|
حِلِمنَا الدُنيا يا ( محجوب شريف ) تَقَالدَك و تَدلِق عليك حَليب عافية .
|
حِلِمنَاالدُنيايا( محجوب شريف ) تَقَالدَك و تَدلِق عليك حَليب عافية .
صفحة من يوم الوفاء الذي أعدته الجنة القومية بدولة الإمارات للتضامن مع الشاعر محجوب بالتنسيق مع دار السودانيين بأبوظبي مساء الجمعة 2/6/2006 م بحضور جمع كريم من مُحبي الشاعر . شعر وغناء وحديث وتلفنة مع الشاعر وابنته. سهر على الإعداد والمشاركة الكثيرون والكثيرات من أحبائنا ومن أحباء الشاعر ، ومن مُعلميه أيضا :
صفحة بلا عنوان :
ياهَا الحُوبَّة يا المَحَجُوب كلامك أصلُو ما مَقلُوب حِلِمنَا الدُنيا يا مَحجوب تَقالدَك ، تَدلِق عليك حَليب عَافية ، وتَعوِّض عُمرَك المَسفُوح عَشان بلدَك وُ مَا رِخسَت كِليمتَك إنتَ : ( لأ ) نَافيِّة . تقول ( لأ ) و ( لأ ) شَافية كَافيِّة ، دَة الغُنَا البِترِيدُو يا محجوب ، يَغَسْلَ الجِتَّة مِن أملاحَا ، مِن أترَاحا يَطَعِّـنَا بإبَر شافية
___
أبوظبي ... من نُورها الشُعاع ضَوَّاي شَديد سوَّاي فَردت قلوب شَدَّت وَتر قوسا . دِي شَافعَة فُلان .. و دِيك ماسكَاها ( نوسَة ) دِيك أُمها و دَاك أبوها و عَمَّها
ــ
كان الغُنا .. ما بتَـتَكِي كان الشِعِّر .. ما بِنحَكِي كان الكَلام هُو فَضَّلُو شي ؟ كان الصُوَر قَالتَ الصَّراح .. ما بتَختَشي .
ــ
محجوب .. و إتكَلَم معانا سِمعُوهُو الحَبايب ما بَرَانَا نَزَّل شِعِر جَديد.. بى صَمَّــتُو : أنغَام فرح و أنغام كَمَانَة ، ساخن الأكِل مِن حَلَّتُو . و بِتُو غَنَت وضَوَّت سَمَانَا المَا حَضَر يَعُض صِبيعُو وصِبيع وِليدُو وصِبيع فلانَة .
عبدالله الشقليني 3/6/2006 م
|
|
|
|
|
|