تحسبوه لعب.

Quote: *⭕ عاجل :* *♦️سري جداََ للغاية♦️* *_سودان تريبيون* *_الراكوبة الإلكترونية* *اليوم الأحد /* *10 / سبتمبر/2022* *بداية تنفيذ مخطط الاستيلاء على الحكم في الخرطوم بواسطة قوات الدعم السريع و الجبهة الثورية و بعض قادة الحركات المسلحة و أعيان دارفور.* *( المصدر تقرير الأمم المتحدة بالرقم ٣٦/٢٠٢٠ و الموجود الان ضمن وثائق مجلس الأمن الدولي)* *تحصلت سري للغاية نيوز و سودان تريبيون على معلومات خطيرة للغاية بخصوص تكملة الخطط الإجرامية ضد الشعب السوداني بواسطة المجرم الفريق خلا / محمد حمدان دقلو ( حميدتي) و اشباهه من المجرمين المتمردين قادة قوات الجبهة الثورية المتمردة و بعض الأعيان و الوجهاء من دارفور منهم على سبيل المثال الفريق / صديق إسماعيل و سلطان الفور أحمد علي دينار و حسب المخطط كما ورد في تقرير الأمم المتحدة الاستيلاء على السلطة فوراََ و طرد الجلابة و هم الشمالين من البلاد.* *وقد ذكر التقرير عبارة ( الاستيلاء على السلطة في الخرطوم) و ذكر عبارة ( طرد الجلابة الشمالين من السلطة و السودان) و قد ذكر هذا التقرير صراحاََ عن توافقات اكتملت و تمت بين قيادات الحركات المسلحة و بين المجرم الجنجويدي حميدتي لتنفيذ هذا السيناريو الخطير عاجلاَ و فوراََ.* *كما ذكر التقرير أيضاََ انه تم الاتفاق لتكوين منظومة عرب و زنوج دارفور لحكم السودان و هذا في نظرهم هو الحل الأمثل للمشكلة من جذورها و هي أن يحكم أبناء دارفور عرب و زنوج السودان من العاصمة الخرطوم.* *https://m.facebook.com/story.php؟story_fbid=153310993178476andid=110984880744421*https://m.facebook.com/story.php؟story_fbid=153310993178476andid=110984880744421* *و قد حذر تقرير الأمم المتحدة بشدة من حدوث زعزعة في كل السودان و مزيدا َ منها في دارفور خاصةََ بسبب أطماع المجرم حميدتي الشاذة و طموحات قادة الحركات المتمردة المحتلة و التي تريد الوصول إلى السلطة مهما كلف ذلك من خسائر و دمار كما تحدث التقرير عن مخاطر هذه المحاولة و خطورة التخطيط لتنفيذها مستقبلاََ أو الان.* *و تحصلت سودان تريبيون و سري للغاية عن معلومات شديدة الخطورة عن مشاركة أجهزة مخابرات إريتريا و إثيوبيا و جنوب السودان و تشاد في وضع تفاصيل هذه الاتفاقية المختلة خاصة في يتعلق بمسارات الأقاليم الشمالية و الشرقية و هي في الأساس لم ترفع السلاح في وجه الدولة و قد عرض الامر على المجرم الخائن حميدتي و وافق على تقديم تنازلات للدول المجاورة مقابل موافقتها على حكمه للسودان فقد وعد إريتريا بالتنازل عن شرق السودان و تسليمه لقبائل البنى عامر الاريترية و وعده بتحريك قوات من الدعم السريع و قوات الحركات المسلحة و عشرات الآلاف من قبيلة البنى عامر الاريترية للقيام بحملات ضخمة بتصفية قبائل البجا تحديدا َ الهدندوة نهائياََ و قبائل النوبة أيضاََ كما وعد بتعيين حاكم لإقليم الجديد من أبناء البنى عامر اللاجئين و هو اللاجى الاريتري عبدالله محمد درف ابن معسكر ٢٦ القربة للاجئين الاريتريين .* *كما وعد إثيوبيا بطي الخلاف حول أراضي الفشقة و* *الاعتراف بتبعيتها لاثيوبيا و عد أيضاََ دولة جنوب السودان بالتنازل عن* *منطقة أبيي و منطقة جودة الحدودية.* *و وافق أيضاََ الخائن حميدتي بالتنازل عن أراضي جغمة الغربية و الشرقية و انجكوتي لدولة تشاد.* *كما تشمل هذه المؤامرة الدنيئة و القذرة التي تم طبخها في دولة جنوب السودان تصفية التواجد العربي و الشمالي و الشرقي و الأوسط تميهداََ لإقامة الدولة الزنجية و دولة المليشيات و يشمل هذا المخطط أيضاََ مصادرة ممتلكات الشمالين و اغتصاب النساء و تصفية كل الضباط الشمالين في الجيش و الشرطة و الأمن و تصفية رجال الأعمال الوطنين و مصادرة ممتلكاتهم و أموالهم ثم تأتي المرحلة الأخيرة و هي مرحلة طرد القبائل العربية خارج السودان.* *وقد تحصلت سودان تريبيون و سري للغاية أن أفراد قوات الدعم السريع من التشادين و من دول غرب أفريقيا الأخرى بالإضافة للمتمردين التابعين للحركات المتمردة يحملون في دواخلهم حقد شديد تجاه الشعب السوداني و الشمالين تحديدا َ و ان الحملة الإعلامية التي تشن ضد القبائل العربية هي تمهيد أولى لتنفيذ هذا المخطط الخطير و قد ظهر ذلك جلياََ خلال الاحتفالات التي إقامتها الحركات المسلحة المتمردة لقادتهم المجرمين و الملطخة أيديهم بدماء الجيش و الشعب السوداني في الخرطوم بساحة الحرية و إساءتهم في الميديا و غيرها لأبناء الشعب السوداني من القبائل العربية.* *و أفاد بعض الخبراء بتعليقات للسودان تريبيون بأن من المضحك المبكي أن يتحالف زنوج دارفور كما يدعون مع قاتلهم و الذي آباد أهلهم و اغتصب نسائهم و شردهم و حرق قراهم أن يتحالفوا معه ( الدعم السريع) لقتل أشقائهم في شمال و وسط السودان و هم اصلاََ لا يملكون مليشيات و لم يمسوا شعرة منهم حتى أنهم لم يروا دارفور بأم أعينهم.* *و الدليل على ذلك أن الآلاف من أبناء دارفور يعيشون في أواسط و شمال و شرق السودان في أمان تام و يمتلكون المزارع و المتاجر و المنازل في وسط هذه القبائل الشمالية التي ينعتونها اليوم بقبائل ( الجلابة) أو ( أبناء الشريط النيلي) يسئونها نهاراََ و ليلاََ في الميديا عن طريق نشطائهم.* *و في الختام ووجه هؤلاء الخبراء نداء إلى ابناء الشعب السوداني تحديدا َ في الشمال و الوسط و الشرق و شمال كردفان بالاستعداد للقادم فهو اسواء و يحتاج منا التكاتف و التعاضض و تسليح هذه القبائل أصبح أمر واقع لحماية الأرض والعرض ...