|
|
 فاينانشال تايمز: خطط عسكرية لحصار بحري و ضربات الجوية ضد السودان!!!
|
أزمة المستعصيه في منطقة دارفور بالسودان قد تركت الولايات المتحدة وبريطانيا الحرب بين العراق ومصدر الحذر من اتخاذ اجراءات معاديه مسلمة والرغبة في مواجهة هذا الوضع لندن علامات "جريمه ضد الانسانيه" وتطالب واشنطن بالاباده الجماعية.
Both President George W. Bush and Britain's Tony Blair are said to feel a deep commitment to end the Darfur crisis.كلا الرئيس جورج دبليو بوش والبريطاني توني بلير ويقال اشعر العميق لانهاء ازمة دارفور. Aides describe concerns about their historical legacy hanging over two leaders already weighed down by the debacle in Iraq and a fear of being seen to have allowed a repeat of the 1994 genocide in Rwanda.لكن وصف قلقهم تراث تاريخي معلق على الزعيمين مثقله بالفعل الكارثة في العراق وخشية من ان ينظر الى سمحت تكرار الاباده الجماعية في رواندا عام 1994.
So Darfur has drawn out a series of military plans that would see Washington and London involved in a naval blockade of Sudan's Red Sea coast, targeted air strikes against sites within Sudan, or the enforcement of a no-fly zone over Darfur.لدارفور الى وضع سلسلة من الخطط العسكرية التي ترى واشنطن ولندن تشارك في الحصار البحري السودان على ساحل البحر الأحمر ، استهدفت الضربات الجوية ضد مواقع داخل السودان أو تطبيق منطقة حظر الطيران فوق دارفور. That last option has received Mr Blair's backing, with the important proviso that UN approval would be an essential prerequisite.الخيار الأخير تلقى السيد بلير المسانده ، بشرط مهم هو ان الأمم المتحدة لن تكون الموافقة شرطا اساسيا.
A rare coalition of interests at home would be prepared to back Mr Bush on action.نادر تحالف المصالح في الداخل ان يكونوا على استعداد لدعم السيد بوش. While Republicans would see military moves as a blow against Omar al-Bashir's Islamist regime, Democrats would also support any action to end one of the worst humanitarian crises in the world today.بينما يرى الجمهوريون ان التحركات العسكرية فضربه عمر البشير النظام الاسلامي ، الديموقراطيون ان تدعم أي اجراء لانهاء واحدة من أسوأ الازمات الانسانيه في العالم اليوم.
In October, a call for US military strikes was penned by two Clinton administration officials, Susan Rice and Anthony Lake, and a Democrat congressman, Donald Payne, who will soon take over leadership of the House subcommittee on Africa.وفي تشرين الاول / اكتوبر ، دعوة لضربات عسكرية امريكيه كان مكتوب قبل سنتين كلينتون المسؤولين سوزان رايس وانطوني ليك ، والديموقراطيون في الكونغرس دونالد باين ، قريبا من خلال قيادته للجنة مجلس النواب الفرعية المعنية بأفريقيا.
The US, they said, should press for a UN resolution to give Sudan an ultimatum to accept unconditional deployment of the UN force within one week or face military consequences, including strikes against airfields and other military assets, and a blockade of Port Sudan to stop oil exports.الولايات المتحدة وقال ان الصحافة لقرار الامم المتحدة منح السودان انذارا الى قبول غير مشروط لانتشار قوة الامم المتحدة في غضون أسبوع أو مواجهة العواقب العسكرية ، بما ضرب المطارات وغيرها من العتاد العسكري والحصار من بور سودان الى وقف صادرات النفط. If the UN balked, then the US should go ahead anyway.اذا تقاعس الامم المتحدة ، ثم في الولايات المتحدة قبل ان يذهب اي.
The preferred option for Washington and London is that Khartoum accept the latest international proposal for a "hybrid" force combining UN forces with the 7,000 hapless peacekeepers of the African Union (AU) already deployed trying to cover an area the size of France.الخيار المفضل لواشنطن ولندن ان الخرطوم يقبل احدث اقتراح "هجينة" تجمع بين قوة الامم المتحدة مع قوات حفظ 7،000 السيئ للاتحاد الافريقي المنتشره بالفعل محاولة لتغطية مساحة بحجم فرنسا.
Both Mr Blair and Mr Bush have cited the newly enshrined but vaguely defined UN doctrine of "responsibility to protect" as justification for action in Darfur.كل من السيد بوش والسيد بلير قد استشهد عليه حديثا لكن الغامضة الامم المتحدة مبدأ "مسؤولية الحمايه" كمبرر للعمل في دارفور. Washington has already raised the stakes by publicly giving Mr Bashir a January 1 deadline to accept international demands or face "Plan B".واشنطن قد اثارت الحصص علنا السيد بشير اعطاء اي 1 يناير الموعد النهائى لقبول مطالب الدولية او مواجهة "الخطة ب".
The components of this plan are secret, but officials hint that it involves financial sanctions targeted against individuals and corporations, using measures applied with some success against North Korea and Iran to put pressure on the financial sector to freeze accounts and halt business.عناصر هذه الخطة سرية ، لكن المسؤولين تلميح انه يتضمن عقوبات مالية مستهدفة ضد الأفراد والشركات استعمال اجراءات تطبيق بعض النجاح ضد كوريا الشمالية وايران الى ممارسة الضغط على القطاع المالي تجميد الحسابات وتوقف التجارة.
The US administration may also put to one side its ideological dislike of the International Criminal Court and supply evidence needed to convict Khartoum's leadership of war crimes.الادارة الامريكية قد وضع جانبا الكراهية الايديولوجيه للمحكمة الجناءيه الدولية وتقديم الادله اللازمة لادانة الخرطوم في قيادة جرائم الحرب.
If such measures fail, however, the plans would call for another ad hoc "coalition of the willing" to go ahead with coercive measures, again preferably with UN backing, though China's veto power in the Security Council would probably block this.إذا فشلت هذه التدابير ، خطط يدعو الى آخر مخصص "تحالف الراغبين" المضي قدما في اتخاذ التدابير القسريه يفضل ثانية مع الامم المتحدة ، مع دعم الصين لاستخدام حق النقض في مجلس الامن قد منع ذلك. China is the main customer for Sudanese oil.الصين هى اهم زبائن النفط السوداني.
"Plans B to F are on the table," a Washington official said."خطط اف ب) على الطاوله" واشنطن الرسمية. She said she was not authorised to speak about possible military intervention, but confirmed the US wanted to work with France in Chad, where Paris already has a small contingent of troops to help President Idriss Déby fend off Sudanese-backed rebels.وقالت انها لا يؤذن بالكلام عن احتمال تدخل عسكري لكنها اكدت ان الولايات المتحدة تريد العمل مع فرنسا في تشاد باريس التي سبق له وحدة صغيرة من القوات لمساعدة الرئيس ادريس ديبي درء السودانية بدعم المتمردين.
French diplomatic sources said there had been no approach from Washington about military action and Paris would only envisage military initiatives within a multilateral framework.وقالت مصادر دبلوماسية الفرنسية لم يكن هناك نهج واشنطن عن العمل العسكري وباريس فقط تصور مبادرات عسكرية فى اطار متعدد الأطراف.
