أن ألتقيك فتلك صدفة الدرب,ولولا أنك انت وأنني أنا لكان لقاء عابرا. ياللدهشة اميرتي,فنحن مذ ألتقينا صدفة لم نفترق,فقد فارقنا الصدفة ونحن نلثم جبينها الوقتي المزمن في الحب.نعم أكترث فقط للحب.الدنيا تافهة من غيره,ولا معني أن تصيبني الحمى وأنا لست عاشقا,أكون مثل المعدن الساخن,وأنا بك انسان أحس وأبكي وأتفانى.لك نفسي.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة