الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظلا ظليل !!! بقلم عواطف عبداللطيف - اعلامية مقيمة بقط

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 06:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-31-2017, 10:55 PM

عواطف عبداللطيف
<aعواطف عبداللطيف
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 667

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظلا ظليل !!! بقلم عواطف عبداللطيف - اعلامية مقيمة بقط

    09:55 PM December, 31 2017

    سودانيز اون لاين
    عواطف عبداللطيف-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    بحمدالله وتوفيقه ومنذ أدفقت أحبار قلمي بالصحف السيارة وبدايات الثورة المعلوماتية سجلت حضورا بغالبية المواقع الالكترونية والتي أدخلت الكثيرين غيري لميدان العطاء وللحوار والرأي والرأي الآخر .. وبصدر رحب تقبلت تعليقات القراء والمتابعين الكثر ووفق متسق فكري وفلسفة إنتهجتها انطلاقا من تفاوت قبولهم سلبا وايجابا لاطروحاتي والتي ايضا تراوح بين هذا وذاك فالكمال لله وحدة .. أنها ظاهرة صحية فما عاد الافصاح عن مكنونات النفس وكشف حقائق الأشياء وابراز الانجازات والاخفاقات حكرا على فئة دون الاخرى .. بل حق أصيل لكل من أمتلك " كي بورد " او هاتفا ذكيا او فك حروف الهجاء.. أنه فضاء واسع ورحب يسع الجميع بكل الوان طيفهم وميولهم ورغباتهم وقدراتهم وإخفاقاتهم .. وكل ذلك تحكمه ضوابط وقوانين وقيم وثوابت اجتماعية ودينية خاصة إن مست حدود الاخرين او إنتقصت قدرهم وليس أدل على ذلك من قوله الكريم( إن جاءكم فاسقا بخبر فتبينهوه إن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعالتهم نادمين ) صدق الله العظيم .
    كتبت أخيرا مقالين لقيا حظهم من النشر والمتابعة ( أيام مع فاطمة أحمد ابراهيم .. وعزاء لعموم السيدات ولتراب الارض ) و ( نفيسة أحمد الأمين نخلة ادفقت رطربا قراءة لكتابها ملامح من الحركة النسائية نصف قرن 1997/1947م) فحينما لم ينشرهما موقع ( الراكوبة ) تتبعته لعل تغييرا طرأ فاذا بي أجد على منصتهم اعتذار للقراء ( مقال دعائي مدفوع الثمن للكاتبة ، لا يتماشي مع سياسة صحيفة الراكوبة التحريرية .. قام المحرر بنشر المقال دون قراءته لثقته في الكاتبة التي تم نشر العديد من المقالات لها وسوف نتوقف مستقبلا عن النشر لها ) ومزيلا بمقالي والذي تم نشره بأكثر من موقع آخر بعنوان ( القطرية تحلق فوق السماء .. تختفي جميع الحدود .. ويبقى الأفق ) هكذا .. قدموني ككبش فداء لاخفاق محررهم وعدم قدرته التمييز بين ما يصلح للنشر وما لا يصلح .. ودون أن يبرزوا أي وثيقة تثبت هذا الثمن المدفوع !!!
    لا أنكر ان المقال دعائي بل أستطيع القول لو كنت شاعرة لنظمت القصيد لرشاقة مفردات الاعلان أولا .. وثانيا لان هذه المؤسسة تضج انجازاتها بغالبية مواقع الميديا اقليميا ودوليا وللأعلانات التجارية والدعائية منصاتها المعروفة في عالم الاعلام .. علقت احدى المتابعات ( بصراحة من أجمل الشعارات اللي مرت علي ويمكن أجملها .. مع أني ما كنت أحب القطرية لأنها ما تتسامح كما يجب .. بس حبيتها مؤخرا .. هو فعلا رائع وعميق جدا في معناه بدون انحياز عاطفي ولا شيء تحية إكبار وتقدير للي فكر فيه من ما كان .. وتحية لتنوعك الفكري ) اذن الشعار نفسه مس شغائف القلوب وأحسب انني كذلك .. وثانيا فما ورد به للكل الحق في تناوله كيفما شاءوا ولجهات النشر حجبه او نشره وفق سياستهم التحريرية .. ودون انزلاق بإتهامي بقبض الثمن وإيقاف نشر مقالاتي !! إنها الدكتاتورية بعينها .. فأي ديكتاتورية تحاربونها وانتم ترمون الاخرين بحجارتكم وانتم من خلف ستارة !!! ( فلا تنهوا عن خلقا وتأتوا مثله ) بل سقطة يعاقب عليها القانون والاسوة إن اسرة التحرير الاجلاء لم يكلفوا أنفسهم إبلاغي بقرارهم إيقاف مقالاتي وذلك عملا بنواميس التعامل وأبجدياته ( فالمتهم بريء حتى تثبت ادانته ) في حين يقول شعارهم المزين لاسفل الموقع ( المشاركات والاراء المنشورة في صحيفة الراكوبة سواء كانت بأسماء حقيقية او مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لادارة الموقع بل تمثل وجهة نظر كاتبيها ) !!! .
