...........انى جاعل فى الارض خليفة

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 10:02 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-05-2005, 06:35 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ...........انى جاعل فى الارض خليفة (Re: adil amin)

    عن التقرير والاستعمار وأزمة النخبة العربية
    2005/04/04

    د. عبدالوهاب الافندي
    كنت علي اطلاع لا بأس به علي الجدل الذي اثاره تقرير التنمية الانسانية في الوطن العربي حين دعيت لان اكون من المشاركين في كتابة التقرير الحالي الذي سيصدر اليوم في عمان متأخرا ستة اشهر عن موعده المفترض. وفي تلك الفترة ـ اي قبل حوالي عام ونصف من الان ـ كانت حملة الانتقادات ضد التقرير تتركز علي اتهامات بأنه يمثل رؤية اجنبية وينفذ اجندة خارجية تسعي لتشكيل الواقع العربي بأيد اجنبية معادية.
    وقبل ان نفرغ من اعداد التقرير، وجدنا انفسنا ندافع عنه ضد اتهامات بأنه يمثل وجهة نظر قومية متشددة تتحامل اكثر من اللازم علي الولايات المتحدة واسرائيل، وتحمل عبارات واحكاما يعتقد بعض كبار مسؤولي برنامج الامم المتحدة الانمائي ـ الذي يصدر عنه التقرير ـ انها لا تصلح لان تكون متضمنة في تقرير تتبناه الامم المتحدة.
    ويجب ابتداء ان ابرئ نفسي هنا من اي تهمة فانه كانت لي اي مساهمة ـ رغم اتهامات الاخ الصديق د. زياد فريز ـ في تحول تقرير استعماري الي منشور ثوري يغضب الولايات المتحدة وحلفاءها، وليس ذلك فقط لان التقرير هو جهد جماعي شارك فيه اكثر من مئة مفكر عربي، ولكن لان التهمة التي وجهت للتقرير بأنه كان اجنبي المنشأ والتوجه والهوي كانت تهمة باطلة من الاساس. ولعل مجرد اصدار هذه التهمة بدون بينة او اساس هو في حد ذاته تعبير عن مرض عضال اصاب النخبة العربية وجعلها تفقد الثقة في نفسها، بل تفقد العقل احيانا.
    لقد سمعت علي سبيل المثال اتهامات تقول بأن التقرير تم اعداده بالكامل في اروقة وزارة الخارجية، ثم ترجم الي العربية، وان المفكرين العرب الذين ظهرت اسماؤهم فيه لم تكن لهم صلة به، وهناك اقاويل اخري بأن برنامج الامم المتحدة يدفع مبالغ تصل الي عشرة الاف دولار لأوراق يعدها خبراء عرب ثم لا تستخدم الي ما غير ذلك من الاقاويل التي ما انزل الله بها من سلطان، علما ان الغالبية العظمي من فريق التقرير متطوعون او يتقاضون اجورا ادني بكثير من المعدل المعهود لمن هو في وضعهم.
    ولعل اول تساؤل هو كيف تنتشر مثل هذه الاكاذيب التي لا تنطلي حتي علي العامة بين قادة الفكر والرأي في العالم العربي. اذا لم تكن هناك ازمة حقيقية في العقول والضمائر ايضا. لان من يروج لهذه الاقاويل بالقطع لم يشهد عملية التزوير المعقدة المزعومة ولا يمكن ان يكون تبلغ امرها من مصدر ذي ثقة.
