فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 02:42 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-22-2006, 04:02 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: MLK vs. Turabi? (Re: Mohamed Elgadi)


    الصحافة 22/11/2006

    قراءة هادئة فى مقالات د . التجانى عبدالقادر
    محمد الأمين خليفة
    (1)
    لفت نظرى الاخ محمد الامين محمد عثمان من لندن
    الى سلسلة مقالات كتبها الاخ د. التجانى عبدالقادر بجريدة الصحافة السودانية، وكفانى عبء البحث عنها بارسالها لى عبر البريد الإلكترونى. لا أخفى اعجابى بكتابات الاخ د. التجانى وتحليلاته المتعمقة فهو - فيما احسب- مفكر اسلامى وباحث اثرى المكتبة السودانية بكتب قيمة صارت مراجع للمنشغلين بالعلوم السياسية والفكر الاسلامى. سودانى اصيل تركت مياه الرهود والآبار اثرا فى اسنانه ترى مشكلة اقليم كردفان من خلالها اذا تبسم. تعرفت عليه عن قرب ابان سنين الانقاذ الاولى والتى شارك فيها بفكره الثاقب وعلمه الغزير فى مؤتمرات الحوار ولجانها، كان عضوا بالمجلس الوطنى الانتقالى سافرنا معا نمثل شعبة السودان فى اتحاد البرلمانات العربية والافريقية والدولية. زاهد اغبر ولعل زهده هذا فسح مجالا واسعا للراكضين صوب السلطة فاختصموا فيها فترك السودان ميمما وجهه شرقا وغربا مهاجرا فى ارض الله الواسعة.
    اثارت انتباهى بداية مقالاته الثلاثة التى بدأها بالعنوان ( العسكريون الإسلاميون أمناء على السلطة ام شركاء فيها؟) وختمها بـ ( العسكريون الاسلاميون شركاء فى السلطة ام مالكون لها؟)، فبداية العنوان ليس كخاتمته فى المعنى وهو يعنى ما يقول. لا اريد ان اعلق على تفاصيل اطروحته التى تستحق الوقوف عندها مليا فقد عكس فى بعض متنه مرآة صادقة، لكنى اتوقف واعلق على بعض تحليلاته المقنعة للذى لم يساير الاحداث كلها منذ نشأتها الاولى مرورا بعهد التغابن وانتهاء بالسقوط المدوى الذى تأذى منه الجميع. فهنالك بعض المعلومات الواردة ما يشبه التناقض وهناك بعض التحليلات ما يشبه التضارب ما بين تناول التحليل النظرى وبين ما جرى على ارض الواقع، بل هناك حقائق تاريخية مهمة اذا دونت خطأ تؤثر سلبا على مسيرة الحياة السياسية ان لم تصحح فى حينها. وهذا ما استشعرنى ان اقول ما اعلم وان ادلو فيما اقدر للحقيقة والتاريخ واقبر البعض منها بين الحنايا الى وقت معلوم فالبوح بها الان ضرره اكبر من نفعه.
    اقول بداية ان التغيير الذى جرى فى صبيحة الثلاثين من يونيو 1989 لم يكن مجرد اجراء فنى محدود املته الضرورات الامنية السياسية التى كانت تحيط بالسودان بل هو مشروع كبير فى اذهان الرجال ظل ينمو ويتقلب فى رحم الغيب حتى جاءه المخاض فى الوقت المعلوم فليس المولود يولد بسبب آلآم الطلق بل بسبب اكتمال النمو وما المخاض والطلق الا عرض وارهاص لذاك الحدث.
    لم يكن دور العناصر العسكرية الاسلامية ( وأنا واحد منهم ) وظيفيا اى دور اداتى بل هم مثل غيرهم من المدنيين بشتى وظائفهم ومهنهم من معلمين واطباء ومهندسين ومحامين وعمال وتجار، لذلك كانت ليلة التنفيذ لم تكن قاصرة على العسكريين فحسب وهذا دليل يدحض ذلك التصور. ايضا لم يكن دور العناصر المدنية فى البداية من اجل دحرجة العسكريين الى خارج السلطة لتهيئة المناخ لقادمين جدد بل كانت الفلسفة هى التحول الرفيق من الشرعية الثورية التى ظهرت بها الانقاذ بادىء الامر الى شرعية دستورية بتدرج لاكتساب السلطة الطابع المدنى شأن غالب الانقلابات والثورات التى تحمل اسسا ومفاهيم دستورية والتى تريد ان ترد السلطة الى مصدرها ( الشعب ) لا الاستئثار بها وحفظها واحتكارها وهذا ما افسد الفكرة والغي الفلسفة التى من اجلها قامت الثورة ولا نلقى باللائمة على العسكريين الاسلاميين فحسب بل الباحث المدقق الامين يشير باصبع الاتهام الى المدنيين الذين استحوذ عليهم الطابع الامنى.
    يمضى الاخ د. التجانى عبدالقادر فى تحليلاته ان ذلك التصور كان واضحا للامين العام د. الترابى منذ اللحظة الاولى ولكنه لم يكن واضحا ( للفريق البشير ) الا بعد فترة من الزمن وهذا التحليل يناقض سرده للتاريخ الذى يقول فيه ان اعضاء المجموعة العسكرية قد ادوا قسم الولاء والعهد بالتزام خطة الحركة وقرارها ورعاية امانتها فى تولى السلطة فالسرد التاريخى لقسم الولاء والعهد صحيح ويجب على كل باحث ان يمعن النظر فى بنود العهد وصيغة القسم ثم يحكم ، فالامر لا يحتاج الى تحليل أو تأويل.
    جاء فى تحليل د. التجانى ان مرحلة مابعد العام الثالث للتمكين تتخلى المجموعة العسكرية عن السلطة لتحل محلها قيادة الحركة الاسلامية ويكون الامين العام للحركة رئيسا للدولة .. ان هذا الزعم وجد رواجا عند الذين تستبد بهم شهوة السلطة . ويظنون كل الظن ان ما من احد الا وقلبه معلق بها . اذكر عندما كنا مجموعة من العسكريين نتلقى دورة دراسية لنيل دبلوم الدعوة والعلوم الاسلامية بجامعة افريقيا فى اواسط الثمانينات كان استاذ الفلسفة د. مالك بدرى _ رد الله غربته _ يشرح لنا نفسية السارق قائلا ( ان السارق ليسرق لانه يظن ان كل انسان اذا انتهزت له نهزة او لاحت له فرصة للسرقة سوف يسرق ) واضيف من عندى على ذات القياس ما من سلطوى الا ويظن ان اى انسان يشتغل بالسياسة تحركه نزوة السلطة ، وهذا مما يجعل رجال امن السلطة يجدون آذانا صاغية لاقوالهم وقلوبا واعية لتقاريرهم لدى السلطان. وتشيع فى وسطهم ثقافة الاعتقال والاغتيال . ان خطة التمكين لم تكن سرا بين الخاصة بل هى برنامج مفصل بمواقيت معلومة وعندما جاء الوقت المعلوم رفضت تلك المجموعة ذلك البرنامج فى مؤتمر مشهود بالعيلفون وهدد د. الترابى بالاستقالة من الامانة العامة للمؤتمر الوطنى ان لم تفسح الحريات ويوضع الدستور المدنى كله وخضع الامر للتصويت وفاز البرنامج بأغلبية بسيطة ولكن الدهر لا يبقى على حدثانه التقت ذات المجموعة والغت البرنامج فعلا لا قولا وفى ظنى كان ذلك بداية انهيار المشروع.
    (2)
    جاء فى المقال الثانى للاخ د. التجانى يقول إن هنالك ثلاثة متغيرات فى السياسة عززت موقف اصحاب الرؤية المعاكسة لرؤية الامين العام د. الترابى الاولى وهى موقف حكومة السودان من احتلال العراق للكويت عام 1990 وما لحق ذلك من تأسيس للمؤتمر الشعبى العربى والاسلامى حيث صار د. الترابى امينا عاما له مشكلا بؤرة اصولية لمعارضة المواقف السياسية الامريكية ولمواقف حلفائها بالمنطقة.
    ويمضى فى تحليلاته ويقول عن المتغير الثانى هو حادث الاعتداء الذى تعرض له د. الترابى فى كندا 1992 وما لحقه من صخب اعلامى سلط الاضواء على الاوضاع الداخلية فى السودان والى اثارة مسائل حقوق الانسان واتخاذها وسيلة اضافية للضغط على حكومة السودان والاشتداد فى حصارها باعتبارها حكومة اصولية متشددة. والمتغير الثالث هو اشتداد الحرب فى جنوب البلاد واستيلاء حركة التمرد على عدد من المواقع مستفيدة من مناخ العداوة الغربية للأصولية الإسلامية.
    أولا: نقول فى المتغير الاول قد انطلت الدعاية الامريكية الاعلامية على الناس فلم يكن موقف السودان مخزيا للكويت ولم يعترف السودان بسيادة العراق على الكويت ولم يؤيد الغزو بل كان موقفه مثل موقف الاردن واليمن وليبيا الذين ينكرون الغزو وينادون بالحل داخل البيت العربى دون تدخل خارجى ولكن البوق الاعلامى ظل صاخبا يردد ان هؤلاء(دول الضد) فجاء الغزو الغربى معززا بالحقد الاسرائيلى المدمر للكويت والعراق معا من اجل افساح المجال لشركاتهم الكبرى بامتلاك حقوق الامتياز لاعادة البناء والتعمير ولنهب الثروات ، وكان الجندى الامريكى يتقاضى مبلغ ثلاثة آلاف دولار فى اليوم وقد خصص ريع آبار للنفط مقابل تغطية نفقات التحرير. اما ما جاء من تأسيس المؤتمر الشعبى العربى والاسلامى على اثر ذلك حيث صار د. الترابى امينا عاما له. فقد تأسس المؤتمر الشعبى العربى والاسلامى لمناصرة قضية فلسطين وهى قضية اصولية وواجب دينى ووطنى واخلاقى ينبغى على كل عربى مسلم وحر ان ينصرها ويناصرها ولم يسع د . الترابي بان يكون امينه العام وقد كنت حاضرا لجاسته الافتتاحية بقاعة الصداقة بالخرطوم وكان من رأى د. الترابى وآخرين ان يكون الاستاذ مهدى ابراهيم هو مرشح السودان لذلك المنصب ولكن الراحل ياسر عرفات هو الذى قام بترشيح د. الترابى ووجد ترشيحه قبولا وارتياحا عاما من المؤتمرين.
    كما ان الاعتداءعلى د. الترابى بكندا لم يكن سببه سوء الاوضاع الداخلية ومسائل حقوق الانسان بل كان د. الترابى ضحية لتآمر مثل التآمر الذى حاق بالرئيس المصرى حسنى مبارك وستكشف الايام القادمة صدق الحدث الحى بالنفوس. اما السرد التاريخى الذى يصفه د . التجانى متغيرا ثالثا باشتداد الحرب فى جنوب البلاد واستيلاء حركة التمرد على عدد من المواقع مستفيدة من مناخ العداوة الغربية للاصولية فان حركة التمرد فى ذلك الوقت من التاريخ بدأت تفقد الموقع تلو الآخر مما ساعدنا كثيرا ونحن على طاولة المفاوضات عام 1992، 1993 بالعاصمة النيجيرية أبوجا ، وعام 1994 - 1995 بالعاصمة الكينية نيروبى ابان جولات الايقاد .
