الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لسلطة او طائفة ..! بقلم يحيى العوض

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 01:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-02-2017, 07:20 PM

يحيى العوض

تاريخ التسجيل: 10-26-2009
مجموع المشاركات: 741

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� (Re: يحيى العوض)



    قالوا عن سيد أحمد الحسين :


    عاش الحسين عمره وفيًا لمبادئه النبيلة ومناضلاً في سبيل حماية أمته وقضى عمره أميناً لحزبه العظيم ، وقد وجدت فيه وأشقائه خير سند في أوقات شديدة الصعوبة .

    وفاة الحسين خسارة كبيرة للحزب والوطن وفقد للسياسة , فقد كانت حياة الفقيد حافلة بالعطاء والنضال في مختلف الميادين . و كان من الرموز الوطنية المخلصة للوطن و المواطن .

    كان الحسين من رموز الحركة الوطنية السودانية ومن أعلام السياسة والقانون ، كما كان مؤمنا بوطنه مخلصا لحزبه وفيا لقيادته .

    قدم جهده وعلمه وخبرته من أجل تحقيق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والسلام في السودان ، وظلت إسهاماته الوطنية مستمرة من خلال حزبه حتى مماته .



    السيد محمد عثمان الميرغني

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    في يونيو 1989م طلب الاستاذ والعم الراحل سيد احمد الحسين رئيس وفد الحكومة ووزير الخارجية في مفاوضات السلام مع الحركة الشعبية لتحرير السودان لقاءا خاصا مع الدكتور لام اكول رئيس وفد الحركة، بعد أن رفضت الحركة تحديد موعد لإنطلاق المؤتمر القومي الدستوري وطلب مني الدكتور لام اكول حضور ذلك الاجتماع مع الراحل الدكتور جاستن ياج اروب، كان ذلك في فندق قيون باديس ابابا، صارحنا الأستاذ سيد احمد الحسين بان هنالك إنقلابا على وشك الوقوع وهو يطلب من الحركة المساهمة فى وقف الانقلاب بتحديد موعد المؤتمر الدستوري، وكان وفد الحركة قد اتفق مع الدكتور جون قرنق في لقائه به قبل المفاوضات أن لانقبل بتحديد موعد للمؤتمر الدستوري وبعد نقاش مطول مالت الكفة في داخل وفد الحركة أن نحدد الموعد وطلب مني أن أستعرض إيجابيات وسلبيات التحديد قبل أن نبدي الموافقة، وبعد أن وافقنا على موعد عقد المؤتمر الدستوري في 18 سبتمبر 1989م، والذي قطع عليه إنقلاب الإنقاذ الطريق، قال لي الاستاذ والعم سيد احمد الحسين لو كانت يدي الأخرى تساعدني لصفقت لك.

    العم سيد احمد الحسين لم تمتد يده الي الحرام ولم تصافح الإنقلابيين حتى رحيله فيده كانت دوما ممدودة الي الشعب لا الي خصومه.

    عرف الاستاذ الراحل سيد احمد الحسين بالمروءة والكرم والشجاعة والإحسان لأهله ولأهل السودان جميعا، ولئن رحل الاستاذ سيد احمد الحسين فإن شجاعته وكرمه ومروءته لم ترحل ولم تمت، والخير خير وإن طال الزمان به، وستمضي مكارمه بين الناس جيلا إثر جيل.

    التقيته في أسمرا بعد ذلك بأكثر من عشر سنوات خرج من بيوت الأشباح، ولم ينحني أو يساوم، وكان التجمع الوطني يمر بمصاعب كبيرة وكان بصحبته كما أذكر الأستاذ بابكر فيصل، جاء ليلتقي جون قرنق وقادة آخرين، كان كما هو ثابتا في مواقفه من الإنقاذ يعمل على تجميع الشباب لمواجهتها.

    بعد بضع سنوات إلتقيته مرة أخرى في القاهرة قبل إتفاقية السلام، كان يرى إن السلام شبه مستحيل مع هذه المجموعة، فهي تضمر الشر لشعبنا وعصية على الإصلاح.

    في الخرطوم وفي الفترة الإنتقالية إلتقيته أكثر من مرة لوحده ومع الراحل فتحي شيلا وأحيانا مع صديقه الفارس الجسور عمنا الحاج مضوي محمد أحمد، وكان كما هو لم يتزحزح عن مواقفه شامخا وجسورا وطودا أشم في سيمائه كبرياء السودانيين .

    الان ترجل عمنا العزيز سيد احمد الحسين صادقا ومؤمنا على ماعاهد الله والوطن عليه ولم يبدل تبديلا .

    التعازي الحارة والصادقة بإسم الحركة الشعبية لتحرير السودان قيادة وقواعد لأسرته وأهله وأصدقائه وعارفي فضله ولكافة الإتحاديين داخل وخارج السودان سائلين المولى له الرحمة والمغفرة ولأهله ومعارفه حسن العزاء والصبر الجميل .



    ياسر عرمان

    الامين العام

    الحركة الشعبية لتحرير السودان

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    أنعى رفيق الدرب و رفيق العمر المناضل الفذ و القائد الجسور ذَا المبادىء الثابتة الواضحة النيرة الأستاذ سيد احمد الحسين الأمين العام للحزب الاتحادى الديمقراطًًى الذى لاقىً ربه راضيا مرضيا ..
    كان منزله قبلة للمناضلين و مقصدا للاتحاديين ينثر عليهم كرمه الفياض و يتزودون من شجاعته التى لا تنضب و ارادته الصلبة التى لا تلين
    كان فارسا من فرسان الوطن يقاتل دونما كلل يتحدى التعديب فى صبر صامدا فى المعتقلات ساخرا من نظام الطغيان وًجبروته .
    زاملته فى المعتقلات كثيرا , لا بتزحرح عن مواقفه ممسكا بمبادىء الحزب فى مقاومة الدكتاتورية و الشمولية لا يساوم , شامخا كالجبال .
    اننى لمخزون يا صديقى فقد فقدناك وًنحن فى خضم معارك الحزب و الوطن فلا حول و لا قوة الا بالله و انا لله و انا اليه راحعون
    ان أبناءك يسيرون فى دربك الوضىء حتى بتحقق النصر المبين بحزب وطنى ديمقراطى مًوسسى حر و لوطن حر ينعم بالحرية و قد خلا من الشمولية و القهر و الاستبداد و لوطن العزة و الكبرياء الذى ناضلت من أجله طويلا
    ورحم الله صديقى ابا السيد


    على محمود حسنين

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



    رحل عن الدنيا الفانية الأستاذ سيد أحمد الحسين .. فأي صفة ألحقها باسمه لتناسب مقامه الرفيع ؟ .. إذا قلت وزير الداخلية الأسبق أو وزير الخارجية , فلن أوفيه حقه . فعلى الرغم من عظم المسئولية التي تحملها و هو يضطلع بإدارة الوزارتين المهمتين , إلا أن في مسيرة الراحل العظيم ما هو أهم و أشرف . و إذا قلت إنه الأمين العام للحزب الاتحادي الديمقراطي , أجد المقام ـ على علوه , دون محطة أعلى في تاريخ الفقيد العزيز . و لن أوفيه حقه كاملاً و لو قلت إنه أحد الذين صنعوا اتفاقية الميرغني ـ قرنق , بل و لو قلت إنه ثاني اثنين وقعا باسم الحزب على ميثاق الانتفاضة مساء الخامس من ابريل … إن أفضل ما يناسب هذا العملاق هو أن أقول :

    إنه سيد أحمد الحسين المناضل الجسور ـ المتصدي لمهمة مقاومة الدكتاتورية بكل الجسارة و الشجاعة . ما تردد و هو يتخذ قرار المقاومة , و ما وهن و لا ضعف و هو يدفع الثمن الغالي سجناً و تعذيباً .

    تلفت شباب الحزب يمنة و يسرة يبحثون عن رمز يلتفون حوله , و هم حيارى لضعف التجربة و قلة الزاد ؛ فكان أن ناداهم الأستاذ سيد أحمد بصوته الجهوري أن هلموا و لا تهنوا , فأنا قطب رحى المقاومة و محور النضال . و قرن القول بالفعل ففتح داره لكل حزبي من الرجال و النساء ـ شيباً و شباباً , يجتمعون و يؤازرون بعضهم بعضاً في أشد مراحل الإنقاذ شراسة . و يتحمل الأستاذ سيد احمد من موقعه كقائد تبعات كل ما يدور في داره العامرة بالاتحاديين الرافضين للانقلاب .

    برحيل الزعيم سيد أحمد الحسين تنطوي مرحلة العمالقة , و لن تتكرر حالة الكاريزما و لن يستنسخ الأزهري و لا الشريف حسين , حيث لم يعد الظرف التاريخي ملائماً , و لا يلوح في أفق الاتحاديين نجم باهر يحمل مواصفات الراحلين .. فليعد الاتحاديون العدة لبناء المؤسسة الخالية من النجوم الزواهر , فقد رحل سيد أحمد الحسين آخر جواهر عقد العمالقة .. و إذا تمسك الاتحاديون بوهم القائد الفذ , فإن رياح الفناء المخيفة التي تهب على الحزب منذ زوال التجمع الوطني الديمقراطي بالتوقيع على اتفاقية مشاكوس , سوف تكمل دورها , و لن يعود الحزب الاتحادي الإطار الذي ينتظم داخله تيار الوسط الكبير .

    رحم الله سيد احمد الحسين المناضل الجسور , آخر العمالقة في الحركة الاتحادية , و ليعن الله تلاميذه على قراءة الواقع الجديد بوعي يمكنهم من وضع الحزب على المسار الصحيح .

