سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت )..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-12-2024, 04:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-19-2006, 04:30 AM

إبراهيم عمر
<aإبراهيم عمر
تاريخ التسجيل: 04-01-2004
مجموع المشاركات: 239

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. (Re: إبراهيم عمر)


    كتب الرحالة إبن بطوطة

    قصدت إلينا طائفة من البجاة، وهم سكان تلك الأرض سود الألوان، لباسهم الملاحف الصفر، ويشدون على رؤوسهم عصائب حمراً، عرض الأصبع، وهم أهل نجدة وشجاعة، وسلاحهم الرماح والسيوف، ولهم جمال يسمونها الصهب، يركبونها بالسروج فاكترينا منهم الجمال، وسافرنا معهم في برية كثيرة الغزلان، والبجاة لا يأكلونها وهي تأنس بالآدمي ولا تنفر منه. وبعد يومين من مسيرنا وصلنا إلى حي من العرب يعرفون بأولاد كاهل، مختلطين بالبجاة، عارفين بلسانهم، وفي ذلك اليوم وصلنا إلى جزيرة سواكن، وهي على نحو ستة أميال من البر، ولا ماء بها ولا زرع ولا شجر، والماء يجلب إليها في القوارب، وفيها صهاريج يجتمع بها ماء المطر، وهي جزيرة كبيرة، و بها لحوم النعام والغزلان وحمر الوحش، والمعزى عندهم كثير والألبان والسمن ومنها يجلب إلى مكة وحبوبهم الجرجور، وهو نوع من الذرة كبير الحب يجلب منها أيضاً إلى مكة. وكان سلطان جزيرة سواكن حين وصولي إليها الشريف زيد بن أبي نمي، وأبوه أمير مكة، وأخواه أميراها بعده، وهما عطيفة ورميثة اللذان تقدم ذكرهما وصارت إليه من قبل البجاة، فإنهم أخواله ومعه عسكر من البجاة، وأولاد كاهل وعرب جهينة وركبنا البحر من جزيرة سواكن نريد أرض اليمن....،

    كتب الحميري في الروض المعطار :
    سواكن: مدينة بقرب جزيرة عيذاب، وهي ذات مرسى، ومنها تسير السفن إلى مدينة سواكن، وهي مدينة عامرة في ساحل بلاد البجاة وبلاد الحبشة، وفيها متاجر، ويخرج منها رقيق البجاة والحبشة واللؤلؤ الجيد، وفيها قطاط برية في عظم الكلب الكبير تؤذي الناس، وهناك دابة من دواب البحر يقال له الطلوم لها فرج كفرج المرأة وثديان كثدييها يقع عليها الملاحون، وتسير منها السفن إلى جزيرة باضع، وهي أيضاً في ساحل البجاة والحبشة وأهلها مسلمون.


    كتب الطاهر البدوي في جريدة الصحافة :

    سواكن المجيدة - أم المدائن السودانية - سواكن التاريخ الماثل للعيان ، هذه المدينة تمثل الأثر الإسلامي الوحيد في بلاد السودان، وتمثل الحضارة السودانية بكل حقبها التاريخية عربية وفارسية وتركية وهندية، فلكل حضارة من هذه الحضارات لمسة وإضافة علي ثغر السودان سواكن عروس البحر الأحمر .
    فهي عند البجة اوسوك أي السوق، فهي السوق الوحيد لمنتجات بادية البجه إذ لم تكن للبجة مدينة سواها للتجارة وتبادل المنافع . وكلمة سواكن كما يقول المؤرخ المصري الشاطر بوصيلي، كلمة هندية تعني المدينة البيضاء أو مدينة الأمان، فهي بر السلامة لأنها أول مدينة تصل إليها السفن في ذلك التاريخ عند قدومها من الشرق الأوسط . فهي ليست سواجن كما يقول مروجو الأساطير فهي سواكن الخير واوسوك الخيرات لأهل الأرض أجمعين، فقد استوعبت سواكن كل الأعراف والملل عبر تاريخها واحتضنت الجميع . فتمازجت الحضارات وتلاقحت الثقافات فكان النتاج مجمع السواكنية الذي يشهد له تاريخ السودان بالأيادي البيضاء وطيب الأحدوثة، فقد قامت سواكن علي أكتاف المهاجرين من جزيرة العرب فكانت قبائل بلي اليمنية التي منها عرف البجة لغة العرب "البلويت "، أطلقوا هذا الاسم علي كل عربي، ثم كان أهل حضرموت الذين اسماهم البجة الحدارب أي الحضارم، وهم أجداد قبائل الارتيقة أهل المكارم والندي، ولقد شهد لهم التاريخ بأطيب المواقف علي مر التاريخ وكلمة ارتيقة تعني أبناء الزعيم فهم أبناء العرب من بنات البجة وهم يمثلون ناتج العنصرين وهم أساس أهل سواكن .
    ثم وفدت الهجرات الأخرى بعد الفتح المصري ومن قبل ذلك في فترة الحكم العثماني رغم قصرها إلا أنها أبعدت الخطر البرتغالي عن المدينة، فقد تصدي أهل سواكن للأسطول البرتغالي وردوه عن مدينتهم الساحرة التي وصفها مؤرخ الحملة البرتغالية ببرشلونة الشرق، ولقد رسم لها بعض الفنانين صورا أوضحت مدي ازدهار المدينة وجمال عمرانها .
    فسواكن أول مدينة سودانية عمرت بالمباني العالية والمباني الثابتة، فكانت قصورها الشامخة لا مثيل لها في المنطقة ، وكانت مدينة التجارة والمال علي البحر الأحمر والشرق العربي كله ، وكانت تمون بلاد الحجاز بالحبوب واللحوم والسمن والعسل .
    ولقد زار سواكن كثير من الرحالة عبر تاريخها بدءا بابن بطوطة 1324م، والكثير من الرحالة الأوربيين مثل صوميل بيكر والدكتور جنكر واسترجو سياد ليمنر، ولقد زارها الكثير من القادة والزعماء عبر تاريخها، فلقد زارها خديوي مصر عباس حلمي الثاني، وزارها اللورد النبي والكثير من عظماء الغرب . ولقد ساهمت مدرسة سواكن الأميرية التي أسست عام 1895م، في دفع عجلة الثقافة والعلم بالبلاد، ففيها درس رواد الفكر السوداني والثقافة في البلاد مثل إبراهيم محمد علي حمو وشاعر السودان حسن الكردي ومؤرخ شرق السودان محمد صالح ضرار والأستاذ عبد القادر اوكير و الرئيس الفريق إبراهيم عبود .
    ولقد ساهم الاستعمار في انهيار المدينة مطلع القرن العشرين لان سواكن كانت تمثل له الشاهد الحي علي حضارة العرب والمسلمين بالسودان، وبما إنهم دعاة الحضارة الغربية، أرادوا لها الموت حتى تندثر ولم ينسَ المستعمر دور احد أبناء سواكن الميامين في حرب الاستعمار ألا وهو عثمان دقنة السواكني، الذي دوخ الاستعمار وحمي ظهر الثورة المهدية وقام حارساً لساحل البحر الأحمر .
    أما سواكن اليوم، فتحتاج لوقفة رجال وذلك لازدهار الميناء وانتعاش الحياة الاقتصادية وباعتبار قانون الحكم المحلي لسنة 2003م مرجعية للحكم، والذي يتطلب في فصله الثاني المادة "4"التي تتحدث عن إنشاء المحليات ويراعي في ذلك قرار جمهوري بعض المعايير من عدد السكان وجغرافية الموقع والموارد المالية، فإننا في هذا الموقع ولتاريخ هذه المدينة الفريد ولتوفر الموارد المالية المناسبة ووجود تنوع جغرافي كبير من ساحل بحري وأراض شاسعة ووديان مياه قلما توجد في باقي السودان، نطالب بقيام معتمديه سواكن أم المدائن، فهذا نداء لرئيس السلام.



    كتب الدكتور منصور خالد :
    كتب الدكتور الدكتور منصور خالد مقدما كتاب " The Coral Buildings Of Suakin" وهو كتاب ألفه الدكتور جان جرينلو ، أحد الأساتذة الانجليز الفنانين الذين عملوا بالسودان ، عن الفن في مباني سواكن القديمة المبنية من حجارة الشعب المرجانية وقد أوردنا المقدمة بطولها لأنها ليست فقط مقدمة لكتاب ، وإنما تعريفا بسواكن ودعوة إلى المحافظة على تراثها والاهتمام به
    المباني المرجانية لسواكن
    مقدمة
    حكيت قصة سواكن في الماضي بطرقِ وأساليبِ عديدةِ، كُلّ رواية منها تُوضّحُ واحدا مِنْ العديد مِنْ مظاهرِ هذه الجزيرةِ المبهمةِ. سواكن حُلّلَت مِنْ المنظوراتِ الاجتماعية والسياسيةِ والاقتصادية والعسكريةِ التي نَظرتْ رجوعاً إلى 641 عندما اتصلت البلدةَ لأول مرة بالعالم الخارجي.
    لكن كُلّ القصص تَحدّثتْ عن سواكن كَانتْ حول سكانها، زوّارها و غزاتها ،الأصدقاء والأعداء. هذه القصّةُ الأولى حول الجزيرةِ الفعليةِ؛الكتلة الطبيعية.
    إنّ البناياتَ المرجانيةَ لسواكن هوتشريحُ لجثة سواكن ,انه كتاب يُحلّلُ تأريخَ الجزيرةِ مِنْ بقاياها؛ استنتاج وفحص بعدي لما كان مرة مركزا حيويا للتجارة الدوليةِ.
    حقيقة هو السيرة الذاتية الصادقة الأولى للميناءِ التي شُخّصتْ مِن قِبل الدّكتورِ ويلهيلم جنكرز في 1875 ك
    ' بنت البحرِ '، ونَدبَت بعد مائة سنةً من ذلك مِن قِبل منتج الأفلام السوداني المفعم بالحيوية, حسين شريف, في إزاحتِه الوثائقيةِ للكهرمانِ.
    كُلّ أولئك الذين كَتبوا عن سواكن اعترفوا بتعقيدِ البلدةِ كموضوع. سواكن محيرة حتى أن اسمها لَيس له أصلَ مُتَّفَق عليه.
    تأريخها تاريخ من المجاعةِ والوفرة ، الخرابِ والتقدّمِ، تجارة غنية و سلب ونهب تعس ، يَتضمّنُ برتغاليين، عربا، رومان، مصريين، أتراك والعديد مِنْ الآخرين.
    سواكن كَانَت بلدة متقلّبة جداً بِحيث أنه حَتَّى الآن وبَعْدَ أَنْ مَرّتْ بمراحلها العديدةِ، ما زالَ المرء غير قادر على فَهْمها بالكامل.
    من المحتمل أنّ الذي يَجْعلُ سواكن تبقى بِثبات هو مرونتُها. فقد بَنيتْ خلال الحروبِ والفتوحاتِ،و البلدة نتيجة تصميمِ، منافسة، وثبات. روادها امتلكوا كثيراً من الإيمان في الجزيرةِ حتى بَدتْ البلدةَ وكأنما اكتسبت حياة خاصة بها. تجاوزت كُلّ المِحَن التي كَان يُعْتَقَد بأنَّها ستكُونُ نهايتَها وبَقيت إلى وقت تجاوز بكثير عمرها المتوقعِ. وبَعْدَ أَنْ تَركَها الناسَ، بقيت البلدة وحيدةا، غير محمية ضدّ العناصر الطبيعية التي قاتلتْ لتَسويتها بالأرض.
    في هذا الكتابِ، يقودنا الراحل جين بيير جرينلو ا في جولة في شوارعِ سواكن، يشرح لنا تأريخ المواقعِ التي نَراها. موضّحُا لنا أسلوب الحياة المحلي لسكانها، أذواقهم الشخصية وتفضيلا تهم، وهناك بالمؤثرات البصريِة، يعطي كُلّ قارئ " بلدة جزيرةِ " شخصيةِ , سَيَزُورها ويَستكشفها الكثيرون في وقت الفراغ ولسَنَوات أكثر مما يمكن للتراكيبِ أَنْ تَقفَ.و لَيسَ بِضَربَةِ حَظٍّ أن أنجز جرينلو هذا التأثيرِ الرائعِ؛ فهو مُؤلف وفنان مدت مواهبَه جذورها في سواكن. عَملَ لعدّة سَنَوات في السودان حيث أَسّسَ مدرسةَ الخرطوم للتصميمِ. وتحت حرفية صنعتِه، تعلم العديد مِنْ فناني السودان الموهوبين مهارتهم الفنيةِ. ساهمَت توجيهات جرينلو إلى حدٍّ كبير في بروز أسماء مثل شفيق شوقي، عثمان عبد الله وقيع الله، بسطاوي بغدادي وإبراهيم ألصلحي. من المحتمل أنّ أفضل تقديرِ إلى جُهدِ جرينلو ، حينما قَرأنَا عملَه، أن نقررالحاجة لإبْقاء هذا التراثِ. الحكومات السودانية المتعاقبة لم تقم بأي محاولةِ للحفاظ على بقايا سواكن. ماعانتْ البلدةُ فقط بسبب القوى الثابتةِ للطبيعةِ. ولذا فما تبقى من سواكن يَتفكّكُ الآن ببطء كنتيجة للرقةِ، ولَيسَ الرقة فقطً، الإهمال. لهذا السبب لا يُمْكن أنْ يُتْرَكَ إلى الحكومةِ لوحدها القيام بحفظِ ' بنتِ البحرِ ' هذه؛ المبادرة يَجِبُ أيضاً أَنْ تَأتي مِنْ منظمة الأمم المتحدة للعلوم والتربية والثقافةِ التي أبقتْ الأنصابَ التاريخية الأخرى في السودان -مثل كنيسةِ النوبة المسيحية- بنجاح.
    إذا أقنع هذا الكتابِ شخصا أَو هيئة ما للتَعَهُّد بهذه الحمايةِ، فإن ذلك قَدْ يَكُون الإنجازَ الأعظمَ للكتابِ ومؤلفه.
    منصور خالد
    الرئيس
    مركز أفريقيا للمواردِ والبيئة
    نيروبي، أغسطس/آب 1994.






    قصر الشناوي الشهير.. بقاء الأسطورة رغم الإنهيار

    (عدل بواسطة إبراهيم عمر on 11-19-2006, 05:16 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. إبراهيم عمر11-18-06, 10:03 AM
  Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. إبراهيم عمر11-18-06, 10:44 AM
    Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. إبراهيم عمر11-18-06, 10:56 AM
      Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. إبراهيم عمر11-18-06, 11:06 AM
  Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. Outcast11-18-06, 10:10 PM
    Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. Hussein Mallasi11-19-06, 02:10 AM
      Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. مجاهد عبد الرحمن11-19-06, 02:34 AM
        Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. إبراهيم عمر11-19-06, 03:58 AM
          Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. إبراهيم عمر11-19-06, 04:30 AM
  Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. أحمد طه11-19-06, 04:39 AM
    Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. إبراهيم عمر11-19-06, 06:20 AM
      Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. فيصل محمد خليل11-19-06, 06:34 AM
        Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. فيصل محمد خليل11-19-06, 06:42 AM
          Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. فيصل محمد خليل11-19-06, 06:54 AM
            Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. فيصل محمد خليل11-19-06, 07:03 AM
              Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. إبراهيم عمر11-19-06, 09:26 AM
                Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. Outcast11-19-06, 02:46 PM
                  Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. إبراهيم عمر11-20-06, 03:36 AM
                    Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. إبراهيم عمر11-20-06, 09:29 AM
                      Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. إبراهيم عمر11-21-06, 03:36 AM
                        Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. إبراهيم عمر11-22-06, 03:33 AM
  Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. محمد فرح11-22-06, 04:53 AM
    Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. فيصل محمد خليل11-23-06, 05:17 AM
      Re: سواكن .. قصة حضارة قتلت عمداً .. ( صور لشواهد العظمة التي بادت ).. إبراهيم عمر11-26-06, 08:18 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de