لم تكن تقوى على فراقه,,, فقد اغلقت ابوابها عليه,, ورسمت حياتها معه,,,
كل من عرفها,, ادرك ان يدا ما قد عبثت بتلك الشقية المرحة,,, والتي تحولت على يد ابي
الى ظل انسان يائس ارهقه الهوى وبلغ منه الحزن مبلغ,,, لكنها اصرت على النجاة بحبها دون
كرامتها,,, فعزته في الطلب,,, والحت عليه,,, فما كان منه,,, وهو الذكي الفطن,,, الا الضرب
في مقتل,,,
|
|