حميدتي سلطوا عليه الجاسوس طه عثمان الحسين، وهو الجاب خبر البشير والآن جاب خبر حميدتي. الإمارات هي المحرك الخطير وراء حميدتي. وكذلك وجهوا سهامهم التجسسية على بعض الكوادر السياسية والعسكرية أيضا. يكفي أنهم أرادوا تغيير نظام الحكم في قطر باستخدام جيش جنجويدي يقوده ياسر العطا. ولكن المخطط كشفته تركيا وأخطرت البشير الذي قيل أنه لم يكن يعلم؟؟!!!
الله لا سلمك يا قوش ولا سلم الله الإمارات ورد كيدهم في نحورهم.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة