|
Re: الذكري ( ٧ ضرب ٧ equal ٤٩ ) لمحكمة الردة ( ١٨ نو (Re: ابوبكر القاضى)
|
• هل بدأ موسم الملاحدة والمرتدين ؟؟؟؟.
• أيام عجفاء سوف يعيشها القراء كالعادة في مجاهل الرمضاء .
• أصحاب أفكار ملوثة ومقيتة تعودوا كل عام أن يحيوا ذكرى كربلاء .
• بكاء لا يوجد قدرا ومقدارا وقيمة لمفقود قد تم إعدامه بحكم القضاء .
• مهما يجتهدون في تزيين صورة ذلك المرتد الملحد شرعا لا يجدون الدعم والعزاء .
• ولو كانت الجريرة والواقعة على ذلك الرجل لمجرد الظنون ولمجرد المزاعم لوجد الرجل الملايين من الناس التابعين العقلاء .
• ولوجد الملايين الذين يحاربون الظلم ويرفضون شرعة الإقصاء .
• ولكن أفكار ذلك الرجل ومعتقداته تصدم كل باحث ودارس عاقل بكثرة الهفوات والإلحاد والأخطاء .
* وأفكار الرجل ومعتقداته هالة من الزوابع العرجاء .
• ولذلك نجد ساحة الرجل خالية من تابعين أصحاب عقول وعلم ودراية وفكر ولا نجد إلا شرذمة من الجهلاء .
* هؤلاء الذين ما زالوا يقيمون مواسم النحيب والبكاء .
• والرجل في أذهان الشعب السوداني هو ذلك المرتد الذي تم إدانته شرعا بالأدلة والبراهين ثم كان الجزاء .
• ولا تفيد كثيراً تلك المحاولات العقيمة التي يقوم بها هؤلاء للتشكيك في نزاهة الحكم والقضاء .
• فالأقلام قد جرت والمقادير قد نالت حقها ،، الرجل قد رحل عن الدنيا وهو اليوم في عالم غير عالم الدنيا ،، والذين أقاموا عليه الحد أيضاً قد رحلوا وقد أصبحوا في عالم غير عالم الدنيا . • ومع ذلك نجد تلك الشرذمة التي تجتهد كل عام عبثا لإحياء تلك السيرة النكراء .
• فشل الرجل في حياته ،، وفي أوج نضاله ولم يجد دعما وسندا من الملايين الذين يتبعون خطواته ،، فكيف يريد هؤلاء الجهلاء أن ينجحوا في تجديد أفكاره ؟؟ ،، وهم لا يملكون عشر ما كان يملكه الرجل من الحجج والمقارعة تلك الفارغة في مضمونها كالهواء ؟؟ .
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|