ومن ينطلق يعرض هو الميدان كله .. مليون ونصف المليون شخص> ومن يقدم الزحام هو كاميرا محطة" /> أكان درت السمح تعال آزول وأكان درت الكعب أرح آزول بقلم إسحق فضل الله أكان درت السمح تعال آزول وأكان درت الكعب أرح آزول بقلم إسحق فضل الله

أكان درت السمح تعال آزول وأكان درت الكعب أرح آزول بقلم إسحق فضل الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 01:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-10-2019, 03:44 PM

أسحاق احمد فضل الله
<aأسحاق احمد فضل الله
تاريخ التسجيل: 11-24-2015
مجموع المشاركات: 656

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أكان درت السمح تعال آزول وأكان درت الكعب أرح آزول بقلم إسحق فضل الله

    02:44 PM January, 10 2019

    سودانيز اون لاين
    أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    والاحتفال ينتهي أمس والفرقة الموسيقية تعزف أغنية العرضة ( فوق أبو درباً قسا)
    > ومن ينطلق يعرض هو الميدان كله .. مليون ونصف المليون شخص
    > ومن يقدم الزحام هو كاميرا محطة الجزيرة وطائراتها تمسح الميدان والطرقات التي تمددت حوله مختنقة بالناس
    > والمعارضة تنقذ الإنقاذ للمرة العاشرة
    والشهور الأخيرة تعيد لأذهان الإسلاميين كلمة المرحوم يسن عمر الإمام.. ويسن عمر الإمام قبل وفاته بقليل يقول للبشير
    : أصبحت استحي أن أدعو أحداً للحركة الإسلامية
    > والشهور الأخيرة كان الإنقاذيون فيها يستحي كل واحد منهم أن يُظهر أنه إنقاذي
    > ولا شيء مثل الجوع يصنع العداء
    > والإنقاذ تصنع الجوع
    > ولا شيء يصنع الغضب مثل أن يسلب أحد أموالك
    > والمصارف تسلب أموال الناس
    > ولا شيء يصنع عدم الثقة مثل الفساد
    > والشهور الأخيرة الفساد يفعل بالإنقاذ ما يفعله الجدري
    > ..
    (2)
    > والأيام الأولى للمظاهرات كانت تكشف أن الإنقاذ
    .. انتهت
    > والمظاهرات لو أنها لم تنطلق لسقطت الإنقاذ بما يسمى (القصور الذاتي).
    > والغباء الرائع للمعارضة ينقذ الإنقاذ
    > المظاهرات الأولى الناجحة كانت شيئاً لا يمكن مقاومته والجائع لا يُقاوم.. خصوصاً أنه صاحب حق
    > والدولة عاجزة عاجزة
    > وجهات خارجية تنطلق لإكمال المخطط الذي ظلت تطعمه منذ زمان
    ( والبشير أمس يشكر الصين وروسيا.. والناس يفهمون أن دولاً معينة تجاهلها البشير..) والتجاهل يصبح (لوماً مكتوماً)
    > والمعارضة تجد دعماً هائلاً من إعلام عالمي يترصدها
    > والنجاح الذي تصل إليه المعارضة يبلغ درجة تجعل بعض حلفاء الإنقاذ يقفزون من المركب الغارقة
    > والنجاح يبلغ درجة لم يتنبه إليها الكثيرون
    > فالأستاذ علي عثمان يعلن أنه( ليس رجال الأمن وحدهم هم الذين يحمون الإنقاذ.. بل هناك جهات مستعدة للموت الأحمر)
    > الجملة يصبح لها مشهد الإصبع والزناد والحل الأخير المخيف
    > والجملة هذه يصبح لها معنى حين تتوقف الكاميرا في الحشد أمس عند علي عثمان
    > وما لا يعلمه الكثيرون هو أن كثيرين جداً كانوا يقفون بقوة ضد الدعوة للحشد في الميدان
    > كان التخوف هناك
    (3)
    > لكن آخرين كانوا يعرفون أن ( لغة العيون) الآن هي ما يعمل
    > وأن غباء المعارضة هو ما يجعل الحشد مليوناً هائجاً في الخرطوم وفي كل مكان
    > والذين صنعوا الحشد كانوا يجدون أن الخطاب يتحول من مخاطبة الأذان إلى مخاطبة العيون
    > فالناس ( والجائع لا يسمع ) الناس ما كانوا يسمعون لحديث عن الخطر مهما كان
    > وأيام المظاهرات الأولى كانت تجد تأييداً من الناس مهما قالت الدولة للناس عما ( تحت) المظاهرات هذه وعن أنها تسعى لخراب السودان كله
    > الأذان لا تسمع
    > والعيون تتولى الأمر
    > والناس عند انطلاق المظاهرات ينظرون وعيونهم تجد أن
    > من يقود المظاهرات هو وجوه غريبة
    > وجوه غريبة
    > وعنصرية
