وقفات هادئة مع صبري
الشريف
فالرجل صاحب جلد وهمة
ضخمتين
تستحقان الوقوف معهما (عندهما) بهدوء !!
لكنه يعاني مشكلة أساسية
في منهجية الحوار والتفاكر!!
فهو ينطلق من
قاعدة امتلاك
ناصية الحق
المطلق فتأتي مشاركاته (المنقولة دائما)
مثل شرائح الخرسانة الجاهزة أو مسبقة الصب!!
فيغرزها ولا يقبل حولها
أي حوار أو نقاش!!
هل هناك هوس أكثر من
هذا؟؟
يتبع