|
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية (Re: محمد ميرغني عبد الحميد)
|
Quote: معجزاته كتيره منها طي الناي والغمام في السيرا كان بمسه يسيره باركه وبدعاه الراسيات تسيرا |
ومعجزاته صلَّى الله عليه وآله وصحبه وسلَّم كثيرة أذكر لك منهما إنطواء المسافات البعيدة له كما رواه الإمام الإمام أحمد: عن أبي هريرة قال: «كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة، فكنت إذا مشيت سبقني فأهرول، فإذا هرولت سبقته، فالتفت إليّ رجل إلى جنبي، فقلت: تطوى له الأرض وخليلي إبراهيم». وروى قريبا منه الترمذي وابن حبان. أما إظلال الغمام له فعَن أَبِي بَكْرِ بنِ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ عَن أَبِيهِ قال،: «خَرَجَ أَبُو طَالِبٍ إِلَى الشَّامِ وَخَرَجَ مَعَهُ النبيُّ في أَشْيَاخٍ مِنْ قرَيْشٍ فَلَمَّا أَشْرَفُوا عَلَى الرَّاهِبِ هَبَطَوا فَحَلُّوا رِحَالَهُمْ فَخَرَجَ إِلَيْهِمُ الرَّاهِبُ وكَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ يَمُرُّونَ بِهِ فَلاَ يَخْرُجُ إِلَيْهِمْ وَلاَ يَلْتَفِتُ، قالَ فهُمْ يَحُلُّونَ رِحَالَهُمْ فَجَعَلَ يَتَخَلَّلُهُمُ الرَّاهِبُ حَتَّى جَاءَ فَأَخَذَ بِيَدِ رَسُولِ اللَّهِ فقالَ هَذَا سَيِّدُ العَالَمِينَ، هَذَا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ. يَبْعَثُهُ اللَّهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ. فقالَ لَهُ أَشْيَاخٌ مِنْ قُرَيْشٍ مَا عِلْمُكَ؟ فقالَ إنَّكُمْ حِينَ أَشْرَفْتُمْ مِنَ الَعَقَبَةِ لَمْ يَبْقَ حَجَرٌ وَلاَ شَجَرٌ إلاّ خَرَّ سَاجِداً. وَلاَ يَسْجُدَانِ إلاّ لِنَبِيٍّ وَإِنِّي أَعْرِفُهُ بِخَاتَمِ النُّبُوَّةِ أَسْفَلَ مِنْ غُضْرُوفِ كَتِفِهِ مِثْلَ التُّفَّاحَةِ ثُمَّ رَجَعَ فَصَنَع لَهُمْ طَعَاماً فَلَمَّا أَتَاهُمْ بِهِ وَكَانَ هُوَ فِي رِعْيَةِ الإبِلِ فقالَ أَرْسِلُوا إِلَيْهِ فأقبَلَ وعليه غمامةٌ تُظِلُّهُ، فلمّا دَنَا مِنَ القومِ وَجَدَهُمْ قَدْ سَبَقُوهُ إلى فَيْءِ الشَّجَرَةِ فَلَمَّا جَلَسَ مَالَ فَيْءُ الشَّجَرَةِ عَلَيْهِ فقالَ انْظُرُوا إِلَى فَيْءِ الشَّجَرَةِ مَالَ عَلَيْهِ. قالَ فَبَيْنَمَا هُوَ قَائِمٌ عَلَيْهِمْ وَهُوَ يُنَاشِدُهُمْ أنْ لاَ يَذْهَبُوا بِهِ إلى الرُّومِ فإِنَّ الرُّومَ إِنْ رَأوْهُ عَرَفُوهُ بالصِّفَةِ فَيَقْتُلُونهُ، فالْتَفَتَ فإِذَا بِسَبْعَةٍ قَدْ أَقْبَلُوا مِنَ الرُّومِ فاسْتَقْبَلَهُمْ فقالَ: ما جَاءَ بِكُمْ؟ قالُوا جِئْنَا إِنَّ هَذَا النبِيَّ خَارِجٌ في هَذَا الشَّهْرِ فَلَمْ يَبْقَ طَرِيقٌ إلاّ بُعِثَ إِلَيْهِ بِأُنَاسٍ وإنَّا قَدْ أُخْبِرْنَا خَبَرَهُ فَبَعَثَنَا إلى طَرِيقِكَ هَذَا، فقالَ هَلْ خَلْفَكُمْ أَحَدٌ هُوَ خَيْرٌ مِنْكُمْ؟ قالُوا إِنَّمَا أُخْبرْنَا خَبره بطَرِيقِكَ هَذَا. قالَ أَفَرَأَيْتُمْ أَمْراً أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَقْضِيَهُ هَلْ يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ رَدَّهُ؟ وكان يبارك اليسير بمسه فيكثره ووقع ذلك في الماء والطعام واللبن والتمر أما الماء فخبره في الصحيحين وغيرهما ولفظ مسلم: ( ... فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ : «يَا جَابِرُ نَادِ بِوَضُوءٍ» فَقُلْتُ: أَلاَ وَضُوءَ؟ أَلاَ وَضُوءَ؟ أَلاَ وَضُوءَ؟ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللّهِ مَا وَجَدْتُ فِي الرَّكْبِ مِنْ قَطْرَةٍ. وَكَانَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ يُبَرِّدُ لِرَسُولِ اللّهِ الْمَاءَ. فِي أَشْجَابٍ لَهُ، عَلَىٰ حِمَارَةٍ مِنْ جَرِيدٍ. قَالَ: فَقَالَ لِيَ: «انْطَلِقْ إِلَىٰ فُلاَنِ بْنِ فُلاَنٍ الأَنْصَارِيِّ، فَانْظُرْ هَلْ فِي أَشْجَابِهِ مِنْ شَيْءٍ؟» قَالَ: فَانْطَلَقْتُ إِلَيْهِ فَنَظَرْتُ فِيهَا فَلَمْ أَجِدْ فِيهَا إِلاَّ قَطْرَةً فِي عَزْلاَءِ شَجْبٍ مِنْهَا، لَوْ أَنِّي أُفْرِغُهُ لَشَرِبَهُ يَابِسُهُ. فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللّهِ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللّهِ إِنِّي لَمْ أَجِدْ فِيهَا إِلاَّ قَطْرَةً فِي عَزْلاَءِ شَجْبٍ مِنْهَا. لَوْ أَنِّي أُفْرِغُهُ لَشَرِبَهُ يَابِسُهُ. قَالَ: «اذْهَبْ فَأْتِنِي بِهِ» فَأَتَيْتُهُ بِهِ. فَأَخَذَهُ بِيَدِهِ فَجَعَلَ يَتَكَلَّمُ بِشَيْءٍ لاَ أَدْرِي مَا هُوَ. وَيَغْمِزُهُ بِيَدَهِ. ثُمَّ أَعْطَانِيهِ فَقَالَ: «يَا جَابِرُ نَادِ بِجَفْنَةٍ» فَقُلْتُ: يَا جَفْنَةَ الرَّكْبِ فَأُتِيتُ بِهَا تُحْمَلُ. فَوَضَعْتُهَا بَيْنَ يَدَيْهِ. فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ بِيَدِهِ فِي الْجَفْنَةِ هٰكَذَا. فَبَسَطَهَا وَفَرَّقَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ. ثُمَّ وَضَعَهَا فِي قَعْرِ الْجَفْنَةِ. وَقَالَ: «خُذْ. يَا جَابِرُ فَصُبَّ ع2لَيَّ. وَقُلْ: بِاسْمِ اللّهِ» فَصَبَبْتُ عَلَيْهِ وَقُلْتُ: بِاسْمِ اللّهِ. فَرَأَيْتُ الْمَاءَ يَفُورُ مِنْ بَيْنِ أَصَابِـعِ رَسُولِ اللّهِ . ثُمَّ فَارَتِ الْجَفْنَةُ وَدَارَتْ حَتَّىٰ امْتَلأَتْ. فَقَالَ: يَا جَابِرُ نَادِ مَنْ كَانَ لَهُ حَاجَةٌ بِمَاءٍ» قَالَ: فَأَتَىٰ النَّاسُ فَاسْتَقَوْا حَتَّىٰ رَوُوا. قَالَ: فَقُلْتُ: هَلْ بَقِيَ أَحَدٌ لَهُ حَاجَةٌ؟ فَرَفَعَ رَسُولُ اللّهِ يَدَهُ مِنَ الْجَفْنَةِ وَهِيَ مَلأَىٰ. وَشَكَا النَّاسُ إِلَىٰ رَسُولِ اللّهِ الْجُوعَ. فَقَالَ: «عَسَىٰ اللّهُ أَنْ يُطْعِمَكُمْ» فَأَتَيْنَا سِيفَ الْبَحْرِ. فَزَخَرَ الْبَحْرُ زَخْرَةً. فَأَلْقَىٰ دَابَّةً. فَأَوْرَيْنَا عَلَىٰ شِقِّهَا النَّارَ. أما الطعام فقد مرَّ خبر أقراص شعير أم سُلَيم وصاع جابر وشاته في غزوة الخندق. أما اللبن ففي البخاري: حدثنا مجاهدٌ أنَّ أبا هريرةَ كان يقول: «الله الذي لاإلهَ إلا هو، إنْ كنتُ لأعتمدُ بكبِدي على الأرض منَ الجوع، وإن كنت لأشد الحجرَ على بطني منَ الجوع. ولقد قعدْت يوماً على طريقهم الذي يَخرجونَ منه، فمرَّ أبو بكر فسألته عن آية من كتاب الله، ماسألتُه إلاّ ليُشبعَني، فمرَّ ولم يفعَل، ثم مرَّ بي عمرُ فسألته عن آية من كتاب الله، ماسألته إلا ليشبعني، فمرَّ فلم يفعل، ثمَّ مرَّ بي أبو القاسم صلى الله عليه وسلم فتبسمَ حينَ رآني وعرَف ما في نفسي ومافي وَجهي، ثم قال: يا أبا هِرٍّ، قلتُ: لبَّيكَ رسول الله، قال: الحَقْ، ومَضى. فتَبعتُه، فدخل فاستأذَنَ فأذن لي، فدخَلَ فوجد لبَناً في قَدَح فقال: من أين هذا اللبن؟ قالوا: أهداهُ لكَ فلان ـ أو فلانة ـ قال: أبا هِرّ، قلت لبَّيكَ يا رسول الله، قال: الحَقْ إلى أَهلِ الصُّفة فادعُهم لي. قال: وأهلُ الصفة أضيافُ الإسلام، لايأوُون على أهلٍ ولا مال ولاعلى أحدٍ، إذا أتَتْهُ صدَقة بعثَ بها إليهم ولم يَتناوَلْ منها شيئاً، وإذا أتَتْه هديةٌ أرسلَ إليهم وأصابَ منها وأشركهم فيها، فساءني ذلك، فقلت وماهذا اللبن في أهلِ الصفة؟ كنتُ أحقَّ أن أصِيب من هذا اللَّبن شَربةً أتقوَّى بها، فإذا جاؤوا أمرني فكنتُ أنا أُعطيهم، وما عسى أن يَبلُغَني من هذا اللبن، ولم يكنْ من طاعة اللهِ وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم بُد، فأتيتُهم فدَعَوتهم، فأقبَلوا فاستَأذنوا فأذِنَ لهم، وأخذوا مجالِسَهم من البيت. قال: يا أبا هرّ، قلت: لبيك يا رسولَ الله، قال: خذ فأعطهم، فأخَذتُ القدح فجعلتُ أعطيه الرجلَ فيَشرَبُ حتى يَروىَ، ثم يَرد عليَّ القدَح فأعطيهِ الرجلَ فيشرَبُ حتى يَروَى، ثم يَردُ عليَّ القدَح، فيشرَبُ حتى يَروَى، ثم يرُد عليَّ القدح، حتى انتهيتُ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم وقد رَوِي القومُ كلهم، فأخذَ القدَحَ فوَضعهُ على يدهِ، فنظرَ إليَّ فتبسمَ فقال: أبا هرٍّ، قلت: لبيك يا رسول الله. قال: بَقيتُ أنا وأنت. قلتُ: صدَقتَ يا رسول الله، قال: اقعد فاشرَب، فقعدتُ فشربت، فقال: اشرَبْ، فشربت، فما زال يقول: اشرب، حتى قلتُ: لاوالذي بَعثك بالحق، ماأجدُ له مَسلكاً. قال: فأرني، فأعطيتُه القدح، فحمدَ الله وسمَّى وشربَ الفَضْلة». أما التمر في صحيح ابن حبان: عن جابرٍ ، قال : تُوُفِّيَ أبي وعليهِ دينٌ، فعرضتُ على غُرمائِهِ أنْ يأخُذوا التمر بما عليهِ، فأَبَوْا ولَمْ يَرَوْا أنَّ فيهِ وفاءً، فأتيتُ النَّبيَّ ، فذكرتُ ذٰلكَ لَهُ، فقالَ: «إذا جَدَدْتَهُ، فَوَضَعْتَهُ في المِرْبَدِ، فآذِنِّي»، فلما جددتُهُ، وضعتُهُ في المِرْبَدِ، فأتيتُ رسولَ اللَّهِ ، فجاءَ ومعهُ أبو بكرٍ وعمرُ، فجلسَ عليهِ، فدعا بالبركةِ، ثُمَّ قالَ: «ادْعُ غُرَمَاءَكَ فَأَوْفِهِمْ»، قالَ: فما تركتُ أحداً لَهُ على أبي دينٌ إِلَّا قضيتُهُ، وفَضَلَ ثلاثةَ عشرَ وَسْقَاً: سبعةٌ عجوةٌ، وستةٌ لَوْنٌ، فوافيتُ مَعَ رسولِ اللَّهِ المَغْرِبَ، فذكرتُ ذٰلِكَ لَهُ، فضحكَ ، وقالَ: «ائْتِ أبا بكرٍ وعُمَرَ فَأَخْبِرْهُمَا ذٰلكَ»، فأتيتُ أبا بكرٍ وعمرَ، فأخبرتُهما، فقالا: إذ صَنَعَ رَسُولُ اللَّهِ ما صَنَعَ قَدْ عَلِمْنَا أنَّهُ سيكونُ ذلكَ. وغير هذا كثير.
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-06-06, 10:38 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-17-06, 01:11 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | بكري اسماعيل | 01-17-06, 02:16 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-24-06, 02:12 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-24-06, 04:53 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-24-06, 06:38 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-24-06, 05:34 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-24-06, 06:51 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-24-06, 11:18 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-24-06, 03:15 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | Hafiz Bashir | 01-24-06, 04:07 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-25-06, 09:07 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | القلب النابض | 01-25-06, 11:33 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | عاطف عمر | 01-25-06, 02:08 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | بكري اسماعيل | 01-25-06, 02:28 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-25-06, 05:28 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-26-06, 