|
Re: الخطوة القادمة لحكومة المؤتمر الوطني طرد (Re: محمد على الفوراوي)
|
توهمت قبيلة الزغاوة ان بامكانها الاستيلاء على الحكم فى السودان كما حدث فى تشاد بمساعدة حكومة الجبهة الظلامية الجاهلة التى خدعها الزغاوة واستولوا على تشاد وتطور طمعهم للاستياء على دارفور والسودان لجهلهم العميق بتاريخ وحاضر المنطقة ولمعلوماتهم المنقوصة ان السودان هو مثل تشاد ولما ضرستهم الحرب صاحوا للعالم بلا خجل ان ينقذهم من الاغتصاب وما حدث فى دارفور هو صراع قبلى بداه الزغاوة مع العرب للقضاء عليهم ومن بعدهم القبائل الاخرى من الفور والمسايت والبرتى والبرقد والميما ولكن فاجاهم العرب باقوة الضاربة التى عرف قدرها ادريس دبى ورفع يده عن مغامرات اهله الهوجاء وخاف حقا على نظام حكمه من القبائل العربية الضاربة فى تشاد والنيجر والسودان ونصح اهله بان يوقفوا هذا العبث ولات حين مناص والان دار زغاوة خاوية من حركات التحرير الزغاوية وبدلا من تحرير السودان تحرر السودان منهم للابد حيث سحقتهم القبائل العربية فى دارفور وتعلموا الدرس بعد احداث الاثنين مع الجنوبيين حيث عرفوا عندها ان للخرطوم اهل من قبائل مرعبة هى البطاحين والجعليين والهواوير والجموعية والمسلمية وليست ارض بورا جاهزة للزغاوة لحمها وطرد اهلها فصاروا كالعقارب تبارى الحيط فى الخرطوم وحلفا الجديدة حيث الشكرية الاشاوس الذين يتحينون الفرص ليرفع الزغاوة راسهم لابادتهم كما ابيدوا فى دارفور وللزغاوة حظ اخر للابادة فى ليبيا وجنوب السودان وعوافى على الجنرال بيتر قاديت الذى سحق 600 تاجر منهم والحال كما هو فى افريقيا الوسطى التى احرقت رزهم للابد
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|