|
Re: حديث القهوة يمضي بقلم إسحق فضل الله (Re: أسحاق احمد فضل الله)
|
و الإختصار الرائع الذي نخرج به من كلماتك هذه انك رجل دين تلبس لبوس الصحافة لتدر عليك مالاً وفيراً تغنيك عن الشحذة . هذا يسمي دجل و لا يفرق إن قمت به أنت أو قام به مشعوذ وجاهل. لنبدأ :
1- حديثك وأحاديث أخرى عن مافيا الأراضي في كسلا. طيب ماذا عن مافيا الأراضي في الخرطوم بقيادة الولي الخضر والقتيل غسان؟
2- يعني أنهم دخنوا الحشيش) إذاً من أدخل ما هو أسوأ من الحشيش عيني عينك و عن طريق ميناء بورتسودان
3- وقال: تشتم السودانيين؟! أنت و جماعتك لا تشتمون السودانيين لانكم لا تعتبرونا بشر أصلاً إلا انكم في نفس الوقت يمكنكم أن تبوسوا أيادي الملوك الخلايجة . منكم نتعلم الانبطاح و منكم نبوس أيدي الزعيم المحلد بوتن
4- والشيوعيون يريدون أن يفرضوا (تسقط بس) حتى على الله . الحقيقة أن السودانيين يفرضونها علي المزورين باسم الله.
5- : وإن صام وصلى وحج يا رسول الله؟ إذاً ماذا عن المسلم الذي يكذب ويكذب و يكذب. ماذا يكتب عند الله يا رسول الله؟ إذا كان مسلماً عادياً مثلي ومثلك فهو حتماً في النار او لكن إن كان مثل إسحق فهو صفي وهو جنتي ودنياي هو في الجنة فكذبه جهاد و افكه نشر للدين و دجله سعادة في الحياة و في الممات. فهلم إلي يا إسحق
6- بينما كلمة (نازح) تعني - الحقيقة الناصعة إن السودانيين لم يعرفوا المعني العملي للنزوح و للتشرد إلا في عهدكم النير
7- أشهر ما عند الشيوعي هو قول (ماو) إن الثورة لا يهمها أن تقتل نصف الشعب ليعيش النصف الآخر- الم يقل الزبير محمد صالح مثل هذا الكلام من قبل . هل كان شيوعياً ؟
8- تظن أن الثورة هي أن تحرق الإطارات في شارع الأربعين أو تهتف وتحمل فتاة على كتفك- هي فعلاً كذلك حرق الاطارات كبد الحكومة الظالمة ملايين الدولارت وحمل الفتيات علي الأكتاف أرعب المجرمين حتي قاموا بقانون الطوارئ بعد أن عاثوا في الناس تقتيلاً وسحقاً بالتاتشرات وبالسيخ المدبب داخل الأدبار .كيف تكون الثورة إذاً ؟
9- (فالتنظيم الإسلامي الآن يفسده المؤتمر الوطني) . لا وإنت الصادق الذي يفسد هو خطل الفكرة وعوارها وتخلفها . بضاعة فسدت وكسدت و الجيل القادم ما ح يشتريها و ستري كيف ستضيع هذه الفكرة هباءً منثورا إن لم يقم عليها رجال ونساء شيمتهم الصدق ودينهم العدل والوفاء وديدنهم حب الوطن لا حب الأمراء وما بداخل جيوبهم.
10- عاوز اديك معلومة نقلها لي أمس ابني ذو الثمانية اعوام ونحن نتنزه بحقل بري عندما رأي زهرة يانعة قال لي أنها تسمي فرشاة الأسنان الهندية وعندما ابتسمت قال لي هل تعلم أن أول من إستخدم المسواك هم قدامي المصريين منذ ٧ ألف سنة. هنا فتحت فمي و كادت الدهشة أن توقف قلبي. فسألني الصغير العبقري. لا تصدقني. صح؟ قلت أبداً او لكني اعتقدت أن رسولنا الكريم هو صاحب الإختراع. فسكت. لم أنتظر حتي أصل المنزل فهرولت إلي إختراع الغرب المثير الذي يسمي الانترنت و دخلت إلي ويكبيديا الذي قال أن المسواك معروف حتي من قبل قدامي المصرين عندما استعمله القدماء في الحضارة البابلية. و راااااصني يا جدع. الكضب ده حده وين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إسحق إذاً أنت لست دجالاً فقط فكل عملك هذا يرقي إلي أن يكون عمل اجرامي وبإحتراف. أقول ليه نصيحة بسيطة لوجه الله تعالي ما بني علي الكذب يهدم في لحظة وبيتك الذي تبني فيه طول حياتك ما هو إلى بيت من الرمل . أنت اخطر علي الاسلام حتي من عم الرسول أبو لهب
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|