    > والعيون تجد أن الأمر يبدأ بالتخريب.. في حقد عنصري غريب
    > والعيون تجد أن عبد الواحد وعرمان والحاج وراق والشيوعيون يطلقون خطاب( العلمانية)
    > والناس الذين خرجوا يطلبون الخبز يجدون قيادة تقودهم ضد وجود البلد ذاته
    > وأن القيادة هذه تستخدمهم.. وتستخدم جوعهم وقوداً لما تريد
    > وأن ما يصبح وجوده في خطر ليس هو الخبز
    > ما يتهدد وجوده هو وجودهم وبيوتهم وأطفالهم و.. و
    > والناس يستيقظون
    (4)
    > وعند نهاية الحشد أمس مواقع التواصل تنطلق
    > وأمس الأول نحدث هنا عن أن مواقع التواصل من يقودها هو معارض (ابن محامي معروف) يقيم مكتبه في دبي
    > وأنه يطلق الموظفين الذين يحشدون الواتساب والفيس بالأكاذيب
    > مواقع الواتساب هذه حين تفاجأ أمس بمليون ونصف مليون مواطن.. تصمت.. ثم تجمجم
    > وآخرون.. من المواطنين ينطلقون للرد
    > وموقع/ بعد نهاية المسيرة يكتب ساخطاً ليقول
    : المواطنون الذين يحشدهم الأمن غصباً عنهم منذ الصباح هم الذين يقفون في الساحة
    > وآخر يجيبه في الحال ليقول
    : حكومة (ضعيفة) تستطيع حشد مليون ونصف مليون مواطن في ساعتين هي بالفعل حكومة (هزيلة).. مش كده ؟؟
    > والمواقع هذا حين .. بالبله كله.. تكذب عن حجم الوفد يجيبها آخر بقوله
    : الجزيرة.. التي تنقل الحشد هذا.. هل هي التي تدبلج) وتصنع الحشد الذي يمتد ما بين بري وقلب الخرطوم ولا تنقله إلا كاميرات الطائرات؟
    > والحوار سوف يمتد..
    ولعل المواطنين يلاحظون اليوم والأيام التالية أن محطات ظلت تهلل للمظاهرات مثل لندن وباريس والعربية وغيرها سوف تتجاهل الحشد أمس تماماً
    (5)
    > والمعارضة تقدم للإنقاذ ما كان يستحيل الحصول عليه
    > فالإنقاذ.. كانت في الشهور الماضية ( تجرجر) أقدامها نحو الانتخابات
    > خائفة وتشعر بهزيمة يصنعها جفاف السيولة وتصنعها الأسعار وتصنعها الأجواء القاتمة.. التي تعيد جملة يسن عمر الإمام إلى الأذهان
    و...
    > الإنقاذ هذه ( تجعلها) المعارضة تستعرض قوتها غصباً عنها
    > والمعارضة لا يخطر لها أنها قدمت للمواطن كل ما يخشاه من التحول إلى يمن جديد في السودان أو سوريا جديدة.. ومن سيطرة عنصرية حاقدة على مصير الناس
    > والإنقاذ.. التي تدعو لإيقاظ الناس على الحقيقة هذه تتفاجأ بما عندها.. وبما قدمته المعارضة لعيون الناس
    > والناس .. كل أحد ممن كان يظن أن الناس لا يفهمون يفاجأ بالحشد المجنون
    > و..
    > والحشد يصبح تلويحاً للعالم وللداخل بأن
    : الانتخابات .؟ هلم.. هلم
    > والحشد يقول للعالم الذي سوف يفاجأ بنتائج الانتخابات القادمة إنه لا حاجة للتزوير
    > وإن الميدان الأخضر أطلق نهار الأربعاء النتيجة النهائية للانتخابات القادمة
    > والعضو الأعظم في حكومة الإنقاذ هو عبد الواحد محمد نور.. فلا أحد له الفضل على الإنقاذ أكثر من الرجل هذا


    alintibaha























                  

العنوان الكاتب Date
أكان درت السمح تعال آزول وأكان درت الكعب أرح آزول بقلم إسحق فضل الله أسحاق احمد فضل الله01-10-19, 03:44 PM
  Re: أكان درت السمح تعال آزول وأكان درت الكعب أ wadalf7al 01-10-19, 04:52 PM
  Re: أكان درت السمح تعال آزول وأكان درت الكعب أ اللخو 01-10-19, 08:48 PM
  Re: أكان درت السمح تعال آزول وأكان درت الكعب أ wadalf7al 01-10-19, 10:51 PM
  Re: أكان درت السمح تعال آزول وأكان درت الكعب أ # تسقط بس 01-11-19, 01:31 AM
    Re: أكان درت السمح تعال آزول وأكان درت الكعب أ ابو كرتونة 01-12-19, 08:59 AM
  Re: أكان درت السمح تعال آزول وأكان درت الكعب أ wadalf7al 01-13-19, 00:16 AM
  Re: أكان درت السمح تعال آزول وأكان درت الكعب أ طائر البطريق 01-14-19, 05:11 AM
  Re: أكان درت السمح تعال آزول وأكان درت الكعب أ wadalf7al 01-14-19, 05:14 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de