التوتر وعدم الارتياح واي ملتقي او مناسبة يكون فيها الجزولي يقاطعها عبد الحي يوسف وكذلك يتجنبها محمد عبد الكريم الامر المهم انو الشيخين (عبد الحي يوسف / محمد عبد الكريم) لهما ارتباطات خارجية وعلاقات بمحاور اقليمية مكنتهما من الجلوس علي بركة من الاموال الامر الذي لم يحظ به الجزولي بجانب اتجاه (شيخي السرورية) لتبني استراتيجية التمكين في عهد الانقاذ التي تتماثل مع مشروع الجبهة الاسلامية بعد المصالحة الوطنية في عهد النميري وبداية سياسة التمكين بالاستفادة من فترة المصالحة لتأسيس بنيات تحتية وانشاء منظمات وشركات تجارية والدخول في دنيا السوق والبزنس والتحالف مع الانقاذيين وهو امر لم يتوفر للجزولي الذي احس بانو غير مرغوب فيهو من جانب التكفيريين فحاول يلتحق بمنظمة صناع الحياة والتقرب من تيار عمرو خالد ثم استطاع التواصل مع المقاومة العراقية التي كانت تقاتل الامريكان ليقنعهم بتنصيبه قائدا لهم بولاية السودان وبدا في توزيع المنشورات الخاصة بالمقاومة العراقية ثم الاقتراب من منبر السلام العادل حتي وصل لمنصب مساعد الامين العام مع الاحتفاظ بوجوده في مجلس تنسيق اهل القبلة مع العميد يوسف عبد الفتاح ومد جسور التواصل مع قوات الدفاع الشعبي الذي دخل عليهم من باب (الجهاد) و(قتال التمرد) ثم هيئة شرفاء المقاطعة وشباب حول القدس بجانب ارتباطه بعلاقته مع تنظيم القاعدة .

    - اعجاب الطيب مصطفي - الذي كان وقتها مسئولا عن الحركة الاسلامية بولاية الخرطوم - بالجزولي جعله من المقربين له في المنبر والحركة في آن واحد الامر الذي اتاح للجزولي ظهورا جديدا في المشهد العام باسناد ومساعده من احد اقربائه يدعي البشري محمد عثمان الذي كان وقتها يمثل الرجل الثاني في المنبر ومسئولا عن ادارة التوزيع بصحيفة الانتباهة وبعد مغادرة الطيب مصطفي لمنصبه في الحركة الاسلامية - ولاية الخرطوم - ومجئ عثمان الهادي ابراهيم خلفا له زادت فرص الجزولي في الصعود لينال موقعا مرموقا في هيئة الرقابة الشرعية بشركة شيكان للتامين واعادة التامين ليبدأ الجزولي حياة جديدة بتحوله لشخص راسمالي ويرسم خطة التمكين لذاته مثلما رسمها شيخيه (عبد الحي يوسف / محمد عبد الكريم) ومافيش حد احسن من حد .. ليلبس الجزولي عددا من الطواقي (طاقية منبر السلام العادل) و (طاقية الحركة الاسلامية) و (طاقية البزنس) و (طاقية الرقابة الشرعية) و (طاقية القاعدة مع العمامة السوداء) برمزيتها المعروفة مع امامته لمسجد المعراج بالطائف ..

    - كثيرون نبهوا الطيب مصطفي بخطورة الجزولي وانه ينوي ويخطط ليطيح به من المنبر حتي اقنعوهو بابعاد الجزولي من منبر السلام العادل واستجلب الطيب مصطفي مسئول اتحاد قوي الامة (اقم) محمود عبد الجبار الذي كان وقتها مقربا من محمد عبد الكريم ليكون بديلا للجزولي في (المنبر) و (الانتباهة) ..

    - ابتعاد او ابعاد الجزولي من المنبر جعله يتجه لتاسيس مراكز خاصة به حتي جاءت مرحلة تكوين جبهة الدستور الاسلامي التي اصبح ناطقا باسمها مع صديقه (سعد احمد سعد) القيادي بهيئة علماء السودان والامر الطريف انه وبمجرد دخول الجزولي للجبهة ابتعد عنها محمد عبد الكريم وعبد الحي يوسف واتاحت له فرص الظهور في وسائل الاعلام والميديا متحدثا بلسان جبهة الدستور الاسلامي التي انشأت كترياق مضاد للجبهة الثورية التي اصدرت ميثاق (الفجر الجديد) بكمبالا وتبنت جبهة الدستور (الفجر الاسلامي) ردا علي الجبهة الثورية ..

    - وبعد انحسار نشاط جبهة الدستور الاسلامي وبروز داعش بدأ الجزولي في الاتجاه نحو الدعشنة بخلفياته السابقة عن القاعدة واعلان مناصرته لتنظيم الدولة كثالث شخصية سودانية تعبر بصورة معلنة وواضحة وفي منبر عام عن مناصرتها لداعش بعد (بيان) الشيخ ابو نارو (وبيعة) مساعد السديرة للبغدادي باعتباره خليفة للمسلمين الامر الذي ادي لاعتقال الجزولي ولم يتم اخلاء سبيله الا بعد توسط الطيب مصطفي وعصام البشير لدي السلطات الحكومية بالافراج عنه وحظر الامن الجزولي من الخطابة في منبره بمسجد المعراج بالطائف وقال داعيا : (اللهم إنا نسألك خطبة في الرقة) ..
    ونواصل باذن الله

    من صفحة الصحفي الهادي محمد الأمين - فيسبوك


    مع تحياتي

    شوقي























                  

العنوان الكاتب Date
بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم الطيب مصطفى الطيب مصطفى 05-15-19, 01:53 PM
  Re: بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم ا اسلام حضاري حر 05-15-19, 04:32 PM
  Re: بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم ا شوقي ابراهيم عثمان 05-16-19, 04:21 AM
    Re: بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم ا عاطف ود عمر 05-16-19, 05:04 AM
  Re: بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم ا العوض 05-16-19, 07:23 AM
    Re: بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم ا شوقي ابراهيم عثمان 05-16-19, 08:42 AM
    Re: بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم ا عاطف ود عمر 05-16-19, 09:23 AM
      Re: بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم ا شوقي ابراهيم عثمان 05-18-19, 06:35 PM
        Re: بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم ا شوقي ابراهيم عثمان 05-18-19, 07:05 PM
      Re: بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم ا شوقي ابراهيم عثمان 05-18-19, 09:55 PM
        Re: بين شهداء الاثنين وتحديات المستقبل بقلم ا عاطف ود عمر 05-21-19, 05:57 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de