    ان ما جاء بمنصتهم إفتراء واضح .. وإدعاء مرفوض وتغطية جبانة لاخفاقهم التمييز بين الصالح والطالح للنشر وكواحدة من ابجديات مسؤلياتهم وواجباتهم .. والغريب انهم " يسبوني " ككاتبة لديهم ودون أجر بدلا أن يكونوا لنا ملاذا آمنا وفضاءا يسع نجاحاتنا واخفاقاتنا .. فالموقع يطلق اتهامه دون أي دليل وهم من خلف ستارة سميكة ما استطعت الوصول لادارة تحريرها المحميين حتى ولو وقعوا في مغبة النشر العشوائي او عدم التركيز الخ .. أنه الظلم بعينه وأطلاق التهم على عواهنها وعلاتها .. وأربو بهم استعمال العقل والحكمة والبعد عن التجريح عني وعن غيري .. ونفي هذه الفرية البغيضة والسعي لمعالجة قصور نظر محرريهم وعدم إلمامهم بتوجهات النشر بموسستهم .. أو ابراز دليل إن كانوا فعلا يملكونه وبنفس المنصة ولا اقول الدفاع عن شخصي الضعيف فمن ملك قلما نابضا بالحياة والحيوية ليس ضعيفا .. علما بأنني ارسلت لهم طلبا للتواصل مرفق به رقم هاتفي وايميلي دونما فائدة كما لجأت لبعض الاصدقاء من كتاب الموقع لعلي أجد عندهم وسيلة للتواصل فوجدتهم مثلي تماما إرسال بإتجاه واحد ..
    وقد تبادر لذهني سؤال هل يا تري قبضت الثمن ايضا علي مقالي ( ست شاي .. اسطورة " ثلاثية الابعاد أم قسمة أم شباب شارع الحوادث ) او( ساتي ماجد كولمبس السودان ) او من الحزب الشيوعي او من ورثة طيبة الذكر فاطمة أحمد ابراهيم او من ( كرمكول والقدار ودبة الفقراء ولتي القري المنسية ) علما بأن المقال الاخير نشرته الراكوبة ومنها نقل لموقع موسوعة التوثيق الشامل مما رفع أسهما لدي كبوابة ومنصة يعتد بها الاخرون وينقلوا منها ..
    أنها تهمة مختلة الميزان وناقصة الاركان .. أن تتهم شخص وأنت متخفي لا تتيح وسيلة للتواصل معه للتحري او للدفاع .. ومن هنا وعبر هذا المقال الذي سوف أرسله ايضا لبريدهم المتاح وعملا بحرية النشر أن ينشروه ليثبتوا ان كل كتابهم سواسيا .. وفي نفس الوقت لهم الحق كاملا إبراز أي مستند يثبت الثمن الذي يتحدثون عنه ( مدفوع الثمن للكاتبة ) فالثمن الذي حصدته وما زلت أعتد وأعتز به وما زال ياخذ حظه من الترحيب من اجهزة الاعلام والمتابعين وشكل وعي مبكرا لاستقطاب المؤسسات للاهتمام بالقضايا الأنسانية واوجاعها وبما يطلق عليه اليوم " المسؤولية الاجتماعية " وهو لا يحتاج " للغمز والهمز " فقبل ان تولد الراكوبة وشبيهاتها او ترى النور كان عطاء القطرية إنسانيا مجتمعيا فخيما ليس دراهم ولا ريالات معدودات بل عطاء ليتدثر به ذوي الحاجة والآهات والعلل القاتلة وكفلسفة مجتمعية وانحياز انساني انتهجه في كثير من كتاباتي ..
    فحينما أطلق فنان السودان الاول المبدع محمد وردي ( له الرحمة والمغفرة ) مقولته الشهيرة ( أطفالنا أكبادنا .. تمشي على جمر الغسيل .. أكرموني بإسعاف هؤلاء .. فهم أحق مني بالنداء ) وقتها كان حوالي 1200 طفل سوداني يموتون سنويا من الفشل الكلوي فاطلقت مقولتي ( موجع أن لا يجد أطفال ما زالوا في عمر الزهور سانحة ليتمددوا في سرير الأستشفاء من مرض الفشل الكلوي اللعين .. فقط لأنه لا توجد مكائن للغسيل .. فهل نكون أنا وأنت ايها القاريء الكريم شركاء في زمرة من عناهم رسول البشرية الكريم " أحب الناس الى الله انفعهم ، وأحب الأعمال الى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم او تكشف عنه كربة ، الخ ) ..
    وكلفت وقتها من قبل السفير الأنسان احمد يوسف التني ( له المغفرة والرحمة ) برئاسة اللجنة النسائية لتكريم الفنان وردي خلال تشافيه بدولة قطر فتبنت الخطوط الجوية القطرية بحسها المسؤول الذي يتجاوز الافراد للمجتمعات بل لاضعفهم " أطفالنا .. أكبادنا " طباعة كتابي( أحب عطر أمي ) ريعه لصالح وحدة غسيل الكلي للاطفال بالسودان وهو شأن معلن وديباجة شعارهم تزين غلاف الكتاب والذي تناولته اجهزة الاعلام وكثير من الاعلاميين الشرفاء بالترحيب وكتب الناشر في افتتاحيته " تنفرد الاستاذة عواطف ضمن باقة المبدعات السودانيات بالكلمة الرصينة والانيقة في ان واحد وقد اختارت أصعب فنون الكتابة العمود الصحفي في مراحل متعددة في مساهماتها التي تتواصل منذ ثمانينات القرن الماضي ... والسودانيون قاطبة فجعوا بفقد د. سلمي ونخبة من رفاقها من فريق غسل الكلى بالخرطوم في حادث الغرق المشؤوم الذي تزامن مع عملية نقل الكلي للفنان وردي بالدوحة وكانت مبادرة تأسيس جمعية رعاية الاطفال ضحايا الفشل الكلوى وتتفاعل الاستاذة عواطف مع الفكرة وتقرر المساهمة في هذا الجهد عائدات الكتاب ..وبرعاية كريمة من الخطوط الجوية القطرية والتي حمل الكتاب شعارها .. الخ " .
    لهذا وغيره من القضايا الانسانية والتربوية الثقافية ندفق أحبارنا وما مقالنا المعني إلا إتساقا يتلازم معه نبض قلبنا ورؤيتنا نمتدح كل جميل ومفيد للبشرية ونغزل له الكلمات الانيقة الشيقة وما لا يرقي لمستوي طموحاتنا التي تعانق السحاب وكل من يخالف الاعراف والتقاليد السمحة لا نتردد في شجبه وتوجيه سهام النقد الى السلبيات فنبرزها ونحمل علي اللذين يمارسون الخطأ او يقعون في الانحراف والاهواء والذاتية .. ايمانا بأن الكلمة مسؤولية دونها الدراهم والريالات فما لهذا نكتب ونسهر الليالي لبذل العطاء ولسنا من اللذين يصنعون من الكرتون تماثيل وما كتبناه بمقالنا المعني وإن امتلأت احشاءه بالدعائية فذلك تضج به وسائل الاعلام ولا نحسب ان مؤسسة في مقام القطرية او غيرها من المؤسسات البارزة بالساحة تحتاج لتدفع لامثالي لابراز انجازاتها او تغطية اخفاقاتها والتي ايضا ابرزها الكثيرون وفق ما يمر بهم من تجارب معها وغيرها .. ولا نعتقد ان هناك ما يحرم أخذ الاجر مقابل العمل ( أعطي العامل أجره قبل أن يجف عرقه ) وبرغم هذا فلا علاقة بما كتبناه بأي أجر او ثمن او مواربة وتدليس لذلك يتوجب علي ادارة تحرير الراكوبة ابراز ما يثبت عكس ذلك ونشره لان الاعراف والقيم النبيلة تتطلب ذلك قبل " القانون " ورفع الحظر على كتاباتي إن سعيت الى ذلك .
    وإن كان الموقع رضخ لرغبة القراء فان متابعي المقال تباينت تعليقاتهم أحدهم قال ( موقف حازم ورادع من ادارة الراكوبة شكرا نيابة عن قراء الركوبة الجادين ) قي حين علق آخر ( اذا أخطاتم في نشر هذه الدعاية التجارية فلماذا تعاقبون ناشرة الدعاية بوقف مقالاتها مستقبلا .. الحكمة تقول أطرحوا ثقتكم فيها ولا تنشروا قبل أن تقروا مقالاتها ولكن لا توقفوها هكذا ) وأتسأل هل هي مكيدة ضدي أم تمييز ضد عموم النساء .. أم يريد الموقع ان يغطي إخفاقات محرر ذو حظوة .. بإلباس تهمة مردودة عليهم بدلا من أن يقولوا " كلنا خطاؤؤون وخير الخطاؤون التوابون " وأخيرا أقول إن ضوء الشمس لا يحجبه غربال إن كانت مساهماتنا او شخصنا طالما نتمسك بقيمنا وثقافتنا ورب السموات والارض الله يرعانا.. هذا وفي انتظار ان يثبت الموقع أن " الراكوبة " هي فعليا الظل الظليل والمتنفس الأمن للجميع .. ومن قبل ومن بعد لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل ..

























