|
Re: مؤامرة التنظيم لاغتيال andquot; محمود محمد طه and (Re: عبدالله الشقليني)
|
مرحب استاذ الشلقيني
Quote: فى مايو 1983م أصدر الأخوان الجمهوريون كتاب (الهوس الدينى يثير الفتنة ليصل الى السلطة) والذى واجه النائب الأول لرئيس الجمهورية ورئيس جهاز الأمن عمر محمد الطيب بنقد قوى لقيامه بالسماح لجماعات مهووسة ، ودعاة مشبوهين من خارج القطر ، باستغلال مسجد يتبع له ، وباستغلال أجهزة الاعلام ، فى القيام بحملة رأى الجمهوريون أنها تفتح الباب أمام فتنة دينية لا تبقى ولا تذر ، فقامت السلطة باعتقال الأستاذ محمود، وعددٍ من الجمهوريين من غير أن توجه لهم تهمة، وظلوا فى المعتقل حتى صدرت قوانين سبتمبر 1983م ، والتى نسبت زورا الى الشريعة الاسلامية ، فعارضها الاستاذ محمود وتلاميذه من داخل المعتقل ، ومن خارجه ، ثم تصاعدت وتيرة الأحداث الى اعلان حالة الطوارئ واقامة المحاكم الايجازية العشوائية فى أبريل 1984م لتطبيق تلك القوانين السيئة الاخراج والقصد . |
هذا الكلام غير صحيح وأفتراء وخداع للناس عمر محمد الطيب لم يأمر بإعتقال محمود المعروف أنه عمر محمد الطيب كان صوفيا وأبن شيخ صوفية والده شيخ من شيوخ القادرية بالزيداب وقد أنشأ مسجد أسمه مسجد التقوي ببحري بالقرب من منزلة وكان إمامه وخطيبة عبدالجبار المبارك الصوفي المعروف ولم يكن هناك طوال فترة مايو إمام خارج القطر يؤم المصلين بمسجد التقوى
هذه الفرية يطلقها الجمهوريين لأخفاء سبب أعتقال محمود وهي ردته عن الدين الاسلامي ودعوته وأصبح له مريدين وتابعين وأصبح فتنة ، محمود محمد طه كان متحالفاً مع نميري عشان كدا نميري ما كان شغال بيه واستفاد من تأييده لنميري وطناش نميري ليه وقام عمل دعوته ولمن صار مريديه كتار اصبح فتنة وأصبح ينتقد نميري قبضوه استتابوه ومن مع استتاب من معه لكن هو الشيطان غشاه ومات واندفن في الخلا وشرد الجمهوريين بدينهم ناقص مجوبك ملخبط وأنتهت الفتنة لكن مازل هناك بعض الاصوات النايصة من المتغربات البعيدة مع كل بداية سنة وإن شاء الله يجي يوم ما نسمع حاجة
|
|
|
|
|
|