عادة حينما ينتهى ديك العدة من جولته التخريبية تلك... ويخرج ظافرا منتصرا وهو ينفش ريشه فى خيلاء وغرور.. يأتى اصحاب الدار لاعادة غسيل العدة.. و أعادة الآمور الى نصابها.. وهذا هو أمرنا مع الآنقاذ.. جداد ألكترونى أو غيره.. رئيس مجنون أو غيره.. خونة و مرتشين أو غيره.. تنابلة السلطان أو غيره... غدا تشرق شمس السودان.. قوية وواعدة وصحية وجميلة.. وعلى المرجفين فى المدينة أن يحفظوا كلامنا هذا..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة