هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 02:02 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة هشام شيخ الدين جبريل(يازولyazoalيازول)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-02-2007, 05:19 PM

othman mohmmadien
<aothman mohmmadien
تاريخ التسجيل: 12-13-2002
مجموع المشاركات: 4732

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل (Re: othman mohmmadien)

    أخي الفاضل
    أنا مصر على تبرئة مجتمعي من هذه الجريمة،، التي لا تشبهنا
    وهاهو دليل على سودنة الرواية أدناه من قبلك،،،،
    http://www.metransparent.com/texts/hala_qahtani_dont_tell_mum.htm

    Quote:

    لا تقولي لماما

    هالة القحطاني



    كانت الحصة الدراسية على وشك الانتهاء، بينما كنت أجمع أوراق العمل والشرح اقتربت مني طالبة صغيرة من طالبات الصف الأول الابتدائي وقالت: هنا يؤلمني وأشارت بيدها الصغيرة إلى منطقة في أسفل بطنها، فأخذتها معي إلى غرفة الصحة المدرسية حين لاحظت اصفرار وجهها، طلبت منها أن تشير مرة أخرى للألم لكي تعاينه الممرضة، ولكنها خافت وبدأت تبكي وقالت: لا شيء يؤلمني،وركضت مسرعة من الغرفة.



    أثارت فضولي وشعرت كتربوية وكأم بأن هناك شيئاً غير عادي، تبعتها ووجدتها تبكي في إحدى زوايا المدرسة، حين رأتني زادت في البكاء، اقتربت منها وهدأت من روعها واحتضنتها، وحين هدأت قالت بألم، "يا أبله هنا يؤلمني كتير لا تقولي لماما" وأشارت إلى نفس المكان، أخذتها هذه المرة وأجلستها في أحد الصفوف الخالية وقلت لها: نحن أصدقاء، وطمأنتها وسألتها إن كانت أمها موجودة في المنزل فقالت: أرجوك يا أبله لا تخبري أمي بعدين بابا يضربني ويعضني بأسنانه، فسألتها مستغربة وهل بابا يعضك دائما فهزت رأسها بالإيجاب وأزاحت مريولها لتريني آثار كدمة على كتفها.



    ذهلت من كلامها وسألتها ولماذا يعضك؟ فقالت: حين أرتكب خطأ كان يعضني وإذا بكيت يقول لي بأنه سيذبحني إذا أخبرت أمي. صعقتني إجابتها وبدأت أشعر بخطورة استفساراتي، وهل دائما يعضك؟ قالت لا أحيانا يقبلني ثم فجأة يعضني ويقول لي لأنني أغضبته، وقامت ورفعت ملابسها لتكشف لي عن أسوأ شيء رأيته في حياتي، كانت هناك آثار في بطنها ورجليها التي هي أشبه برجلي طفل رضيع وليس أنثى، وأثناء تفحصي لها بعيني رأيت آثار دماء قديمة في ملابسها الداخلية فلم أتمالك نفسي وبدأت أرتجف من شدة الصدمة والخوف وفهمت معنى الألم الذي كانت تشتكي منه، قالت بكل براءة: هل ستقولين لماما؟ قلت لها: لا اطمئني سأعطيك دواء يذهب الألم في الحال، واضطررت أن أعطيها مسكناً للألم، جلست معها قليلا ثم قالت: "راح الألم يا أبله، سأذهب الآن لألعب مع البنات في الفسحة، وذهبت، فلم أتمالك نفسي وانهرت باكية.



    باختصار شديد، طلبت المديرة من المعلمة التكتم على الموضوع وعدم التدخل في أمور لا تعنيها، لاحتمال أن تدخل المدرسة والمعلمة في سين وجيم في غنى عنه.



    منذ زمن الجاهلية وعلى مر العصور حين تتعرض أي دولة للحرب، كان يؤسر بعض رجالهم وتذبح وتسبى وتغتصب نساؤهم وأطفالهم وتحرق ماشيتهم وزرعهم، كل شيء كان يدمر هذه هي الحرب، تخلف ودمار وفساد، ويصبح كل شيء متوقعاً، ولكن ما ليس متوقعا أن تتعرض مجموعة من زهور وبنات هذا الوطن للاغتصاب من قبل آبائهم وإخوانهم وبعض محارمهم، تحت أعين المجتمع، أمام القانون وأمام الفقهاء الذين اجتمعوا يوما لفك أزمة الرجل في مجتمعنا وأفتوا وحللوا المسيار وخلافه، وتركوا الفتيات تغتصب دون أن يجتمعوا للإفتاء أو حتى إيجاد حل عاجل!



    ما ذا كان ردة فعل المجمع الفقهي الإسلامي حين كانت تغتصب تلك الطفلة المسكينة يوميا على يد والدها؟



    ما هو جزاء الأب الذي يهتك شرف ابنته ويربيها على ذلك من سن الطفولة التي لا تعي فيها إلى سن الإدراك التي توصلها للانتحار؟



    ماذا كان دور الدولة، والشرطة، والمستشفى، وحقوق الإنسان،في حماية بناتنا من جرائم الفئة الشاذة من المحارم.



    حين كانت تغتصب بنت التسع سنوات من قبل أخيها وذلك بعلم والدتها،لم تفعل الأم شيئا لأنها لا تصلح أما من الأساس.



    وحين بلغت الفتاة الحادية عشرة نقلت للمستشفى للعلاج بسبب نزيف داخلي مصاحب لتهتك في أنسجة الرحم الصغير الذي لم ولن ينضج يوما لكي يحمل طفلا، والسبب اغتصاب متكرر، وكان ذلك الجسد الصغير يستغل أسوأ استغلال في وسط أسرة عادية،



    ولكن الابن المراهق أبا الـ17 عاماً كان يغتصب أخته، وحين سألتها المشرفة الاجتماعية التي يوفرها المستشفى أحيانا لماذا لم تشتك لأمك، كان ردها، أمي تعرف وضربتني وأمرتني بأن أسمع كلام أخي وهددتني إن فتحت فمي بأنها ستقول لوالدي إنني المسؤولة عن ذلك، الذي دائما يضربني إذا ما رفضت طلبا لأخي، الذي كان يهددني بوالدي إذا رفضت يوما الانصياع لطلباته، وكان يضربني كثيرا لدرجة أتمنى أن أموت فيها يوما ولا أستيقظ أبدا!



    كان رد الأم مريضا ويثير الاشمئزاز: الولد صغير مسكين ما يقدر يتزوج الآن، وين يروح يعني يروح بالحرام؟.



    لا، يغتصب أخته لكي تحل أزمته، هذا هو الوجه الآخر لإرهاب المجتمع الذي تحدثت عنه!



    ماذا فعل المستشفى؟ لا شيء، ستر على الحادثة "الله يستر عليهم" فقط. ماذا فعلت المشرفة الاجتماعية؟ لا شيء.



    ماذا فعلت الأجهزة المسؤولة عن حماية المواطن؟ لا شيء. وحقوق الإنسان لا شيء. عالجوا الفتاة، وسلموها لأهلها دون عقاب أو حماية، لكي تعود من جديد تغتصب للمرة الألف تحت مرأى من أمها، والمستشفى، والدولة، وحقوق الإنسان.



    هذا هو الوجه الآخر الذي تعاني منه المرأة في مجتمعنا ولكنه تدرج من الوأد إلى الاغتصاب والضرب والذبح، وتدخل فتياتنا في مرحلة جديدة من الشعور بالذنب الذي يقودهن إلى الانتحار في النهاية لإنهاء حياتهن التي لا معنى لها، ونتساءل عن السبب!



    في الوقت الذي يهدر بتناحر بعض المسؤولين والمثقفين في البلد على صفحات الصحف وفي أجهزة الإعلام حول موضوع كشف وجه المرأة، وقيادة السيارة، وإلى كتابة هذه السطور كانت تغتصب على الأقل فتاة يوميا على يد الفئة الشاذة من المحارم بصمت قاتل.



    كنت وما زلت أطمح أن أسمع فتوى أو نصاً قانونياً يحمي الفتاة من ضرب أبيها أو أخيها ولم أسمع ولم أقرأ سوى فتاوى عن زواج المسيار ووجه المرأة!



    كنت ومازلت أتمنى أن أرى نظاماً يحمي الفتاة في مجتمعنا من اغتصاب المحارم والتحرش الجنسي، ولكن لم أجد ولم أسمع سوى مهاترات عن وجهها وعملها و... و...



    لماذا غضب البعض لاغتصاب أطفال بعض الدول التي هي أصلا تحت الاحتلال من قبل اليهود وأعداء الأمة الإسلامية ولم يحركوا ساكنا لاغتصاب بنات بلدهم على أيدي بعض محارمهم من المسلمين؟



    لماذا لم تهب تلك الجيوش والألسنة كما هبت في حكاية عمل الفتيات في الأسواق؟ لماذا لا يعاقب الأب الذي لا يؤتمن على بنته ويفعل هذه الأفعال الشنيعة الخارجة عن الطبيعة الأبوية؟ لماذا دائما يدخل أمثال ذلك الأب الذي كان يغتصب ابنته في مكان رخيص للعزاب في المدينة المنورة، تحت حماية "المرض النفسي" أو الإدمان، كل خطأ أصبح مرضاً نفسياً والفتاة هي السبب. هل كان من المفترض أن تقتل هذه الفتاة الصغيرة من باب سد الذرائع أيضا لكيلا تفتن والدها المريض النفسي الشاذ؟



    لماذا لا يوجد قانون يسقط وصاية وولاية أمثال هؤلاء ؟



    لماذا لا نتعلم في المدرسة أشياء مفيدة لحياتنا مثل كيف تحمي الفتاة نفسها من تلك الممارسات الشاذة حين تتعرض لها بدلا من تعليمها نصاب الإبل الذي ليس له صلة بالواقع الذي تعيشه في الحياة الفعلية؟!



    لماذا لم تدرس الفتاة أين تذهب وما هي الجهات التي تتصل بها لحمايتها في حالات التحرش أو الاغتصاب بدلا من أن نعلمها الجدول الدوري والفلزات التي لا أذكر أنني احتجت إليها في حياتي العملية بعد التخرج.



    لماذا لا يوجد نظام مدروس وإجراءات تتخذ للحماية في حالة إخفاق المنزل تبدأ من المدرسة والمستشفى، وحتى في الشارع، وتدرج تحت: لكل قاعدة شواذ؟



    هل نخاف أن تتجرأ الفتاة على والديها، أم نخاف من عدد الحالات الرهيب الذي يمكن أن ينكشف بعد إصدار قانون إسقاط الولاية؟ لماذا يخاف البعض من الفضيحة ولا يخاف من عقوبة الله؟.



    نريد حلا وقانوناً يردع تلك الممارسات ويخيف من يفكر أن فعلته سهلة ولن تنكشف ولن تذكرها الطفلة ولو بالتهديد، نريد أطفالاً لا يخافون من أن يقولوا لماما في تلك السن الصغيرة كل شيء، لكي نتحاشى احتمالات الانتحار حين تبلغ سن الإدراك وتعي معنى أن حياتها انتهت قبل أن تبدأ في الأصل!



    *كاتبة سعودية



    للتعليق على الموضوع

                  

العنوان الكاتب Date
هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 09:08 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عاصم ابوبكر حامد04-02-07, 09:14 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 09:19 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل shammashi04-02-07, 09:21 AM
      Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 09:24 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل Yasir Elsharif04-02-07, 09:55 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 10:04 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل نوسة04-02-07, 10:04 AM
      Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 10:08 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عبد المنعم سليمان04-02-07, 10:07 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 10:12 AM
      Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل إدريس البدري04-02-07, 10:34 AM
        Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 10:35 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عاصم ابوبكر حامد04-02-07, 10:36 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 10:37 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عبد المنعم سليمان04-02-07, 10:39 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 10:41 AM
      Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل حليمة محمد عبد الرحمن04-02-07, 10:50 AM
        Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 11:36 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عاصم ابوبكر حامد04-02-07, 10:45 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عبد المنعم سليمان04-02-07, 10:51 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عاصم ابوبكر حامد04-02-07, 11:00 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عبد المنعم سليمان04-02-07, 11:10 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عاصم ابوبكر حامد04-02-07, 11:17 AM
      Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل نوسة04-02-07, 11:26 AM
        Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 11:40 AM
          Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عبد المنعم سليمان04-02-07, 11:44 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل othman mohmmadien04-02-07, 11:25 AM
      Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 11:42 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عبد المنعم سليمان04-02-07, 11:31 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 11:43 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عاصم ابوبكر حامد04-02-07, 11:44 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عاصم ابوبكر حامد04-02-07, 11:52 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عبد المنعم سليمان04-02-07, 12:15 PM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-02-07, 12:41 PM
      Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل طارق الأمين04-02-07, 01:40 PM
        Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل نوسة04-02-07, 02:17 PM
          Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل othman mohmmadien04-02-07, 05:09 PM
            Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل othman mohmmadien04-02-07, 05:19 PM
              Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-03-07, 08:53 AM
        Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-03-07, 08:49 AM
          Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل othman mohmmadien04-03-07, 09:45 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عبد المنعم سليمان04-03-07, 09:57 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-03-07, 10:02 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عبد المنعم سليمان04-03-07, 10:08 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-03-07, 12:10 PM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل عبد المنعم سليمان04-03-07, 12:23 PM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل محمد عادل04-03-07, 01:46 PM
      Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-04-07, 09:03 AM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-04-07, 08:37 AM
  Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل مجدى محمد مصطفى04-03-07, 02:52 PM
    Re: هذه الحكاية ليست من صنع خيالى ، ولا من تخاريفى ، ولآ أملك إلا أن اقول حسبى الله ونعم الوكيل يازولyazoalيازول04-04-07, 09:10 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de