    واذا عدنا الي محتوي تقارير التنمية الانسانية العربية فان التعجب من هذا المسلك يزداد. التقارير هي جزء من سجل عربي عمره اكثر من قرنين من الزمان حول اسباب التخلف، ومحاولة للاجابة علي سؤال لخصه الامير شكيب ارسلان في اوائل القرن الماضي في عنوان كتاب لماذا تأخر المسلمون وتقدم غيرهم؟ . التقرير لم يزد علي انه حاول اعطاء اجابة ماهرة علي هذا السؤال، وربط لاول مرة بين متغيرات عدة علي رأسها الحريات والتعليم وحقوق المرأة.
    منتقدو التقرير اعترضوا علي عدة نقاط فيه، ولكن موضع الاستغراب الأكبر في اعتراضاتهم انها ركزت اولا علي توصيف المشكلة، لا علي الحلول المقترحة فهناك اكثر من مفكر عربي اتهم التقرير بانه يرسم صورة سوداوية للواقع العربي اكثر من اللازم، وان وضعنا العربي ــ معاذ الله ـ ليس بهذا السوء الذي يصوره التقرير!
    ولن اضيع اي جهد في الرد علي هذه النقطة، لان اي قاريء عربي يعرف انه من المستحيل تحقيق مثل هذا الانجاز العظيم ورسم صورة اسوأ من اللازم للواقع العربي. ولكننا ننتقل الي وجه الاعتراض الاخر، وهو الترحيب الذي وجده التقرير في الاوساط الغربية، والذي بلغ استناد الولايات المتحدة عليه في تبريرها لمشروع الشرق الاوسط الكبير.
    ولا بد ان نذكر هنا ان هذا الترحيب الغربي بالتقرير كان مصدر احراج لمعدي التقرير ـ وما كان ينبغي له ان يكون ـ منذ البداية. وقد كان الامر موضوع نقاش حادث داخل فريق التقرير لدرجة ان البعض اقترح، كما ذكرت رئيسة فريق التقرير د. ريما خلف هندي في مقدمتها للتقرير الثاني، ان يتم التخلي عن المشروع اساسا حتي لا يستخدم ذريعة من قبل من يسعي لاساءة استخدام التقرير! ولكن الرأي استقر في النهاية علي ان مثل هذا التصرف سيكون هو الوقوع في فخ من لا يريد للامة خيرا لان تحليل ادوار الامة ووصف العلاح لها هو مهمة لا يجب التخلي عنها بذرائع مثل هذه.
    وفي احد اجتماعات فريق التقرير الحالي الذي انعقد بعد يوم واحد من تسريب مشروع الشرق الاوسط الكبير الي صحيفة الحياة العام الماضي واستناد المشروع الي التقرير الثاني في حججه، دار جدل عنيف وهدد بعض الفريق الاستشاري بالأستقالة، وطالب اخرون بتأجيل اصدار التقرير او القائه حتي لا تعطي حجة محددة للدول الغربية للتدخل في الشؤون العربية. ولحسن الحظ فان منطق العقل تغلب هنا ايضا، لانه لا يوجد مبرر لان يمارس المفكرون العرب الصمت والانتماء الفكري والاخلاقي لمجرد ان البعض يستخدم كلماتهم لاغراض اخري. فهناك من يستخدم القرآن والانجيل لتبرير جرائمه ولا يمكن ان تكون هذه حجة لمصادرة كل المصاحف في الدنيا!
    الاعتراضات علي الحلول المقترحة بدورها كانت اضعف شأنا وتلحقت حسب مقولات منير شفيق وجلال امين وجورج قرم واخرين في ان الربط بين الديمقراطية والتنمية لا تسنده الدلائل، لان معظم تجارب التنمية الناجحة نمت في دول غير ديمقراطية، وبنفس القدر اكد البعض ان حقوق المرأة جاءت نتيجة للثورة الصناعية وليس العكس. وقد يكون في هذه الاراء شيء من الصحة، ولكن العكس صحيح ايضا، فدول جنوب اوروبا (اليونان وايطاليا واسبانيا والبرتغال) ودول اوروبا الشرقية كلها حققت انطلاقاتها التنموية بعد حلول الديمقراطية فيها ونفس الشيء حدث في امريكا اللاتينية.
    ومهما يكن فان تطاول الدكتاتورية في الدول العربية لم يحقق التنمية ولا التحرير، بل دمر البنية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والاخلاقية للمجتمعات، اذ فأضعف الايمان هو الا يجمع علينا الطاعون والمتصور بحسب الواقعة المشهورة، فنصاب ببلاء التخلف وبلوي الدكتاتورية في نفس الوقت!
    تقارير التنمية الانسانية العربية هي بالقطع جهد بشري لا يدعي العصمة، وهي مساهمة تضاف الي مساهمات كثيرة اخري تسعي لمعالجة الخلل المزمن في الاوضاع العربية. الذي يميز التقرير اولا هو اعتماده علي منظور التنمية الانسانية كمنظور شامل لا يكتفي بتسجيل معدلات النمو الاقتصادي بل يصر علي مفهوم توسيع خيارات الانسان كمؤشر اساسي للتنمية. وهو ثانيا جهد جماعي يشارك فيه اكثر من مئة مفكر عربي من مختلف التخصصات والتوجهات ومن الرجال والنساء، وهو ثالثا ينطلق من نظرة شاملة للوطن العربي ككل، ولا يكتفي بدولة او دول عربية بعينها، مما يؤكد الالتزام بتنمية الوطن العربي ككل. وهو اخيرا لا ينطلق من موقف ايديولوجي مسبق ـ شأن اكثر منتقديه ـ يعميه عن رؤية الحقائق او يدفعه لتشويهها حتي ينسجم داخل قالب معين.
    الانتقادات التي تعرض لها التقرير الثاني الذي صدر عام 2003 وركز علي قضية المعرفة كانت بصدد استغراب اضافي. لان هذه المسألة ليست من المسائل الخلافية، فالذي يجمع بين انصار الدكتاتورية ومحبي الديمقراطية، وبين الاسلاميين والعلمانيين واليسار واليمين، في الوطن العربي، هو اجماعهم ان العالم العربي متخلف في مجال المعرفة ويحتاج لان يمتلك ناصية التكنولوجيا ـ وعليه فان اي بحث جاد يحدد يالحقائق والاحصاءات مجالات التخلف ويقترح اوجه العلاج يجب ان يكون موضع ترحيب من الجميع.
    ولكن يبدو ان البعض يريد ان يكابر حتي في هذه النقطة، حيث يجادل المنتقدون بان التخلف العربي ليس بالفداحة التي صورها التقرير، وهي نقطة لا نريد ايضا ان نجادل فيها، وبالمناسبة فان ديباجة مشروع الشرق الاوسط الكبير لم تزد علي ايراد الاحصائيات التي جاءت في التقرير حول التخلف التعليمي والاقتصادي والاجتماعي في العالم العربي، وهي احصائيات موجودة في اكثر من مصدر.
    الانجاز الذي يحمد للتقرير كان جمع وتحليل هذه الاحصائيات واستخلاص النتائج منها، وطرح حلول غير خلافية تتلخص في المطالبة باتاحة حرية البحث العلمي وتبادل المعلومات ورفع مستوي التعليم وعدم وتشجيع البحث العلمي وتأصيله وربط الانتاج بالتكنولوجيا والعلم، وتأصيل وتوطين البحث العلمي الاصيل ودعم الابداع التكنولوجي من اجل اقامة مجتمع المعرفة الذي يعتبر انتاج وتداول المعرفة فيه المحور الذي تقوم عليه العملية الانتاجية، فاذا كانت هذه التوصيات تمثل مؤامرة صهيونية امريكية ضد العالم العربي فان من واجب كل عربي مخلص ان يطالب بالمزيد من مثل هذه المؤامرات!
    التقرير الحالي الذي سيصـدر اليوم سيكون ـ وبحق هذه المرة ـ موضع جدل كبير لانه يتناول المسألة السياسية، وتحديدا قضية الحرية والحكم الصالح. التقرير يرسم صورة قاتمة ايضا للواقع العربي في مجال الحريات، حيث سيؤكد ما يعرفه الجميع عن غياب الحريات وتركيز السلطات في يد الحكام الافراد، والتضييق علي حريات التعبير والتنظيم واختيار الحكومات، ومع ان التقرير يشير الي بعض محاولات الاصلاح القائمة، الي انه يخلص الي انها ما تزال بعيدة كل البعد عن تحقيق الحد الادني من مطامح الشعوب، ويتناول التقرير محاولات التغيير من الخارج بالانتقاد ولكنه يري الاستفادة منها ـ بشروط معينة ـ لاعطاء دفعة لمسيرة الاصلاح ويشيد التقرير بنضالات المجتمع المدني العربي والقوي الداعمة للاصلاح، ويري ان عليها المعول في انجاز واجب الاصلاح، ويطالب التقرير الحكومات بالاحترام غير المشروط لحقوق الانسان، ونجاحه في اتاحة الحرية الكاملة للرأي والتعبير والتنظيم باعتبارها الاساس لاي اصلاح مرتقب.
    التقرير واجه، كما هو معروف، تحفظات من جهات غربية وعربية اخرت صدوره لستة اشهر، وقد تلخصت هذه في تحفظات امريكية علي مقدمة التقرير التي تناولت الاحتلال الامريكي للعراق والاحتلال الاسرائيلي ايضا، وتحفظات عربية علي باقي التقرير، هذه التحفظات تزامنت مع حملة امريكية شرسة علي الامم المتحدة وامينها العام، ودفعت بالمسؤولين في برنامج الامم المتحدة الانمائي لتوخي الحذر تجاه التقرير. ولكن رد الفعل الاعلامي الحاد دفع بالبرنامج في نهاية الامر لاعادة النظر في موقفه، وهو امر احتاج الي الكثير من الشجاعة ويرجع الفضل فيه الي حد كبير الي صلابة موقف ريما خلف المديرة الاقليمية لمكتب البرنامج في العالم العربي وانحيازها الي فريق التقرير، والي هموم العالم العربي ومصالحه.
    كما اسلفنا فان التقرير سيثير جدلا كثيرا وهذا هدفه، ولكن الجدل يجب ان يتجه الي تناول اطروحات التقرير بالنقد والتحليل، بعيدا عن التخيلات المرضية، وبعيدا عن التشكيك في دوافع وتوجهات معدي التقرير وفريقه الذين يسعدني ان اقول انه لايستطيع احد ان يزايد علي انتمائهم العربي وانحيازهم للامة ومصالحها، الفريق كما ذكرنا هو فريق متعدد الاراء والتوجهات والاصول، وقد كان لي شخصيا بعض التحفظات علي بعض اطروحات الفريق، ولكن لم يكن اي منها علي موقف يمكن تفسيره بأي منطق بأنه انحياز الي موقف او رؤية اجنبية بل بالعكس، كان هناك احيانا ما يشبه التطرف في المواقف ضد اي شبهة وتدخلات اجنبية.
    من هنا نعود مرة اخري الي ردود الفعل وسط النخبة وتعبيرها عن ازمة عميقة تحتاج الي علاج لا يستوعب التقرير الحالي وصفاته، الحالة المرضية التي تعاني منها النخبة تشبه الي حد كبير حالة مدمن المخدرات الذي يريد تناول المزيد مما يغيبه عن الوعي، بينما تصبح العودة الي الوعي مؤلمة له الي ابعد الحدود، هذه الحالة ينفع معها احيانا العلاج بالصدمة. ولكن يبدو ان المرض عند البعض استفحل لدرجة ان الصدمات الكهربائية القوية التي تعرضنا لها في السنوات الاخيرة لم تفلح في ان تفيق البعض من ادمان اجترار المقولات المكرورة التي تعزي النفس بلوم الغير علي التقصير الذاتي، ولله الامر من قبل ومن بعد.
    صحيفة القدس العربى

    .....................................
    تعقيب على المقال

    الاخ رئيس التحرير عبدالبارى عطوان
    تحية طيبة
    بالتاكيد صفحة المنبر الحر فى صحيفتنا الغراء القدس العربى مفتوحة للجمهور للتعقيب على ما يكتب فى الصحيفة..وعملا بمبدا الراى والراى الاخر ارجونشر هذا التعقيب كاملا

    ........................................................
    تعقيب على مقال الدكتور عبد الوهاب الافندى(عن التقرير والاستعمار وأزمة النخبة العربية
    المنشور فى عدد 4 ابريل 2005

    فى الحقيقة فى المقال الطويل والعريض لفت نظرى ان هناك مائة مفكر عربى ومن ضمنهم كاتب المقال هم اللذين وضعو هذا التقرير الذى اثار حفيظة كتاب اخرين وسياسيين فى المنطقة...فى الحقيقة مع احترامنا لهؤلاء المفكرين حسب زعم الكاتب..الا اننا ايضا نعترض ان ياتو بمخلفات الزمن الايدولجى ليفتوا فى التنمية والديموقراطية وهم كانو جزء من انظمة فاشية فى المنطقة..واذا كنتم فى حاجة الى تقرير صادق فدونكم والمفكر العربى الكبير احمد مطر الذى يصيغ فكره شعرا وانظرو الى هذه الدارونية السياسية الفذة التى
    افرزتها الانظمة الايدولجية النافقة والمريضة..ونرجو من الكاتب ان بفرق تماما بين مصطلح مفكر ودكتور اكاديمى


    ينقلب الغصن الى عودحطب
    يسبح قرص الشمس فى دمائه
    مجرد من الضياء واللهب
    ********
    تصبح حبة الرطب
    نعشا من السوس لميت
    من خشب
    *****
    تنتبذ النعجة اذا
    لا الصوف منها يجتنى
    ولا الضروع تحتلب
    فتنتهى من سغب المراعى
    طعاما للسغب
    ********
    تنقلب الريح بلا اجنحة
    طاوية نحيبها فى نحبها
    عاثرة من شدة الضعف بذيل ثوبها
    تائهة عن المهب
    ********
    ينطفئ النهر
    فيحسوا نفسه من الظمأ
    فوق مواقد الجدب
    معوقا بضعفه
    من عودة لمنبع
    او غدوة الى مصب
    ********
    يجرجر الكلب بقايا نفسه
    كأنه يجتر ذكرى امسه
    وسط موائد الصخب
    لا يذكر النباح ولا يدرى متى
    كشر او هز الذنب
    يقعى فى اقعائه
    يأن من فرط التعب
    وباللهاث وحده
    يأسو مواضح الجرب
    تنزل فوقه العصا
    فلا يحاول الهرب
    ويعبث القط به
    فلا يحس بالغضب
    لكنه
    بين انحسار غفوة وغفوة
    يهر دونما سبب
    *******
    الكائنات كلها
    فى منتهى انحطاطها
    تشبه"امة العرب"*
                  

العنوان الكاتب Date
...........انى جاعل فى الارض خليفة adil amin03-29-05, 05:55 AM
  Re: ...........انى جاعل فى الارض خليفة adil amin03-29-05, 06:01 AM
    Re: ...........انى جاعل فى الارض خليفة adil amin04-02-05, 06:30 AM
  Re: ...........انى جاعل فى الارض خليفة adil amin04-03-05, 04:49 AM
    Re: ...........انى جاعل فى الارض خليفة Imad Khalifa04-03-05, 05:21 AM
      Re: ...........انى جاعل فى الارض خليفة adil amin04-04-05, 05:50 AM
  Re: ...........انى جاعل فى الارض خليفة adil amin04-05-05, 06:35 AM
  Re: ...........انى جاعل فى الارض خليفة adil amin04-15-05, 09:11 AM
  Re: ...........انى جاعل فى الارض خليفة adil amin04-26-05, 06:06 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de