و الله لم تورد إلا الحقيقة يا جادة لقد اسمعت لو ناديت حيا و لكن لا حياة لمن تنادي فدعهم يستمتعون بالقبلية و العنصرية و يواصلون في مطاردة الفتياة و النساء و التسكع معهن في الازقة و إنتهاك العروض و مد مركز المايقوما بمزيد من التعساء!!!,,, ثم ياكلون الفول و الطعمية و يدعون باصوات جوفاء بانهم افضل من خلق الله على وجه هذه البسيطة و أرجل الرجال و الحق المهدر امامهم يرونه و يطعنون في ظل الفيل و يمارسون عادة دفن الرؤوس تحت الرمال,,, دعهم يفعلون كل ذلك حتى يصحوا يوما على فجر تجوب فيه الطامة الكبرى طليقة في الشوارع التعسة و بين الازقة البائسة!!!
|
|