صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 05:19 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة مجزرة اللاجئين السودانيين في القاهرة بتاريخ 30 ديسمبر 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-09-2006, 11:11 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق (Re: الكيك)

    الحكومة المصرية لا تفهم
    عبد الوهاب الافندي
    اصدق تماما الحكومة المصرية حين تبدي استغرابها و دهشتها (حسب بيان وزارة الخارجية) علي الضجة التي اثيرت حول عمليات القتل التي صاحبت اجلاء اللاجئين السودانيين المعتصمين امام مفوضية اللاجئين في القاهرة في كانون الاول (ديسمبر) الماضي، وتقول انها لا تفهم الانتقادات الموجهة اليها، خاصة من قبل المفوض السامي للاجئين. وبحسب تصريحات الناطق باسم رئاسة الجمهورية فان انتقادات المفوض السامي تخرج عن السياق وتجافي الحقيقة ، وهي مرفوضة شكلا ومضمونا. اما وزارة الخارجية فقالت انها تلقت بالدهشة تصريحات المسؤول الاممي التي وصفتها بالمتعجلة.

    (2)

    رئاسة الجمهورية في مصر ووزارة الخارجية لا تفهمان حقا لماذا يحتج المحتجون علي ازهاق الارواح في عملية من هذا النوع، بحيث ان تصريحات هؤلاء المسؤولين لم تشر اطلاقا الي موت المعتصمين، وتحدثت فقط عن موافقة المفوضية علي اجلاء اللاجئين المعتصمين. ويبدو ان المسؤولين المصريين يعتبرون هذا العدد الكبير من القتلي خسائر عرضية collateral damag علي الطريقة الامريكية.
    مجزرة ميدان مصطفي محمود بالمهندسين احدثت جرحا غائرا في العلاقات السودانية ـ المصرية، وادت الي سيل من الانتقادات السودانية لمصر وتشكيك في شعارات الاخوة ووحدة وادي النيل. وهذا بدوره خطأ كبير، لان الشرطة المصرية لم تستهدف السودانيين كسودانيين. بل لو ان المعتصمين كانوا مصريين لما كان سمح لهم بالبقاء ساعة واحدة، ولكانت الخسائر الجانبية بينهم عند الاجلاء اكبر بكثير.

    (4)

    الحكومة المصرية تحتضن اللاجئين السودانيين وغيرهم، ولكنها ايضا لا تفهم سبب احتضان دول اخري للاجئين مصريين، وظلت لفترة طويلة تتهم الدول التي تمنع اللجوء السياسي للمصريين بدعم الارهاب. وقد بذلت جهدا كبيرا في خطف واستعادة اللاجئين المصريين. وفي مصر عشرات الآلاف من المعتقلين السياسيين الذين تعرض كثير منهم للتعذيب حتي الموت. ويرفض وزير الداخلية المصري مجرد اعطاء عدد هؤلاء المعتقلين مثلما ترفض امريكا وبريطانيا اعطاء مجرد تقدير لاعداد المدنيين الذين قتلوا في العراق لان الموضوع غير ذي اهمية عنده علي ما يبدو.

    (5)

    لا احد يجادل في حق اي حكومة في حفظ النظام العام، ولم تكن القضية فقط هي حق الحكومة المصرية في اجلاء المعتصمين اذا قررت ذلك. ولكن الحكومة المصرية لم تشاهد علي ما يبدو مشاهد اجلاء المستوطنين الاسرائيليين في غزة، او عمليات الامن المتبعة في حماية قمة الثماني او القمم الدولية حول التجارة في سياتل وواشنطن واسكتلندا وغيرها. من عمليات اجلاء المستوطنين كان هناك اربعة جنود لكل رجل وطفل وأمرأة، وكان المستوطنون الذين يقاومون الاجلاء يحملون حملا، ولا يضربون بالعصي او خراطيم المياه. وكان يمكن لحكومة مصر ان تتعلم من شارون احترام الحياة الانسانية حتي لمن يخالف القانون.

    (6)

    شارون بالطبع ـ وهو في طريقه الي محكمة العدل الاعلي ـ ما كان ليتخذ مثل هذه الاحتياطات لو كان المقاومون فلسطينيين. ويبدو اننا كلنا فلسطينيون عند الحكومات العربية التي هي كلها شارون. الحكومة السعودية المستقلة جدا كانت علي ما يبدو اقل اكتراثا من شارون بما حل باللاجئين السودانيين، ولم تشأ علي كل حال ان تغضب الحكومة المصرية بأي انتقاد او تحفظ علي الممارسات اللاانسانية للشرطة المصرية تجاه حشد من المواطنين العرب غالبيتهم نساء واطفال.

    (7)

    الحكومة المصرية ـ مثلها مثل الحكومة السودانية ومعظم الحكومات العربية الاخري ـ لا تفهم مغزي حرمة الحياة البشرية والكرامة الانسانية وحقوق المواطنة، وتستغرب وتندهش لان الآخرين يهتمون بمثل هذه الامور. وهذه هي المشكلة!
    9






    الأبعاد السياسية لجريمة قتل السودانيين في مصر
    د. يوسف نور عوض
    كنت في أول الأسبوع استمع إلي نشرة الأخبار في القسم العربي لهيئة الإذاعة البريطانية وفجأة لفت نظري خبر أدركت بحسي أن صياغته لم تكن متوازنة، فقد جاء في الخبر أن الحكومة المصرية نجحت في أن تجلي السودانيين المعتصمين في ميدان مصطفي محمود وأن عددا من هؤلاء قد توفي، وما اعتبرته عدم توازن في الخبر استند إلي إدراكي انه لا تغيب علي فطنة العاملين في البي بي سي أن القيمة الخبرية في مثل هذا الأمر تكمن في أن عددا من السودانيين قد قتلوا في عملية الإجلاء وبالتالي كان يجب أن تتركز صياغة الخبر أولا علي عملية القتل ثم بعد ذلك تأتي عملية الإجلاء، ولكن ذلك لم يحدث إذ قدمت البي بي سي عملية الإجلاء علي عملية القتل ثم سمت عملية القتل عملية وفاة وبالتالي خرج الخبر عن مضمونه. ولم يحدث ذلك في تقديري بسبب ضعف في الصياغة فهو في تقديري عمل متعمد وقد حذرت منه من قبل في داخل البي بي سي وأكسبني ذلك عداء إدارتها التي استمرت في إقامة عدم التوازن في هذه المؤسسة حتي أصبح العالم العربي كله يقف مدهوشا من المستوي الذي انحدرت إليه الخدمة العربية، ولم أقف بالطبع عند الملاحظة بل حررت رسالتين بالبريد الإلكتروني الأولي للبي بي سي والثانية لرئيس الوزراء توني بلير وفوجئت أن مكتب رئيس الوزراء وجه لي رسالة إلكترونية بعد خمس دقائق من إرسال رسالتي إليه بينما لم تهتم البي بي سي بالأمر ولم تغير صياغتها بل إنها تجاهلت في اليوم التالي الموضوع وكأنه لم يكن ذا أهمية.
    ودهشت كثيرا عندما شاهدت الهجوم الذي وقع علي اللاجئين وفيه رأيت الشرطة تضرب السودانيين بالشلاليت وتجرجر النساء من شعورهن ولكن البي بي سي لم تغير موقفها، ولكن لماذا ندهش من موقف البي بي سي وقد تابعنا جميعا تصريح وزير الدولة في وزارة الخارجية السودانية الذي عبر فقط عن أسفه وعذر مصر مدعيا أنها قامت بكل ما يجب تجاه أولئك السودانيين وهو موقف لا يمكن أن نقبله من حكومة تحترم مواطنيها، فقد رأينا من قبل كيف دافعت الحكومة البريطانية عن مواطنتها التي اتهمت في جريمة قتل في المملكة السعودية ورأينا كيف تدافع بلغاريا عن مواطناتها المحكومات في ليبيا ولكن الحكومة السودانية لم تفعل ذلك لأنها تعتبر هؤلاء اللاجئين معارضين لنظام الحكم وبالتالي هي غير مسؤولة عن أمنهم أو حمايتهم بل قالت متشفية إن السودان بلد خير ورخاء وأبوابه مفتوحة للجميع كي يعودوا إلي أرض الوطن، وذلك قول فيه كثير من عدم المسئولية لان الحقيقة التي لا تخفي علي أحد هي أن عددا كبيرا من الأطفال والنساء قتلوا في مصر ولا بد أن تكون هناك مسؤولية ويجب إن تقف الحكومة إلي جانب مسؤوليتها الوطنية وإلي جانب حقوق مواطنيها غير أنها لم تفعل ذلك لأن نظام الحكم يرفض المعارضين وبرفض الرأي الآخر وهو يري أن ما فعلته الحكومة المصرية جزاء عادل لكل من يخرج عليها.
    وفي البداية نقول هل تتلاشي المسؤولية عن مقتل السودانيين أم أن الأمر يجب أن يأخذ مساره القانوني والسياسي الذي يحفظ للشعب السوداني كرامته علي الرغم من تفريط الحكومة؟
    الإجابة علي هذا التساؤل تتطلب في البداية تساؤلا آخر عن الكيفية التي قتل بها هؤلاء السودانيون، فلو أنهم قتلوا في اشتباكات أو نتيجة إطلاق رصاص عشوائي لقلنا إن الأمور مجرد حادث عرضي ولكن الحقيقة هي أن هؤلاء السودانيين قتلوا ضربا بالهراوات والعصي وكما نعلم فإن مقتل فرد واحد أو فردين بالهري ربما كان من المكن أن يفسر علي أنه حادث عرضي ولكن أن يقتل العشرات علي هذا النحو فمعناه أن الشرطة المصرية تعمدت القتل وأن الذين قتلوا لم يضربوا من أجل الزجر وإنما ضربوا حتي الموت وهنا تكمن المأساة خاصة أن معظم الذين قتلوا كانوا من الأطفال والنساء ولا يمكن أن تزعم الشرطة المصرية أن هؤلاء كانوا يهددون أمنها.
    وكنا في الواقع ننتظر ردود الفعل الدولية علي ما حدث لنتعرف علي حقيقة ما جري في القاهرة، وجاء أول رد فعل من الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية آدم إيرلي الذي عبر عن حزن الولايات المتحدة لما جري في القاهرة وقال إن حكومته تتابع الوضع من خلال سفارتها في مصر، وأما الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان فقد استنكر الجريمة التي وقعت ضد السودانيين وقال لا يوجد أي عذر يبرر ما حدث. ومرة أخري لم تظهر مثل هذه الآراء المهمة في إذاعة البي بي سي العربية كما لم تظهر مطالبة هيومان رايتس ووتش بضرورة أن تكون لجنة تحقيق مستقلة لمعرفة ما جري.
    ولا شك أن الصحافة السودانية وقفت موقفا مخالفا لموقف الحكومة ومنها من رأي أن العلاقات المصرية السودانية قد تأثرت إلي الأبد ومنها من دان موقف الحكومة السودانية وقد أجمع الرأي العام السوداني باستثناء الحكومة ومناصريها علي أن الحكومة السودانية قد تقاعست في حقوق المواطنين السودانيين في مصر بل إنها منحت الحكومة المصرية صك براءة في هذه الجريمة التي راح ضحيتها مواطنون أبرياء.
    ولكن للحق فإن عددا من النواب المصريين وخاصة من جماعة الإخوان المسلمين في مصر دانوا موقف الحكومة المصرية وطالبوا بمعاقبة من قام بقتل هؤلاء السودانيين الأبرياء كما وقفت الصحف المصرية المستقلة موقفا مشرفا ومنها صحيفتا العربي والأسبوع، وبالطبع لم يكن موقف الشعب المصري مشابها لموقف الحكومة فمنهم من أغضبه القتل ورأي أن السودانيين في مصر هم في وطنهم الثاني ويجب ألا يعاملوا بالطريقة التي عوملوا بها.
    ولا بد أن نتوقف هنا عند الأسباب التي تطور بها الوضع إلي ما تطور إليه، فقد قالت مديرة وكالة غوث اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إن جميع المحاولات مع اللاجئين السودانيين في مصر قد فشلت وهم كانوا يطلبون مطالب تعجيزية بالإصرار علي ترحيلهم إلي بلد ثالث علي أن يكون أوروبيا أو متقدما وهو ما فسر علي أنه محاولة منهم لتحسين أوضاعهم المعيشية، ولا غضاضة في أن يكون ذلك واحدا من الأسباب ولكن يجب أن نعترف أن السودان واجه ظروف حروب وقتال وأن الكثيرين قد هاجروا أوطانهم وربوا في المنافي بعد أن انقطعت الصلة مع الوطن، وعلي الرغم من ذلك فإن رواية اللاجئين لظروفهم تختلف عن الروايتين المصرية والسودانية فهم يقولون إنهم لم يهضموا في حقوقهم فقط بل واجهوا تفرقة عنصرية بغيضة في مصر وهذا قول قد يكون فيه بعض الصحة ولكنها ليست الصحة كلها ذلك أن المشاكل التي اشتكي منها هؤلاء والتي تتعلق بالعمل والاستشفاء والتعليم هي مشاكل يعاني منها الشعب المصري نفسه، ولكن بصرف النظر عن ذلك فيجب ألا يكون هناك اتفاق سري بين الحكومتين المصرية والسودانية لإعادة هؤلاء اللاجئين لأن هذا أمر ترفضه الأعراف والقوانين الدولية وإذا سمح به فسيشكل ظاهرة خطيرة لأن كل دولة بعد ذلك سوف تطالب بتسليمها اللاجئين بذرائع مختلفة وبينهم من لهم مواقف من أجل حرية شعوبهم .
    ولا اعتقد أن الحكومتين السودانية والمصرية لا تدركان نوع العمل الذي قامتا به وهو عمل مخالف للشرائع الدولية وحقوق الإنسان وما قامت به الحكومة المصرية بواسطة الأمن المركزي هو من قبيل العمل الذي تقوم به ضد مواطنيها وهو عمل مخجل عندما يصدر من بلد كمصر نظر إليها العرب جميعا علي أنها الأمل في النهضة والتقدم العربي، ولكن منذ ثورة يوليو دخلت مصر في نفق النظم الشمولية وهمشت الشعب المصري تهميشا كاملا وصارت تبيع له الشعارات ولم تختلف النظم الشمولية في السودان عن ذلك وها هو السودان بعد نصف قرن من الاستقلال نراه يحبو وكأنه طفل رضيع أمام حكومة عاجزة تبيع الوطن قطعة قطعة من أجل المحافظة علي سلطة وثراء مجموعة من المسيطرين علي النظام حتي وصل بها الأمر في نهاية المطاف لأن تشيد بصبر الحكومة المصرية علي اللاجئين السودانيين دون أن يعنيها من أمر قتلهم شيئا.
    ويبدو من كل ذلك أن جريمة قتل السودانيين في القاهرة ليست جريمة محدودة بظروفها الخاصة وإنما هي تحد تقوم به أنظمة حكم قمعية ضد شعوبها وذلك أمر يستوجب يقظة الشعوب من أجل رفع صوتها رفضا لهذا الواقع الأليم حتي لا يصدق عليها القول الشائع أكلت يوم أكل الثور الأبيض.
    وما نراه هو أن قضية قتل السودانيين في مصر لن تمر مرور الكرام علي الرغم من محاولة الحكومتين لملمة الأمر فالحادث ستكون له انعكاسات سلبية علي العلاقات مع الحكومتين كما سيضئ مشعلا للوعي بالإجرام المنظم الذي تنظمه بعض الدول ضد شعوبها المقهورة.


    ہ كاتب من السودان

    9
                  

العنوان الكاتب Date
صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك12-31-05, 02:01 AM
  Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك12-31-05, 02:10 AM
    Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك12-31-05, 02:18 AM
    Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق Mohamed Suleiman12-31-05, 02:19 AM
    Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك12-31-05, 02:21 AM
      Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق Mohamed Suleiman12-31-05, 02:23 AM
        Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك12-31-05, 02:28 AM
          Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك12-31-05, 02:42 AM
          Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك12-31-05, 02:44 AM
          Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك12-31-05, 02:47 AM
            Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-01-06, 10:47 AM
              Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-01-06, 11:18 AM
                Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق altahir_201-01-06, 11:51 AM
                  Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-01-06, 12:57 PM
  Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق عبد الوهاب المحسى01-01-06, 01:22 PM
    Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-03-06, 10:31 AM
      Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-03-06, 11:25 AM
        Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-03-06, 11:57 AM
          Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق اروتى01-05-06, 10:25 AM
            Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-08-06, 12:05 PM
            Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-08-06, 12:11 PM
            Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-08-06, 12:16 PM
              Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-08-06, 12:22 PM
                Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-08-06, 12:52 PM
                  Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-08-06, 12:56 PM
                    Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-09-06, 11:11 AM
                      Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-14-06, 11:48 AM
                        Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-15-06, 12:12 PM
                          Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق الكيك01-16-06, 09:12 AM
  Re: صدى احداث مجزرة السودانيين بالقاهرة ...للتوثيق Sabri Elshareef01-16-06, 08:04 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de