|
Re: إعترافات في سفر العشق ...من التي رشقتني بسهام عينيها.. ( الإصحاح الأول)!! ...(1) (Re: تماضر الخنساء حمزه)
|
أختي الحبيبة الخنساء ( تماضر)
بالود كله أعبر لك عن مدى إمتناني إذ أنتِ أحدى أثنتين تتابعانني وتشدان من أزري لأنني أحاول بجهد متواضع أن أقول أن حواء كيان وفكر وعطاء وعاطفة جياشة علينا أن نرفعها لما تستحقه لأن من رحمها جئنا إلى الوجود فمن منا من هو ليس إبن أمة فليقل لي أشجعهم لا .. !!.. لا نقص ولا انتقاص ومن أجل أمي أحببت كل نساء العالمين .. أحببت نون النسوة ..وعشقت تاء التأنيث. أما الأخرى هي أختنا عواطف أدريس ولأني أعلم أنكماتعبران عن المرأة ومشاعرها وحقوقها ونجاحاتهافلا أستغرب مداخلاتكما بل أتوقعها دائماً .. أنتما تعبران بشجاعة عن رأيكما ورؤيتكما كل في مجال اهتمامه ولكن المهم أن نعبر ولا نسكت فليس هناك ما تهابه الأنثى ليس هناك ( تابو).. هل للرجل أن يحكي عن مغامراته العاطفية وأن مرمي نيرانه هو الأنثى .. آن لهذا الإفتئات أن يولي .. العلاقة العاطفية بين أثنين علاقة تكافؤ وتبادل ما بين الأخذ والعطاء .. فكيف لعلاقة هكذا تبادلها أن تكون؟!! من أجلك أن أرجع الفضل إلى أهله أدين لكما بالوقف إلى جواري .. أما من مجتمعنا الذكوري فهناك الكثر الكثر الذين يقفون معي أما بعض الظلاميين الذين بالعرف إنتهكوا الدين والحقوق. أشكرك أيتها العزيزة .. قفي بجواري لأقف بجوارك ولا تُسرّي بمن يقول ( وراء) كل عظيم إمرأة بل قولي لهم( بجوار) كل عظيم حبيبة وبجوار كل عظيمة حبيب عظيم
|
|
|
|
|
|