                  

العنوان الكاتب Date
الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظلا ظليل !!! بقلم عواطف عبداللطيف - اعلامية مقيمة بقط عواطف عبداللطيف12-31-17, 10:55 PM
  Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� سيمو 01-01-18, 01:36 AM
    Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� محمد أحمد الريح01-01-18, 02:25 AM
      Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� نيمو 01-01-18, 04:36 AM
  Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� بشير ميرغني سعيد 01-01-18, 04:20 PM
  Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� بشير ميرغني سعيد 01-01-18, 04:25 PM
    Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� أبو عبد الله العباسي 01-01-18, 06:42 PM
      Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� عبدالحق سيف الحق 01-01-18, 07:22 PM
        Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� أبو عبد الله العباسي 01-01-18, 07:59 PM
          Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� Osman Hassan01-02-18, 01:20 PM
      Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� زول 01-01-18, 07:36 PM
        Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� أبو عبد الله العباسي 01-01-18, 08:07 PM
        Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� نيمو 01-01-18, 11:52 PM
  Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� إبراهيم 01-01-18, 11:08 PM
    Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� محمد 01-02-18, 01:54 AM
      Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� عبدالحق سيف الحق 01-02-18, 02:07 AM
        Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� الحقيقة 01-02-18, 02:22 AM
          Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� عبدالحق سيف الحق 01-02-18, 07:06 AM
            Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� الحقيقة 01-02-18, 09:42 AM
              Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� أبو عبد الله العباسي 01-02-18, 07:28 PM
                Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� عبدالحق سيف الحق 01-07-18, 02:09 PM
                  Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� أبو عبد الله العباسي 01-07-18, 03:02 PM
                    Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� عبدالحق سيف الحق 01-07-18, 04:39 PM
                Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� إبراهيم 01-07-18, 05:33 PM
                  Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� أبو عبد الله العباسي 01-08-18, 11:20 AM
                    Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� Osman Hassan01-08-18, 12:33 PM
                      Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� أبو عبد الله العباسي 01-08-18, 01:59 PM
                        Re: الراكوبة هل تعود لرشدها .. وهل هي فعلا ظ� عبدالحق سيف الحق 01-10-18, 06:13 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de