Quote: يعني قبقبة مصر على القبقبة!
حسب مروري على المنبر أن قباني وحيدر ميرغني - لم أعثر لهما على كتابات موثقة- أو موقف مع الحق ولو على رقابهما!! أفي معية (جنجويد رباطة)؟ لعلهما انتقلا من : ج1 إلى ج2
هذا المنبر, في زمن الأزمة الكبرى بذهاب وطن يختطفه بدو من الصحراء الكبرى, ما على الكثيرين ممن أضافهم عزيزي بكري للمنبر بحسن نية إلا الاستمناء والتسلي بالمكيدة والختل حسب المتوفر وسائطيا, الآن أخوات قباني وحيدر ميرغني مختطفات في دارفور من قبل الجنجويد! هل هذا يدعوهما للجرتقة؟ هل موقف (فسية الديك) موقف يموت عليه المرء راضيا؟
مداخلتي هذه ليست لها علاقة بموضوع البوست ولكن ببعض من علق عليه!
|
الأخ الكريم آدم صيام ،
تحيةً طيبة ً نرفعها إلى مقام سموكم العاطفي الكريم
أما بعدُ ـ شوكرن جزيلن للمداخلة الدثمة، و رغم إنها
ضربة مرمى حرة غير مباشرة لكنها بالجد جات
في التمانيات و في صميم قلب الموضوع ،
و يشهد الله إنو حسسنا واحد زيك تمامن بكُلِّ
عرضٍ رأينا أو سمعنا عنه يُهتك , كُلِّ حقٍِّ وجدناه
يُغصب ، و كل ظلمٍ شاهدناه يقع، على أيادي (جراد الصحراء
الكبرى) و لكننا بصراحة قرفنا عديل من حُطاب الليل هؤلاء ،
كلما رأيو خيراًدفنوه و لكن إذا سمعوا شراً طاروا به.
ثم سؤال بريء و لا يخلو من نفس منطقك: كم نكسب
نحن أم نخسر ، كشعب الله الحيران من خبرية انصرافية
تنبش في جثمان الهالك حميدتي"النضم بعدما كفنوهو ومات"
بالله عليكم دا أسلوب يقود لأنهاء حربٍ بسوسٍ
بين داحسٍ و غبراء؟! مجرد سؤال