|
Re: الإنقاذيون يبَّدلون جلودهم ,, بقلم اسماعي (Re: اسماعيل عبد الله)
|
هو وصول الفرد السوداني من الفاقد التربوي وتبوئه لمقعد الوزير و المستشار و المساعد لرئيس الدولة , ما أدى إلى إثارة الشعور بالإدهاش لدى المواطن
و الله صدقت يا أستاذ إسماعيل،،، أنا شخصيا أعرف أحدهم من الإنتهازيين خاويين الذهن و قد صار في مرتبة الوالي أو أقل قليلا و قد كان معلم بناء يمسك بالمسطرينة و الطالوش و يخوض في الوحل أشعثا أغبرا حتى تحسبه خرتيتا من أثر الغبشة،،، لكن الآن يملك منزلا فخما و في مكانة علية من القوم فقط لأنه باع ذمته و ركب مع جوغة النسانيس في قطار العجائب الإنقاذي!!!.
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|