    عادل إبراهيم حمد

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    كان سيد أحمد الحسين صاحب مدرسة سياسية في ساحة الاتحاديين من نوع آخر نهلت الكثير من صفات الازهري الصيرورة و الشريف حسين الاسطورة و يحيى الفضلي الدينمو , فكانت مزيجاً واحداً في كنانته , حملت نكهة سيد أحمد التي تعبر عن ذاته . فكان سيد احمد لا يشبه إلا نفسه , و إن له سحراً لا يطابق إلا بصمته . و عاش برؤية متماسكة جعلته يرفض دخول الجنة مع أولئك الذين يخاصم مشروعهم السياسي .. قاتل الرجل الإنقاذ بشراسة النمر , دون أن يهاب أو يتراجع , ليس من باب العناد أو الشطط , لكنه انداح بعقلية استشرافية في أعماق مكنونات مشروع السلطة , حيث رأى بأن الثبات على النضال المستمر هو المنهج الذي يناسب هؤلاء الحكام . و قد ظل سيد أحمد يرسل ألسنة من لهيب على البضاعة الإنقاذية دون كلل أو ملل . و حارب الإنقاذ في أوج قسوتها عندما طبقت اطول حظر تجول في التاريخ الحديث , و لم يهادن الأصولية الدينية عندما قررت إقامة مجد الدنيا في المقابر , و تحويل قضية الجنوب في ذلك الوقت إلى ورقة دينية تلامس مشاعر المواطنين .

    عادل عبده

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    عرف الفقيد بمواقفه النضاليه الثابتة في منازلة الأنظمة الشمولية وضرب أمثلة رائعة في التجرد وحب الوطن بمواقفة القوية رافضا لكل مغريات النظام . تعرض الفقيد للاعتقال والتعذيب ولم يغير ذلك من مواقفه . بفقده يفقد الشعب السوداني رمزا من رموز النضال والثبات على المواقف ، كان من الداعمين للشباب في الجامعات السودانية ولم يبخل أو يتردد على القوى السياسية الشبابية بوقته فكان حاضرا و متحدثا في الندوات والليالي السياسية في الجامعات السودانية .

    رحم الله الأستاذ سيداحمد الحسين فقد كان أحد فرسان السياسة السودانية .. صمد لأبشع ألوان التعذيب في بيوت الأشباح . وكان في ذلك ملهما للآخرين .. وبنفس الشجاعة خاض معاركه الفكرية والسياسية منافحا عن المبادئ التي وهب عمره من أجلها .



    مجدي عبدالمنعم حسن
    أمين الإعلام والناطق الرسمي

    تحالف المعارضة السودانية / كندا





























                  

العنوان الكاتب Date
الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لسلطة او طائفة ..! بقلم يحيى العوض يحيى العوض 04-13-17, 05:03 AM
  Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� Mohammed Alhasan Mohammed04-13-17, 07:51 AM
    Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-13-17, 10:49 PM
  Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� sadig mirghani04-13-17, 10:58 AM
    Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� ام هبة 04-13-17, 12:22 PM
      Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� ABDALLAH ABDALLAH04-14-17, 11:32 AM
    Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-14-17, 12:42 PM
      Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� احمد حمودى04-14-17, 08:31 PM
        Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-14-17, 11:55 PM
          Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-15-17, 11:13 AM
            Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-15-17, 03:43 PM
              Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-16-17, 03:50 AM
                Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-16-17, 05:21 PM
                  Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-17-17, 03:46 PM
                    Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-17-17, 07:13 PM
                      Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-19-17, 07:17 PM
                        Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-20-17, 01:03 AM
                          Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-22-17, 03:44 PM
                            Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� mustafa bashar04-23-17, 01:32 PM
                              Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-24-17, 10:41 PM
                                Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-26-17, 04:46 AM
                                  Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-27-17, 00:25 AM
                                    Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-27-17, 03:24 PM
                                      Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-28-17, 04:04 AM
                                        Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-28-17, 09:45 PM
                                          Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-29-17, 02:26 PM
                                            Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-29-17, 11:33 PM
                                              Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض04-30-17, 03:44 PM
                                                Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-01-17, 02:47 AM
                                                  Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-01-17, 05:31 PM
                                                    Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-02-17, 07:20 PM
                                                      Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-05-17, 01:43 PM
                                                        Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-07-17, 01:30 PM
                                                          Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-15-17, 06:03 AM
                                                            Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-19-17, 01:28 PM
                                                              Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-22-17, 07:30 PM
                                                                Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-23-17, 02:36 PM
                                                                  Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-24-17, 01:20 AM
                                                                    Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-24-17, 10:44 PM
                                                                      Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-25-17, 08:49 AM
                                                                        Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� محمد فضل 05-25-17, 11:06 AM
                                                                          Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-26-17, 01:05 PM
                                                                            Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-26-17, 02:40 PM
                                                                              Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-27-17, 12:43 PM
  Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يوسف 05-28-17, 08:59 AM
    Re: الرجل الذى اختار الموت واقفا ولم ينحني لس� يحيى العوض05-30-17, 05:21 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de