Stephen Morrison, Africa expert at the Center for Strategic and International Studies, said the idea of military intervention in Sudan was "a fantasy that draws on the neo-con vision that got us into Iraq" and was also embraced by liberals.ستيفن موريسون افريقيا ، الخبير في مركز الدراسات الاستراتيجيه والدولية ، ان فكرة التدخل العسكري في السودان "خيال يعتمد على الرءيه الجديدة للأخدع التي حصلت لنا في العراق" والتي تضمنت ايضا احرار. But US threats were no longer credible, he said.لكن التهديدات الاميركية لم تعد ذات مصداقيه.. "China is embarrassed and greatly discomfited by Sudan and the price they are paying reputationally," he added."صين واحرج احرجت كثيرا من السودان وانهم يدفعون ثمن ريبوتاتيونالي". "They will co-operate with the UN Security Council but won't bow to US pressure and pull the cork on their own oil industry. I can't see us putting US naval forces in the way of Chinese ships.""وسوف تتعاون مع مجلس الامن لكنها لن تخضع لضغوط من الولايات المتحدة واخراج كورك بمفردها صناعة النفط. لا ارى لنا وضع القوات البحرية الامريكية فى طريق السفن الصينية. "
The "Iraq syndrome", as some diplomats call it, plays mainly to Mr Bashir's advantage."متلازمه العراق" ، كما يطلق عليه بعض الدبلوماسيين ، تقوم أساسا على السيد بشير للميزة. Those who have met him recently describe a supremely confident leader.الذين التقوه مؤخرا وصف الزعيم ثقة كاملة. His government is buoyed by anti-western sentiment among Muslim allies, kept afloat by soaring oil revenues and cushioned by diplomatic support from China.حكومته تعززت المشاعر المعاديه للغرب بين المسلمين الحلفاء ابقى طافيا من ارتفاع الايرادات النفطية واسند الدبلوماسى من جانب الصين.
As long as they remain bogged down in Iraq, Mr Bashir believes Mr Bush and Mr Blair are mouthing empty threats.طالما انها لا تزال تتعثر فى العراق السيد البشير ان السيد بوش والسيد بلير لا يتكلم التهديدات الفارغه. Many commentators in Washington would agree.كثير من المعلقين في واشنطن ستوافق.
|
|
 
|
|
|
|
|
| العنوان |
الكاتب |
Date |
| فاينانشال تايمز: خطط عسكرية لحصار بحري و ضربات الجوية ضد السودان!!! | Wasil Ali | 12-13-06, 01:53 AM |
 Re: فاينانشال تايمز: خطط عسكرية لحصار بحري و ضربات الجوية ضد السودان!!! | Mohamed Suleiman | 12-13-06, 02:36 AM |
| Re: فاينانشال تايمز: خطط عسكرية لحصار بحري و ضربات الجوية ضد السودان!!! | Mohamed Suleiman | 12-13-06, 02:40 AM |
| Re: فاينانشال تايمز: خطط عسكرية لحصار بحري و ضربات الجوية ضد السودان!!! | Mohamed Suleiman | 12-13-06, 02:47 AM |
| Re: فاينانشال تايمز: خطط عسكرية لحصار بحري و ضربات الجوية ضد السودان!!! | Mohamed Suleiman | 12-13-06, 03:14 AM |
| Re: فاينانشال تايمز: خطط عسكرية لحصار بحري و ضربات الجوية ضد السودان!!! | Mohamed Suleiman | 12-13-06, 03:17 AM |
| Re: فاينانشال تايمز: خطط عسكرية لحصار بحري و ضربات الجوية ضد السودان!!! | Mohamed Suleiman | 12-13-06, 03:21 AM |
| Re: فاينانشال تايمز: خطط عسكرية لحصار بحري و ضربات الجوية ضد السودان!!! | Mohamed Suleiman | 12-13-06, 03:25 AM |
| Re: فاينانشال تايمز: خطط عسكرية لحصار بحري و ضربات الجوية ضد السودان!!! | Mohamed Suleiman | 12-13-06, 03:30 AM |
| Re: فاينانشال تايمز: خطط عسكرية لحصار بحري و ضربات الجوية ضد السودان!!! | Mohamed Suleiman | 12-13-06, 03:33 AM |
| Re: فاينانشال تايمز: خطط عسكرية لحصار بحري و ضربات الجوية ضد السودان!!! | Mohamed Suleiman | 12-13-06, 05:11 AM |
| Re: فاينانشال تايمز: خطط عسكرية لحصار بحري و ضربات الجوية ضد السودان!!! | Mohamed Suleiman | 12-13-06, 05:18 AM |
|
| |
Wasil Ali
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست