جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 09:05 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة محمد عكاشة(محمد عكاشة)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-24-2008, 09:19 AM

محمد عكاشة
<aمحمد عكاشة
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! (Re: محمد عكاشة)

    مقال ضاف للسيده رباح الصادق
    ___________________________________________
    بيننا
    مجمع الفقه الإسلامي والختان والربا
    طرح السؤال كل الإجابة!

    الساحة السياسية الآن فائرة فورانا مس علاقات الأحزاب السياسية والأوضاع داخلها، وهي ملآى بالمغالطات التي وددنا لو داولنا بعض الأفكار حولها، ولكن معارك "سياسة الطغم" لا تقل أهمية عن معارك "السياسة العادية" بتعبير الدكتور عبد الله علي إبراهيم، وقد حكم علينا التزامنا بالانضمام لحملة مكافحة الختان عبر الإعلام أن نترك كثيرا مما يفور في الرأس لبعضه وكله بالغ الأهمية، ونتداول اليوم نقاشا لكلمة جاءت على لسان الشيخ محمد هاشم الحكيم –عضو هيئة علماء السودان- وذلك في ورشة نظمتها جمعية بابكر بدري العلمية للدراسات النسوية في أواخر مايو المنصرم لتوه.
    انعقدت الورشة لتفعيل دور الإعلام في مكافحة ختان الإناث، وقدم الشيخ الحكيم فيها ورقة (فك الالتباس حول ختان الإناث: دراسة شرعية اجتماعية) وأشار للفتوى الصادرة في الشهر الماضي (والتي جاءت أخبارها في صحف يومي 20 و21 مايو) حيث حملت الأخبار أن المجلس الوطني يناقش فتوى صادرة من مجمع الفقه الإسلامي تبيح التعامل مع القروض الربوية لو كان ذلك ضرورة حسب تقدير نواب البرلمان.
    قال الشيخ الحكيم إن هذه الفتوى أثيرت قبل أيام وقبل أربع سنوات، وكانت في منشئها ردا على حملة كان قادها الدكتور عصام الدين البشير وزير الشئون الدينية والأوقاف حينها ضد قرض وصفه بأنه ربوي لتأسيس سد مروي، فجاءت الفتوى بداية لتؤكد أنه لو دعت الضرورة يمكن أن يتم التعامل بالربا. فالضرورات تبيح المحظورات، والضرورة يعرفها السياسيون ويقدرها نواب المجلس الوطني. وأضاف الشيخ الحكيم مستنكرا: لماذا نعطي نواب المجلس الوطني حق تقدير الضرورة في الربا المحرّم بالنص القرآني ونصوص السنة الصحيحة والثابتة، ولا نعطي الأطباء حق التقدير في مسألة ختان البنات والتي يتكلمون عنها كأنها ركن من أركان الإسلام، وقد أجمع الأطباء على ضرر الختان؟.
    هذا النقاش الذي أثاره الشيخ الحكيم قادنا لنقاش آراء مجمع الفقه الإسلامي في فتواه الأولى حول الربا والتي صدرت قبل سنين والآن، وفتواه الثانية رقم 10/د/26هـ الصادرة في مايو 2005م حول ختان البنات.
    ختان البنات.. هل هو سنة؟
    وفي الحقيقة فإن محاضرة الشيخ الحكيم كانت قبل كلمته تلك قد سردت الأساس الشرعي الذي يستند عليه المناصرون لختان البنات وفندت كل أركانه، وأكد الحكيم أن الذين ينادون الآن بالختان يتحدثون عن نوع من الختان ذكره الفقهاء قديما (سماه ختان الفقهاء) وقال إنه غير موجود في السودان الآن فكل ما يمارس حتى باسم السنة فيه قطع لجزء أو كل من أعضاء حيوية للمرأة وكله محرم وتجب فيه دية النفس كاملة. وقال إنه سأل الطبيبة التي تدعو لهذا الختان وتقول إنها تمارسه: كم عدد الأطباء أو القابلات اللائي يمارسنه فقالت: هي فقط!. وقال: كيف تقود مثل هذه الطبيبة الحملة التي تقودها الآن والتي تدعو للختان وتشيع في جميع السودان ويساندها مجمع الفقه الإسلامي، وهم يدعون لنوع من الختان لا يعرفه الناس بل يسمون نوعا مما يمارسون (سنة) وهذه الأنواع جميعها باعتراف المجمع والطبيبة صاحبة الحملة التي قادت للفتوى (الدكتورة ست البنات خالد) هي كلها بما فيها المسمى "سنة" تشكيلات من الفرعوني ومحرمة، وماذا يصنع النساء في قرى السودان النائية إذا أردن اتباع فتوى المجمع؟..
    أما مسألة الختان فقد أثرناها مرات ومرات على صفحات صحيفة الصحافة في السنين الماضية، وأهم ما سقناه ويسوقه عادة المهتمون بالرأي الشرعي في ختان البنات يركز على النقاط التالية:
    - ما هي الأصول الشرعية التي يتم الرجوع إليها ومدى قطعية ورودها ودلالتها؟ وقد تأكد أن ختان البنات لم يرد بنص قرآني (على كثرة ما اهتم القرآن بأمور النساء) والأحاديث التي وردت فيه نوعان: صحيحة السند ولكنها مشكوكة الدلالة (مثلا حديث: خمس من الفطرة، وفيه الختان وقص الشارب أي أنه مخصص للرجال) وقد لخص هذا الموقف الإمام الشوكاني من أهم الأئمة المجددين في القرن الثالث عشر الهجري حين قال عن ختان الإناث في كتابه نيل الأوطار: "والحق أنه لم يقم دليل صحيح يدل على الوجوب"، وهو ما ساقه الشيخ سيد سابق رحمهما الله في كتابه الجامع "فقه السنة".
    - مقاصد الشريعة خاصة لا ضرر ولا ضرار، ودرء المفاسد، تستنير بالعلم الحديث والذي أكد مضار ختان الإناث على صحة النساء البدنية والنفسية، وأثبت تعويقه للمرأة وتعقيده للولادة وللعلاقة الزوجية بدرجات متفاوتة كذلك التشوهات النفسية، كل هذا يجعله يدخل ليس فقط في باب اللا واجب أو اللا سنة، بل يلج في باب المحرمات.
    - إثبات أن الأجزاء المقطوعة حيوية وهي جزء من أعضاء النساء التناسلية حتى في الأشكال المسماة خطأ بالسنة يؤكد تحريمها المجمع لديه من الفقهاء حتى بدون الرجوع للعلم وأقواله.
    - إن الحملة المحمومة التي قادها مجمع الفقه الإسلامي وبعض العلماء في السنوات الأخيرة لا يمكن أن تكون صادقة في البحث عن الحقيقة، إذ لو صدقت لابتدأت بمحاربة الأشكال التي تجرى زروا ويهتانا باسم السنة وهم يعترفون (بدليل ورقة الدكتورة فتحية حسن ميرغني بعنوان "تأصيل ختان الإناث" وورقة الدكتورة ست البنات خالد نفسها بنفس العنوان والتي قدمت كورقة طبية في سمنار ختان الإناث بجامعة أم درمان الإسلامية وبالمجمع الفقهي، وغيرها) فهم يؤكدون على أضرار الختان غير الشرعي ويؤكدون أن كافة الأشكال الممارسة في السودان الآن بما فيها المسمى سنة (من درجات الفرعوني وليس من السنة) وبالتالي غير شرعية. ومعلوم أن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح، فإن صدقوا عهد الله لالتفتوا بداية لدرء مفسدة ختان البنات باسم السنة تعويقا للبنات وتشويها للسنة، ولكن أن تلتفت الحملة أولا للنيل ممن يريدون إنقاذ فتيات السودان من مستقبل مظلم فهو لحن للقول وحيد عن مقاصد الدين، حتى ولو كانوا يتحدثون باسمه وهو براء.
    سعر الفائدة.. هل هو ربا؟
    فتوى مجمع الفقه الإسلامي تعرّف سعر الفائدة الذي عرفه الاقتصاد النقدي الحديث بأنه ربا. وبالرغم من التحذيرات القرآنية الواضحة والنبوية الجلية من الربا فإنهم يرون أنه محظور تبيحه الضرورة. والحقيقة أن فقه الضرورة هذا لا بد أن يمارس في ضوء من النزاهة في دولة لا يسعى فيها أي فقيه لإرضاء السلطان، وفي بيئة فيها فصل كامل بين السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، وهذه ليست البيئة التي يتحرك فيها مجمع الفقه الإسلامي. والشواهد على ذلك كثيرة، ونحن لا نود الخوض فيها مع أهميتها لأن ذلك مبحث آخر، ومبحثنا الآن هو الإجابة على السؤال: هل كان افتراض مجمع الفقه بأن سعر الفائدة ربا صحيحا؟.
    هذا الموضوع لا يمكن نقاشه في هذه الأسطر الشحيحة، ولكننا نشير إلى أهم ما ذكره فقهاء اقتصاديون أو اقتصاديون عالمون بالفقه من خلال حركة الصحوة الإسلامية أو حركة الاستنارة الإسلامية التي بدأت تحاول أول خطاها في مجال الاقتصاد منذ سبعينيات القرن العشرين.
    الربا نوعان: ربا النسيئة وربا البيوع، وقد اختلف علماء المسلمين منذ أول عهدهم حول مدى وتعريف الربا المحرم فبعضهم حصر التحريم على ربا النسيئة المعهود في الجاهلية وقالوا أن (ال) في القرآن تشير إليه، واستشهد هؤلاء بما رود عن الرسول (ص) في صحيح البخاري: "لا ربا إلا في النسيئة". كما اختلفوا حول مدى معاملاته وهل هو قاصر ومحصور على الأصناف الواردة في الحديث: "الذهب بالذهب والفضة بالفضة، والبر بالبر والشعير بالشعير والتمر بالتمر والملح بالملح، مثلا بمثل سواء بسواء يدا بيد، فإذا اختلفت هذه الأصناف فبيعوا كيف شئتم إذا كان يد بيد"، أم أنه أوسع من ذلك؟.
    القائلون بتعدي التحريم على هذه الأصناف نفسهم اختلفوا في علة التحريم اختلافا شديدا بلغ حتى الأئمة القائلين بالقياس كابن عقيل الحنبلي الذي رأى الاختلاف حول علة الربا بلغ حدا لا يمكن الاطمئنان معه إلى العلة الحقيقية.
    أما سعر الفائدة فهو تعامل عرف في الاقتصاد النقدي الحديث وهو نظام مالي قائم بذاته يختلف عن التعاملات المالية في صدر الإسلام الأول، ويحتاج فقه التنزيل الخاص به إلى معرفة دقيقة بعالمي الشرع والاقتصاد الحديث، معرفة تسقط من وسائل الاستنباط القياس (حيث لا يمكن القياس بين نظامي المال القديم والحديث)، والإجماع (حيث سقط الإجماع في مسألة تعريف الربا وعلته قديما فلا يجوز الحديث عن الإجماع عليه الآن وقد جرت مياه كثيرة تحت الجسر وتغير النظام الاقتصادي نفسه). وتلتزم في المقابل بوسائل المصالح المرسلة والاستحسان (ترك القياس والأخذ بما هو أرفق بالناس) وسد الذرائع، وتلتزم بالحكمة والقسطاس والميزان.
    إن المنهج الصوري في استنباط الأحكام والذي يركز على القياس والإجماع لا يغني في مسألة سعر الفائدة وتعريفه شيئا بل أدى إلى نتائج كارثية على الإنسان المسلم. فقد اتبعه فقهاء قليلو المعرفة بالاقتصاد الحديث، واقتصاديون غلبت عليهم المشاعر الإسلامية خلو من معرفة فقهية حقيقية، وكان هذا الثنائي الذي ينظر بعين واحدة في كل مرة هو الذي صاغ تجربة البنوك الإسلامية الحديثة التي حكمت على سعر الفائدة بأنه ربا، ثم طفقت تحاول استنساخ صيغ مالية قديمة واستولادها في رحم الاقتصاد النقدي الحديث، فما هي النتيجة؟
    تعرض الإمام الصادق المهدي في كتابه (نحو ثورة ثقافية - 2006م) لهذه التجربة وأظهر عيوبها ثم أورد شهادات أهلها حولها تحت عنوان (وشهد شاهد من أهلها) ومنها أقوال صادرة عن رواد التجربة في ندوة البركة للاقتصاد الإسلامي المقامة بمكة المكرمة في أكتوبر 2003م، وفي منابر أخرى (من أولئك الدكتور أحمد النجار، والشيخ صالح الكامل، والشيخ صالح بن عبد الرحمن الحصين، والدكتور رفعت العوض، والدكتور عبد الرحمن يسري، وهم من أعلام التجربة في العالم العربي). قال: (النقاط التي أثيرت في نقد التجربة كانت أساسية بل تنسف التجربة وجدواها نظريا وعمليا).. ثم أورد شهاداتهم وقالهذه الشهادات من أهل التجربة أنفسهم تؤكد أن التجربة لم تف بغرض صناعها أنفسهم. وهم قد استندوا على اجتهاد أطلق تسمية الربوية على المعاملات البنكية الحديثة بقياس لا تتوفر شروطه. إننا إذا تمعنا في النصوص الإسلامية بتدبر وتفكرنا بدون غلو لأدركنا أن هذه التجربة المصرفية المسماة إسلامية هي الأبعد وليس نظام سعر الفائدة عن مقاصد الشرع، فهي قد أهدرت العديد من المكتسبات التي يحققها سعر الفائدة في التبادلات المالية، بينما لم تستطع أن تخرج من فلكه بشهادة أهلها، أي أن فيها فائدة مغطاة أو مخفية ولكن بدون المصالح التي يحققها سعر الفائدة. فهذه التجربة تهدر المصالح التنموية وتضع حرجا في التعامل مع العالم الخارجي، وتأتي بمفاسد جمة في الاقتصاد الذي يتبعها من ذلك انعدام الضمان والتركيز على التبادلات كبيرة الربح لا الفائدة التنموية والمجتمعية وضياع الحقوق.. إلى آخر ما ذكره أهل التجربة أنفسهم.. كيف يمكن إهدار ومعارضة مقاصد الشريعة هذه كلها لأجل فهم مغلوط للدين يتحدث باسم الشارع أو يظن أنه المدرك الوحيد لشرعه؟!.).
