|
Re: الطالبة صفاء.. عنان.. وإرهاصات الإختفاء ب� (Re: صديق محمد ثالث)
|
إذًا حتى متى سنظل نُفْجَع بخبر خروج شباب بلدهم أحوج إليه/ ناهيك عن أسرهم ، يخرجون بطرق سرية ومتخفية لا تراعي صدمة أم حملت تسعة أشهر وبالأشتراك مع أب وفرا كل سبل العيش الكريم والمتاح منذ الميلاد إلى الجامعة، للاسف الاهالي ديل اهتموا باشباع البطون وتركوا العقول فارغة الموضوع نقص تربية فقط لا اكثر ولا اقل فلم يعلموهم حتى الوفاء والحب
أن على المؤسسات التعليمية القيام بدور يليق بهذه المخاطر لحماية الطلاب من الوقوع في براثن الظلاميين الذين ما تعبوا ولا ربوا ولا خسروا بل ولا فقهوا الدين كيف وهي نفسها من وضعوا على قمة هرمها اخوان مسلمين فاسدين كامثال الزبير بشير طه الذي كان يرتدي الكاكي ويحمل المسدس بل ويطلق الرصاص في الهواء في قلب جامعة الخرطوم وفي مكاتب ما زالت في الجامعات اسمها الوحدات الجهادية والطلاب بسموها بيوت النمل او بيوت الرعب .
أم أن على الأجهزة الأمنية ضمان أمن وسلامة هؤلاء الشباب الاجهزة المنية والحكومة متواطئة عديل كدا وبتشجعهم والدليل عبد الرؤوف القاتل ما زال حيا يرزق والجزولي ومساعد السديرة وغيرهم احرار طلقاء يجندوا في الشباب ويظهروا في التلفزيون القومي البنات الرجعن من داعش لافحات شفع في اكتفاهن استقبلوا استقبال البعثات الاولمبية الفائزة مؤتمرات صحفية وابهات مبتسمين وفرحانيين وامهات يزغردن والاجهزة الامنية مبتهجة بعودتهن سالمات غانمات يحملن اشبال الخلافة
|
|
|
|
|
|