10:22 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-26-06, 11:30 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-26-06, 12:42 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-26-06, 12:59 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | ود محجوب | 01-26-06, 05:36 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-26-06, 10:26 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-26-06, 10:40 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-26-06, 11:39 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-27-06, 08:24 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-28-06, 03:24 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-28-06, 05:10 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-28-06, 03:26 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-28-06, 05:17 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-29-06, 03:12 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 01-30-06, 01:01 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-02-06, 01:16 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-02-06, 03:02 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-02-06, 05:44 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-03-06, 05:01 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-03-06, 06:27 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-08-06, 09:04 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-12-06, 03:12 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-13-06, 09:39 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-13-06, 12:37 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-15-06, 04:53 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 03-08-06, 02:58 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 03-08-06, 05:26 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 03-10-06, 10:45 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 04-02-06, 05:32 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 04-04-06, 05:21 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 04-05-06, 08:50 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 04-08-06, 02:12 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 04-08-06, 10:52 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 04-08-06, 02:42 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 04-08-06, 04:57 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | Abdalla mohamed | 04-12-06, 04:50 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 04-12-06, 07:54 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 05-29-06, 02:57 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 05-29-06, 01:27 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 05-30-06, 05:03 PM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 05-31-06, 09:34 AM |
Re: الرسائل العلمية والتربوية في المدائح النبوية | محمد ميرغني عبد الحميد | 06-01-06, 06:34 PM |
|
|
|