|
Re: أما آن الأوان لاقتلاع طاغية إريتريا؟ بقل� (Re: خالد الأفندي)
|
قصة اسمها الطيب مصطفى..! كارثة اسمها الطيب مصطفى..! وباء .. اسمه الطيب مصطفى..! كلكم تعلمون من هو الطيب مصطفى.. الخال الرئاسي ، الرجل الذي ساهم بفعالية في انفصال الجنوب .. الرجل الذي ذبح ثوراً أسوداً احتفالاً بالانفصال .. الرجل الذي مات ابنه مجاهداً في حرب الجنوب .. تلك الحرب التي وصف شيخهم وقدوتهم الترابي شهداءها بأنهم فطائس.. نعم الطيب مصطفى.. الرجل الذي شارك في تقويض الديمقراطية .. وهو أحد أركان أسوأ نظام يمر على السودان في تاريخه .. النظام الذي قتل الأبرياء واغتصب الحرائر وأذل الرجال وأفسد الدين والدنيا وأغرق البلد في محنة لا يعلم مداها إلا الله. الطيب مصطفي يحسب نفسه متديناً وهو يقف مع نظام القتلة والمجرمين.. يحسب نفسه أميناً وهو يساند اللصوص .. يحسب نفسه خلوقاً وهو يرائي الفاسقين .. يحسب نفسه وطنياً وهو يرى السودان يتصدع سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وما يزال يحارب كل الوطنيين من كل الآحزاب ومن الشخصيات المستقلة ويتهم الشرفاء بالخيانة الوطنية والعمالة للغرب والاساءة للدين ويقف ضد كل ما هو ديمقراطي ولا يرى في كل أهل السودان من هو مؤهل لقيادة البلد إلا البشير وأهل الانقاذ من اللصوص والمجرمين والفاسقين. سبحان الله ....! بأي وجه يتحدث الطيب مصطفى؟ إلا يستحي هذا الرجل؟ هل هناك طغيان أكبر من قتل الأبرياء واغتصاب النساء وتشريد الأبناء؟ هل هناك طغيان أكثر من ممالة الحرامية والصمت عن جرائم الطغاة وتجاهل مظالم الضعفاء؟ هل هناك أسوأ من مساندة هذا النظام الكريه ومسايرة زبانيته؟ هل هناك طغيان أكثر من الدفاع عن البشير ولصوصه؟ هل هناك خيانة أكثر من محاولة هداية الشيطان الانقاذي بعد كل هذا الكفر؟ وهل هناك أكثر من أساء إلى الدين من نظامك البائس القمئ أيها الخال الرئاسي؟ حسبنا الله ونعم الوكيل......... [
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|