    وفى سرد الاخ د. التجانى للاحداث يقول احدثت هذه المتغيرات مجتمعة ضغطا نفسيا كبيراعلى اعضاء القيادة من المدنيين والعسكريين فلما ووجهوا بالخطة الرامية لحل المجلس العسكرى واحلال القيادة التنظيمية مكانه صار بعضهم خاصة العسكريين منهم ينظرون للامر كانه مقامرة كبيرة اذ كيف يحل المجلس العسكرى ويتخلى البشير عن رتبته العسكرية اما المدنيون فصار بعضهم يتعجب من فكرة ان يصير د. الترابى رئيسا للجمهورية فى اكثر الأوقات معارضة له على المستوى الإقليمى والدولى ... هذا التصور او التحليل يناقض بداية الاطروحة التى تفصل بين العسكريين والمدنيين فكيف يرفض المدنيون قيادة الترابى ( المدنى ) ويناصرون الفريق البشير( العسكرى ) الامر ليس فى التقسيم بين عسكرى ومدنى بل هى مجموعة تشابهت قلوبهم . اما تخلى العسكريين عن البزة العسكرية فليس بدعا فى الثورات وان الرتبة العسكرية لا تضيف شيئا لصاحب السلطة السياسية العليا لكن هذا لسان حال السلطويين ولسان مقالهم . وختام رسالته الثانية يقول د. التجانى ان هنالك جماعات وظيفية بدأت تتشكل وتدخل حلبة الصراع ولعل اول تلك الاطراف هى البطانة الجديدة التى بدأت تلازم الامين العام د. الترابى وتضرب حوله سياجا سميكا فلا يرى ولا يسمع إلا من خلالهم أو فى حضورهم .
    عجبت لهذه المقولة تخرج من الاخ د. التجانى الذى اعرفه كما اعرف د. الترابى.و ليس دفاعا عن د. الترابى لكن ما يميزه عن رموزآخرين انه ليست له بطانة او جماعات وظيفية تحجبه عن الآخرين بل ظل باب داره مفتوحا وباب مكتبه على مصراعيه لكل من هب له أو دب إليه ،حتى نحن احيانا لا نجد متسعا من الوقت معه بسبب انفاقه للوقت مع عامة الناس ناهيك عن خاصتهم أمثال د. التجانى عبدالقادر .
    (3)
    اختتم الاخ د. التجانى مقالاته الثلاث بمقارنة بين
    مسيرة الحركة الاسلامية السودانية وبين حركات سياسية اخرى فى المحيط العربى والافريقى واورد امثلة بالحالة الجزائرية كيف انقلبت من حرب تحرير الى حرب اهلية ثم ابرمت صلحا مع فرنسا معززا بالحالة الفلسطينية التى تتحول احيانا الى نزاعات داخلية ثم ابرمت صلحا مع العدو التقليدى الاسرائيلى ويريد ان يوظف هذه الظاهره على الحالة السودانية فى حرب الجنوب وما آلت اليه من ابرام اتفاقية فيمضى ويقول هل يمكننا ان نتقدم خطوة اخرى فى هذا الاتجاه فنقول كما ان حروب التحرير الجزائرية والفلسطينية قد ولدت عاطفة دينية وتضامنا وطنيا اعقبته حروب داخلية ثم تصالح مع العدو الاستراتيجى السابق، فإن حرب الجنوب قد ولدت مثل تلك العاطفة واوجدت مثل ذلك التضامن وانها اتساقا لما سبق ستولد او هى قد استولدت بالفعل حروبا داخل الحركة الاسلامية.
    مع تقديرى للاخ د. التحانى فى طرحه هذا الا ان منطلقات الحركة الاسلاميه ليست كبواعث ومنطلقات حركة التحرير الجزائرية او حركة التحرير الفلسطينية او الحركة الشعبية لتحرير السودان وان تماهت معها فى بعض الوسائل . ان كان د . التجانى يقصد الانقاذ التى تخلت عن مشروعيتها وانشغلت بثوابت اخرى فإن العاقبة صنو السابقة والحتمية التاريخية ماضية اما الحركة الاسلامية سودانية كانت ام جزائرية ام فلسطينية فهى تقوم على قيم الاسلام ومثله ومبادئه السامية وهى لم تولد بسبب عاطفة وتولدت بسبب حرب اهليه ولم يجر عليها ذلك المثال، قد يتغير الناس ويترنحون بين الكفر والايمان ولكن القيم والمبادىء باقية لمن يشاء ان يتدثر بها.
    ويخلص د. التجانى وينظر الى مآلآت مستقبل الحكم فى السودان من خلال مسارات ثلاثة، المسار الاول ان تتم دحرجة من تبقى من قيادات الحركة الاسلامية القديمة خارج السلطة كما دحرج العسكريون او كما اخرج د .الترابى ، والمسار الثانى ان تبقى الدولة على بعض عناصر الحركة الاسلامية لكنها تذهب - اى الدولة - فى تأليف واصطناع موالين جدد والمسار الثالث الذى وصفه بالاصعب ان تبقى الحركة الاسلامية والدولة معا ويتطلب هذا فك ارتباط واعادة تسجيل. وقفت مليا اتأمل هذه المسارات التى صورها الاخ د. التجانى ولم ار مسارا واحدا من المسارات يخرج السودان من المحنة التى ألمت به بسبب تصرفات الحركة الاسلامية فالمسار الاول هو تمادى فى الباطل وعدم الرجوع للحق. والمسار الثانى فهو بضاعة مزجاه رغب عنها الناس وكفى السودان حقلا للتجارب الفاشلة، اما المسار الثالث والذى وصفه بالاصعب فى بقاء الحركة الاسلامية والدولة معا شريطة فك الارتباط واعادة التسجيل يصور د . التجانى كأن الدولة ملك للحركة الاسلامية دون الآخرين ان كان يقصد ان تبقى القيم والمبادىء والاخلاق فهذا اقرب فان الامم الاخلاق ما بقيت اما الحركة الاسلامية التى تخلت عن ردائها وازارها والدولة التى فقدت هويتها فبقاؤهما معا هو رم للجرح على فساد .
    رغم القيمة الثقافية والتحليل العلمى لمقالات الدكتور التجانى الا ان هنالك مثالب ثلاثة بدت ظاهرة على اطروحته ، اولا اعطاء الطابع الشخصى للقضية وانى لاربأ به ولعالم مثله ان يقف عند الاشخاص دون ان ينفذ الى القضايا ، ثانيا اعتقد فى تحليله ان القضية بين عسكريين ومدنيين وهذا تحليل ليس دقيقا ، ثالثا اعتمد فى رواياته السمع من جانب وا حد و دون اختبار المصدر.
    أخيرا أسجى الشكر للأخ د . التجانى فقد حرك فينا الشجون وشحذ الأذهان وألقى بحجر على بركة ان لم تتحرك تتأسن .


                  

العنوان الكاتب Date
فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك10-09-06, 01:54 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك10-09-06, 02:34 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك10-18-06, 05:20 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك10-31-06, 00:46 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك11-12-06, 02:08 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك11-12-06, 03:09 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك11-14-06, 05:04 AM
              Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك11-21-06, 00:56 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك12-14-06, 00:25 AM
  MLK vs. Turabi? Mohamed Elgadi11-21-06, 04:20 AM
    Re: MLK vs. Turabi? الكيك11-22-06, 04:02 AM
      Re: MLK vs. Turabi? Nasser Mousa11-22-06, 05:33 AM
        Re: MLK vs. Turabi? الكيك11-26-06, 02:50 AM
          Re: MLK vs. Turabi? الكيك11-26-06, 03:19 AM
            Re: MLK vs. Turabi? الكيك11-29-06, 05:15 AM
              Re: MLK vs. Turabi? الكيك12-04-06, 02:01 AM
                Re: MLK vs. Turabi? الكيك12-04-06, 02:17 AM
                  Re: MLK vs. Turabi? الكيك12-05-06, 02:53 AM
                    Re: MLK vs. Turabi? الكيك12-06-06, 00:19 AM
                      Re: MLK vs. Turabi? الكيك12-06-06, 06:44 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان Yasir Elsharif12-06-06, 08:35 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك12-07-06, 05:03 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك12-07-06, 06:44 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك12-10-06, 11:51 PM
          Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك12-12-06, 01:53 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de