|
Re: عود إلى نظرية تطور الإله عند محمود محمد طه (Re: محمد وقيع الله)
|
Quote: وليس لله تعالى صورة فيكونها، ولا نهاية فيبلغها، وإنما يصبح حظه من ذلك أن يكون مستمر التكوين، وذلك بتجديد حياة شعوره وحياة فكره، في كل لحظة، تخلقا بقوله تعالى عن نفسه:(كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ) وإلى ذلك تهدف العبادة، وقد أوجزها المعصوم في وصيته حين قال:" تخلقوا بأخلاق الله إن ربي على صراط مستقيم" وقد قال تعالى: (كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ).ثم لنسأل (بروفيسور) الجهالة أيضا ألا يعني قول زعميك إن الله ليس له نهاية فيبلغها أنه ناقص التكوين وإنه في حالة تطور ذاتي مستمر؟! |
انا جاهل فى الاملاء الحمد لله ولكنك جاهل فى الفهم ولا تتحلى باى مستوى من الورع والا كنت فهمت ان الضمير فى "حظه" يرجع للعبد وليس لله ولو قرأت مقالى السابق والمقتطف من كتاب محمد لما تورطت فى هذه الهلكة والجهل الفاضح والغرض المريض. انا لا زلت عند رأئي اننى لن استطيع ان اسير معك فى هذا الجدل واكد لى مقالك هذا صحة قرارى الض
|
|
|
|
|
|