    وختاما نقول إن مجمع الفقه الإسلامي في الحالتين طرح الأسئلة الخطأ وأجاب إجابات مربكة تجعل المسلم/المسلمة متخبطا ومتخبطة. ولكن المجمع جعل الواحد والواحدة يظنان أن القضية الشرعية الآن هي ختان البنات الشرعي بينما القضية الشرعية التي تمس حياته هي أن ختانهن الممارس الآن باسم الدين محرم شرعا وضار ويعد ارتكابه كبيرة في حق البنت السودانية. أما في حالة سعر الفائدة فبدلا عن الإجابة على سؤال هل سعر الفائدة محرم وهل هو ربا، جعله يظن أنه كذلك يقينا ثم طفق يتحدث عن الضرورات التي تبيح المحظورات بينما الأشكال المستنسخة باسم الدين الآن هي التي تحقق ضرر المسلمين وتجلب لهم المفاسد بشهادة أهلها، وهي التي ينبغي أن يدور حولها السؤال.. وقديما قيل فهم السؤال نصف الإجابة وكنت أظن هذه المقولة شائهة أو قاصرة لأن فهم السؤال قد يؤدي إلى الإجابة الكاملة وعدم فهمه يؤدي إلى لا شيء.. والحقيقة الأوضح في مسألة الأسئلة هي أن طرح السؤال قبل فهمه هو كل الإجابة!.
    وليبق ما بيننا
                  

العنوان الكاتب Date
جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة06-22-08, 11:48 AM
  Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! ismeil abbas06-22-08, 11:55 AM
  Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة06-22-08, 12:03 PM
    Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة06-22-08, 01:07 PM
      Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة06-23-08, 07:22 AM
        Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة06-23-08, 10:03 AM
          Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة06-24-08, 06:45 AM
      Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة07-03-08, 04:10 PM
    Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة06-24-08, 09:19 AM
      Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة06-25-08, 10:18 AM
        Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة06-26-08, 11:06 AM
          Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة06-26-08, 12:16 PM
    Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة07-03-08, 09:51 AM
  Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! شهاب الفاتح عثمان06-28-08, 06:11 AM
    Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة06-28-08, 10:35 PM
  Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! بكري الخير06-28-08, 07:18 AM
    Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة06-29-08, 09:37 AM
  Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! essam&amal06-28-08, 07:44 AM
    Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! الطيب رحمه قريمان06-29-08, 10:04 AM
    Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة07-01-08, 08:58 AM
  Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! سيف بخيت موسي07-01-08, 10:28 AM
    Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة07-02-08, 12:56 PM
  Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! بكري الخير07-03-08, 11:28 AM
  Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! بكري الخير07-03-08, 11:55 AM
    Re: جـــريمـة يخـفـيهـا صــــوت الزغـــــاريد !!!! محمد عكاشة07-03-08, 01:10 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de