جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!!(2)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 08:42 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الفساد
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-18-2010, 12:57 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! (Re: بكري الصايغ)

    تـوثيـق:
    --------

    صباح الـخير أيها الطالب القتيل
    ---------------------------------
    http://www.alwatansudan.com/index.php?type=3&id=19899
    2010-02-18
    ©2007 Alwatan News صحيفة الوطن. All rights reserved.

    ***- النشاط الجهوي والعنصري وسط الطلاب هو زرع للشتات والفرقة...
    ***- الحكومة وحزبها أضحت أكثر وعياً فيما يتصل بالعنف الطلابي...
    ***- بعض القوى الإسلامية لديها ميراث من العنف لم تتخلَ عنه...
    ***- وحده التحقيق الجنائي هو الذي يجب أن يحدد من هو القاتل...
    ***- ربط الطالب الشهيد بمجموعة مسلحة ومتمردة وذات صلة بإسرائيل يسيء له
    لابد أن يتذكر اليسار قضية معهد المعلمين العالي وكيف اُستغلت ضده ولا يكررها...

    سيدأحمد خليفة
    ---------------
    ***- نحن لم نسمع أو نقرأ من جهة رسمية أو أسرية أو حتى جهوية، بأنّ الطالب القتيل محمد موسى بحر الدين «رحمه الله» وعوّض أهله وبلده في شبابه» عضو نشط في مجموعة عبدالواحد محمد نور، والمعلومات حول هذا الموضوع ظهرت بعد وفاة المغفور له، وهو في تصوري أمر يستدعي الوقوف طويلاً أمام وجود الأحزاب السياسية والحركات المسلحة وسط طلاب الجامعات في السنوات الماضية، وعبر هذه الصحيفة ومن خلال عدد من المنتديات والندوات نبّهنا مع الآخرين إلى خطورة النشاط السياسي والحزبي غير المرشد وسط الطلاب، خاصة من جانب الحركات المسلحة، أياً كان موقعها أو أهدافها، حيث كانت الأحزاب الشمالية أيضاً ممثلة في التجمع الديمقراطي قد اتجهت في حقبة من الزمن نحو تكوين مجموعات مسلحة مثل «جيش الأمة» وجيش الفتح وقوات التحالف «ومجموعات الشرق المسلحة» وصولاً الى الحركة الشعبية أو حركة قرنق..!.

    ***- نحن لابد أن نذكر ونشكر للحكومة الحالية جهدها في إطفاء هذه الحرائق الطرفية وتقديمها المبادرات والتنازلات في بعض الأحيان، مع أننا لا نغفل حقيقة دور الحكومة نفسها في خلق هذه المصاعب والمتاعب، من خلال سياساتها الأولى التي اتجهت نحو العنف والاستبداد وملاحقة الخصوم وتضييق المواعين الداخلية للرأي والرأي الآخر..!.

    ***- الآن وقد أصبح العمل الداخلي متاحاً للجميع أحزاباً وطلاباً، فإن ضرورات العمل الخارجي المعارض والمسلح قد انتفت، اللهم إلا إذا كان الذين يحاربون بالسلاح وبالإعلام خارج البلاد، لديهم أهداف أخرى غير تحقيق مناخ ديمقراطي بالبلاد كما كانوا يقولون، مع الالتفات الى مشاكل ما يُعرف وما يسمى بالمناطق المهمشة..!.

    ***وللضرورة لابد من الاعتراف بأن المرحلة السابقة أفرزت وجوداً جهوياً وسط طلاب الجامعات السودانية العديدة، حيث بقيت أنشطة بعض طلاب دارفور مرتبطة بالحركات المسلحة أو المتمردة بمختلف مسمياتها.

    ***- مرة أخرى نحن لا نعفي الحكومة وحزبها الحاكم «المؤتمر الوطني» من إزكاء النشاط الطلابي الحزبي في كل الجامعات، وهو سلوك لابد أن يقابله من الجانب الآخر نشاط طلابي لتيارات وجماعات أخرى، مثل مجموعة عبدالواحد أو خليل أو غيرها من الحركات التي لازالت تتحدث عن سلاح ومسلحين، رغم توفر مناخ مختلف بالبلاد يسمح بالمنازلة الفكرية والحزبية والسياسية والقومية، بدلاً من البندقية والعمل المسلح والتحريض الجهوي وتنشيط الدعوات العنصرية، التي سيكون حصادها وبالاً على كل السودانيين وليس على جهة أو منطقة بعينها.

    ***- مرة أخرى السودانيون جميعهم ضد الاغتيال السياسي بأشكاله المختلفة، كما أنهم ضد اغتيال الشخصية بأشكالها المختلفة، وإن وجدت مثل هذه التوجهات والاتجاهات في تاريخ السودان السياسي والإعلامي، فإنها تبدو كأنها وافدة ومحصورة في حزبين عقائديين، يمثل أحدهما اليسار بمدرسته القديمة، ويمثل الآخر اليمين الإسلامي بمدرسته الحديثة..!.

    ***- وبينما اتجه التيار الأول اليساري «نحو التطبع» والتطبيع مع القيم السودانية منذ زمان بعيد، وابتعد تماماً عن فكرة الاغتيال السياسي أو العسكري، فإنّ المدرسة«الترابية» ظلت وحتى الآن تقريباً رائدة وقائدة للحالتين«الاغتيال السياسي والعسكري»..!.

    ***- والمؤتمر الوطني الحاكم ورغم انتماء معظم رموزه للمدرسة الترابية القديمة، إلا أن اتجاهات العنف والاغتيال لدى المؤتمر الوطني قد خفت، ويبدو وكأنه قد بلغ سن الرشد السياسي، وابتعد الى حد ما عن أسلوب الاغتيالات بوجهيها السياسي والعسكري، بما في ذلك ابتعاد أجهزة الدولة الأمنية والتابعة لحكومة المؤتمر الوطني عن أسلوب العنف والاغتيالات والتعذيب، اللهم إلا في حالة الدفاع عن النفس.

    ***- والنفس هنا هي الدولة التي ترد عسكرياً على خصومها مع عدم ملاحظتنا بأنها لاتستخدم الأسلوب الثاني الخاص بمحاولات اغتيال الشخصية أواعتماد نظرية«سب، وشتم، وتشويه صورة الآخر»، وهو ما يعبر عن الاغتيال السياسي الذي اُعتمد في حقبة من الحقب وتحديداً أعوام 1985م «الانتفاضة» وحتى عام 1989م «انقلاب الإنقاذ» الذي كان يبدو وكأنه حصاد بجهد وعمل الجبهة الإسلامية، في تهيئة المناخ للانقلاب المذكور..!.

    ***- إن قضية مقتل الطالب محمد موسى لا ينبغي أن تُطوى صفحاتها أو تُقفل ملفاتها عند الحد الذي وصلته، بحيث تُدفن القضية مع جثمان الطالب الشهيد«يرحمه الله»..!. ولقد كانت المؤشرات وسط فاجعة مقتل الطالب المذكور، تتحدث عن اغتيال سياسي، وأخطر ما فيه أن المتهم هو الدولة أو حزبها ممثلة في فرعها الطلابي، أو الأمني،أو الحزبي «لايفرق كثيراً»..!.

    ***- وهذا أمر محتمل ولو في إطار الصراع بين فئات من الشباب الطلاب تدفعها الحماسة الحزبية أو التعصبات القبلية والجهوية والعرقية الى العنف المفضي الى الموت. وهذا الجانب من القضية يمكن التحقق منه، من خلال تحقيقات ومتابعات الأجهزة المعنية في الشرطة..!.

    ***- وفي تقديرنا إن الشرطة بأقسامها المختلفة لازالت هي الجهاز الأسلم والأبعد غالباً من الأسر والتأثير الحزبي.

    ***- إذن لا خوف من طمس معالم الجريمة أو إخفائها، لاعتبارات سياسية أو حزبية، أو لأن الفاعل هو الجهة المكلفة بإنصاف المفعول به والوصول بالأمر الى طريق مسدود. ونحن والجميع في انتظار تحديد الجهة الفاعلة والتي ارتكبت جريمة الاغتيال او القتل للطالب الشهيد.

    ***- ونأمل أن يتم ذلك بسرعة، وأن يصدر وبكل تجرد بيان تفصيلي يحدد الجهات الفاعلة وأسباب هذا الفعل الجنائي القبيح..!.

    ***- ولكن ووسط محاولات تبني القضية وتحويلها الى رصيد انتخابي، يبدو وكأن ظلماً من مجموعات وأحزاب وشخصيات تسعى لمناصرة القتيل، قد حاق به ولحق بسمعته من خلال ربطه والحديث عن ارتباطه بمجموعة متمردة في دارفور لازالت تحمل السلاح وتعارض توجهات واتجاهات السلام، وتطرح أفكاراً هي أبعد ما تكون عن اصول الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، إذ كيف يجوز لمسلح أو مسلحين يعملون في الداخل والخارج، أن يصروا على حوار البندقية، وأن يرفضوا الخيارات الاخرى؟ وهي الوصول الى السلطة والحكم في مناطقهم أو في كل البلاد من خلال الممارسة الديمقراطية والحزبية التي فتحت أبوابها على مصراعيها الآن، ليس منحة من أحد أو بثمن بخس، بل من خلال نضال وعمل داخلي وخارجي لابد من جني ثماره في الداخل.

    ***- إن أكثر ما يشجع على دعوة المعارضين والمتمردين في الخارج الى العودة والتفاوض، التوافق على النظام الديمقراطي، وإن تجارب الآخرين في هذا المجال تشجع على ذلك، وتبدد أي مخاوف حول إنجاز الاستحقاقات التي اُتفق عليها مع الحكومة، فها هي الحركة الشعبية«قرنق» وها هو التجمع الوطني، وها هي قوات التحالف، وها هي حركة مناوي، وها هي حركات الشرق وغيرها، قد توافقت واتفقت سياسياً، بعد أن قاتلت عسكرياً وعادت لتوافق على العمل الديمقراطي والحزبي، محروسة ليس بالاتفاقيات وحدها، ولكن بالمناخ الداخلي والخارجي، الذي يبدد مخاوفها من الانتكاسة أو نقض العهود والاتفاقيات، حيث يشهد الجميع للحكومة بحرصها الشديد على الاستمرار في تنفيذ الاتفاقيات بكثير من الصبر والحكمة والرغبة في تحقيق غايات وأهداف هذه الاتفاقيات، رغم الاعتراض الشعبي على بعض بنودها واعتبارها مجحفة بحق البلد.

    ***- ولقد أسفت كثيراً في قضية الطالب القتيل لأمرين: الأول هو بالطبع أن يدفع طالب حياته ثمناً لخلاف حزبي أو سياسي، ذلك لأن الطالب محمد موسى ليس ثروة أو رصيداً لأسرته وحسب، بل لكل الوطن، والعزاء فيه والفقد لكل الوطن بالضرورة..!.

    ***- والأمر الثاني الذي يأسف له الإنسان، هو محاولة الكسب السياسي والحزبي من وراء هكذا جريمة، خاصة من جانب قوة وفصائل جماعات اليسار السوداني، التي جربت وعاشت تجربة سابقة، من الغريب أن شرارتها انطلقت من معهد المعلمين العالي الذي اصبح اسمه الآن كلية التربية، حيث وقف في منتصف الستينيات طالب متهور متحدثاً في ندوة في قضية دينية شائكة، الأمر الذي أدى الى التقاط قوى اليمين الحزبي آنذاك لمقولة الطالب المذكور الى حل الحزب الشيوعي السوداني وتمهيد الطريق لانقلاب مايو وتعويق الحياة الديمقراطية في السودان، بل ان ربط الطالب الشهيد بحركة عبدالواحد محمد نور، يبدو وكأنه إدانة له أو ربطه بفصيل تمرد ليس على حكومة الانقاذ وإنما على دارفور نفسها التي لم يعرف أي من شبابها الطريق الى تل أبيب، إلا بعد أن فتح هذا الطريق عبد الواحد محمد نور، سامحه الله وهداه.

    ***- وليرحم الله الطالب القتيل وليهدي الذين ربطوا بينه وبين هذه الحركة التي تجري الآن تصفيتها ومحاسبتها من جانب الذين كونوها وعملوا في صفوفها بالداخل والخارج، بعد أن اشتطت في الابتعاد عن أي مفهوم وطني وقومي للسودان ماضياً وحاضراً ومستقبلاً..!.

    ***- إذن برِؤوا هذا الطالب الشهيد واغسلوا سمعته من أي حديث عن صلات أو ارتباطات أو نشاطات مع مجموعة عبدالواحد.
                  

العنوان الكاتب Date
جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!!(2) بكري الصايغ01-02-10, 08:21 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ01-04-10, 04:47 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ01-06-10, 00:32 AM
    Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ01-08-10, 08:07 PM
      Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ01-13-10, 06:02 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ01-14-10, 07:27 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ01-15-10, 11:58 AM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ01-16-10, 11:40 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ01-17-10, 07:05 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ01-19-10, 06:02 PM
    Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ01-22-10, 10:34 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ01-28-10, 00:14 AM
    Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ02-16-10, 07:06 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ02-16-10, 07:39 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ02-18-10, 12:57 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ02-19-10, 12:46 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ02-25-10, 03:23 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ03-01-10, 05:22 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ03-01-10, 05:37 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ03-16-10, 04:26 PM
    Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ03-25-10, 07:13 PM
      Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ03-27-10, 04:14 PM
        Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ03-29-10, 06:09 PM
  Re: جامعات السودان :اغتيالات ذبحآ..مخدرات..زواج عرفي.. سكاكين..مطاوي..كلاشينكوف..وماخفي اعظم!!! بكري الصايغ03-30-10, 05:24 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de