يوسف الموصلي

تعرف يا عم يوسف امس قريت الخبر ساعة نزولة في بوست و كان لحظتها الزملاء منعمشوف و تروس في زيارتي ولم اتمالك نفسي وبدات البكاء و حتي الان يتملكني الاحساس باللا جدوي و ليست لدي اي شهية لاي شي طوال اليوم
اتزكرة في المعهد بقامته الفارهه و هو يروح جيئة و ذهابا . حينما اسسنا فرقة ساورا دعيناه لحضور حفل للمجموعة بنادي الشرطة و تقديم النصح لنا ادهشني جدا انة وصل لمكان الحفل قبلنا .. وعندما بدانا الساوندجك تقدم ناحيتنا..خاطب ناس البراس سيكشن و قال ليهم الجماعة ديل ما اخوانكم وعاوزين نسمعهم و كان يقصد ان البراس اعلي من الفوكل و بعدها انتظم العمل و استمتعناجميعا
ايضا كنا نزور اتحاد الفنانين ونحن طلاب فنجدة يحزرنا من مصير العازفيين الغير جيدين في عزفهم و يتعللون بنسيان النضارة و لا يستطيعون قراه النوتة
ادع معي استاذ يوسف ان يتقبلة الله عندة قبولا حسن