إدانتي لفكرة إهدار الدم و لمنتجي فتواها لا تحتاج مني لقراءة المقال فلأي شخص الحق بأن يكتب ما يريد و الرد عليه لا يكون بإهدار دمه، أو توقيفه إنتظارا لمحكمة تفتيش، أو لسبه من على منابر الجوامع. الرد عليه يكون بالحجة و المنطق، و الحوار. لا للإرهاب بإسم الدين، و لا لثقافة إهدار الدماء و التقتيل، حتى و لو كان كاتب المقال مهدر الدم المدعو محمد طه محمد أحمد الذي لا يعترف بكفالة هذه الحقوق للإنسان أي إنسان. لكن أخ ميرفي أنا متشوق لقراءة ما كتبه هذا الصحفي الهمام محمد طه و من باب العلم. فرجاء لمن يعثر على المقال أن يمدنا به.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة