|
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: تسعى إلى تفكيك الجيش.. لماذا تدعم الإمارات قوات “الدعم السريع” في السودان؟ منذ 3 اشهر | تقارير داود علي "حالة معقدة" تمثلها ثنائية المليشيات والجيش في بلدان عربية، آخرها الصراع الدموي الدائر بين الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع"، وهو نسق كانت له تداعيات كارثية في عدد من الأقطار مثل ليبيا واليمن ولبنان.
ويمثل السودان حالة خاصة لأن القتال الذي اشتعل في 15 أبريل/ نيسان 2023، كان بين قوتين شبه متكافئتين، حيث إن "الدعم السريع"، تعد قوة موازية للجيش النظامي، تعدادها يصل إلى 100 ألف مقاتل مجهزين بأسلحة حديثة.
لكن هذه القوة ما كانت لتتضاعف وتصل إلى هذه النقطة الحاسمة دون دعم إقليمي واسع النطاق، وهو ما كان من الإمارات، التي ساهمت في تطوير "الدعم السريع" وإمدادهم بالسلاح والمال والتقنيات، حتى أصبحوا قوة عسكرية يمكن أن تبتلع الجيش ومؤسسات الدولة.
نقطة فاصلة وبالعودة للمرحلة الأولى من المرحلة الانتقالية في السودان عقب الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير في 11 أبريل/ نيسان 2019، وتولي الفريق أول عوض بن عوف قيادة المجلس السيادي الانتقالي، فإن الإمارات تحفظت وقتها على الرجل، ولم تعترف بالمجلس.
لم تكن الإمارات وحدها المتحفظة، بل قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو المعروف بـ"حميدتي" تحفظ أيضا ولم يشارك في المجلس، وكانت قواته رابضة في الخرطوم بأعداد كبيرة.
استجاب ابن عوف للضغوطات الداخلية والخارجية، وبعد يوم واحد في المنصب، استقال في 12 أبريل 2019، لتعترف أبوظبي بالمجلس السيادي، وينخرط حميدتي بداخله، بعد أن تولى زمام الأمور الفريق أول عبد الفتاح البرهان، الذي أصبح رئيسا للمجلس من يومها.
كان هدف الإمارات واضحا من البداية، وهو إقصاء رموز النظام السابق، خاصة أصحاب "التوجه الإسلامي"، وأرادت من الإدارة الجديدة لحكم السودان أن تمضي على ذلك النسق، فتعيد هيكلة مؤسسات الدولة و"تخلع" الإسلاميين تماما، سواء من الجيش أو المخابرات العامة.
وفي 18 أبريل 2023، تداول السودانيون على نطاق واسع وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا صوتيا مسجلا منسوبا لرئيس المخابرات السابق، صلاح الدين قوش. واتهم قوش الإمارات بالوقوف وراء ما يجري من نزاع في الخرطوم، "عبر إقامة مطبخ للسياسة السودانية في أبو ظبي، والقيام بعملية تغيير تستهدف الجيش، وإحلال بدل منه قوات الدعم السريع بقيادة حميدتي".
وقال قوش: "بعد إعلانهم برنامجا للتغيير (يقصد الإمارات)، أصبح الأمر عصيا عليهم، ثم انتقلت المعركة إلى التخطيط عبر عاهات دعاة الحرية والتغيير واليسار والكرازايات، ولكنهم وصلوا إلى نقطة لا يحققون فيها طموحهم، لذلك انتقلوا إلى مرحلة التغيير بالقوة، ووضعوا برنامجا وروجوا له في الميديا، وحاولوا استغلال حركات التمرد".
وأضاف: "إلى أن وصل الأمر إلى التغيير على الطريقة الدقلاوية (حميدتي)، وحدث انقلاب 360 درجة عن مواقفه السياسية المنشورة، وقالوا ليتم هذا السيناريو في مطبخ السياسة السودانية في أبو ظبي وهرع حميدتي للقاء الرئيس محمد بن زايد".
يذكر أن مجلة "فورين بوليسي" الأميركية، تحدثت في 13 أبريل 2019 عن جناحي صراع داخل المؤسسة العسكرية السودانية، وذكرت في تقريرها أن "الإمارات لا تريد رجالا مثل عوض بن عوف وصلاح قوش، على غير رغبة مصر، بينما تؤيد حميدتي كبديل موثوق".
وراء الصدام ويبدو أن السبب الرئيس لعدم دعم الإمارات قوش واصطدامها المبكر بجهاز المخابرات، تلك الخلفية الإسلامية للرجل، ففي المرحلة الثانوية التحق قوش بالتيار الإسلامي، ثم أكمل دراسته الجامعية بكلية الهندسة في جامعة الخرطوم التي تخرج منها بداية الثمانينيات.
وكذلك عمله الأهم كمسؤول عن جهاز المعلومات الخاص بتنظيم جماعة "الإخوان المسلمين" الذي كان أقوى تنظيم في الجامعة خلال فترة الثمانينيات، وسيطر على معظم الاتحادات الطلابية.
وكانت براعة قوش في العمل الاستخباري وجمع المعلومات وتحليلها كما يقول متابعوه، سببا في التحاقه بجهاز المخابرات الذي أسسه الإسلاميون بزعامة القيادي حسن الترابي عقب الانقلاب العسكري الذي أوصل البشير إلى السلطة عام 1989.
لذلك استخدمت الإمارات حميدتي وضغطت على المجلس السيادي للقبض على قوش وحلحلة جهاز المخابرات، وتم توجيه ضربة محكمة عام 2020 من خلال نزع الجيش للجناح العسكري للمخابرات، بحل قوات هيئة العمليات، وصبغها بلباس جديد يقوم على جمع المعلومات وتحليلها فقط، دون أن يكون لها أي بعد أمني أو حركي، كما كان سابقا.
حينها خرج حميدتي في 15 يناير/ كانون الثاني 2020، واتهم قوش، بالوقوف وراء الأحداث التي شهدها السودان والتي وصفها بأنها "تمرد من جانب هيئة العمليات".
وزعم حميدتي بأن قوش "لديه ضباط في الخدمة وخارج الخدمة للانقلاب على الوضع".
تلك الحالة أظهرت سؤالا بشأن أسباب انحياز الإمارات للدعم السريع على حساب الجيش السوداني، ورغبتها في استبدال الأخير بمليشيات وحركات مسلحة خارجة عن إطار التراتبية العسكرية.
ينطبق هذا مع السياسة العدائية التي انتهجتها الإمارات ضد الحركات الإسلامية وجذورها في مختلف أنحاء العالم العربي بل والعالم أجمع، وبالتالي كان السودان ضمن معادلة ابن زايد.
وفي هذا الإطار، قال السفير البريطاني السابق في الإمارات، السير جون جينك، إن "ابن زايد قد يكون أكثر من يكره الإخوان المسلمين في العالم".
ومن المعروف أن جزءا كبيرا من أعضاء الحركة الإسلامية متواجدون في جهاز الجيش السوداني.
فمن قاد الانقلاب العسكري في 30 يونيو/ حزيران 1989، في الحدث التاريخي المعروف بثورة الإنقاذ الوطني، عندما تولى البشير الحكم، هم الضباط الإسلاميون في الجيش.
ومع أن السلطة أخذت من الإسلاميين الكثير وفرقتهم بعد ذلك، لكن النائب السابق للأمين العام للحركة، عثمان رزق، رأى أن "انقلاب 1989 جاء لضرورات حتمية ارتبطت بحياة ووجود الإسلاميين داخل البلاد".
وفي حديثه مع وكالة "الأناضول" التركية الرسمية في 28 مارس/ آذار 2018، أكد رزق "لو لم نقم بالانقلاب لفعل بنا مثل ما فعله الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، بقيادات الإخوان المسلمين، وما حدث للإسلاميين في العراق في تلك الفترة".
وتابع: "كنت أحد الذين شاركوا في اجتماع الحركة الذي أقر تنفيذ الانقلاب، حيث توصلنا إلى معلومات مؤكدة تفيد بوجود 3 محاولات انقلابية تقف وراءها تنظيمات علمانية، هدفها بعد الوصول إلى الحكم تصفية القيادات الإسلامية، لذا قررنا الوصول إلى الحكم قبلهم، لأنهم إن وصلوا فلن يكون لنا وجود".
وتشير تقديرات إلى تجاوز عدد أعضاء الحركة الإسلامية في السودان المليوني شخص، وهم جزء أصيل من مكونات الشعب يصعب تنحيته وإزالته من المشهد بصورة كلية، ويظل التربص بهم واضحا في ظل مشروع إقليمي تقوده الإمارات لضرب "الإسلام السياسي" في مختلف دول المنطقة.
الرهان الإماراتي كان رهان الإمارات محددا منذ البداية على حميدتي لتنفيذ مشروعها الإقصائي للإسلاميين في السودان، والساعي إلى السيطرة على الدولة من خلاله، خاصة وأن قائد "الدعم السريع" تربطه علاقة قوية برئيس الإمارات ابن زايد.
ولا يغفل أن حميدتي شارك بنحو 6 آلاف جندي من قوات "الدعم السريع"، تواجدت في عمق اليمن من خلال 3 جبهات، هي صعدة وحجة والساحل الغربي، عبر عمليات "عاصفة الحزم" عام 2015.
وفي 3 يونيو/ حزيران 2018، ذكرت صحيفة "لوموند" الفرنسية أن الجنود السودانيين هم وقود معركة التحالف السعودي الإماراتي في اليمن، وأن مهامهم تمثلت في القيام بعمليات عسكرية برية في الساحل الغربي، ونشروا 4 ألوية على الحدود اليمنية السعودية لتأمين المملكة.
وكذلك كانت تتولى عناصر "الدعم السريع" حراسة القواعد الإماراتية في جنوب اليمن.
وهو ما أكده بنفسه حميدتي، في سبتمبر/ أيلول 2018، عندما اعترف بمقتل 412 جنديا من قواته في اليمن، بينهم 14 ضابطا.
وفي 7 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، تحدثت مجلة "السفير العربي" اللبنانية، عن أسباب دعم الإمارات لحميدتي وتفضيله على الجيش السوداني، قائلة إن "الإمارات تعتقد أن الجيش هو مجرد تنظيم إخواني بواجهة وطنية شاملة".
وأضافت: "لكن هذا الاعتقاد وحده ليس السبب الرئيس في دعم مليشيا قبلية، في محاولة إحلالها محل الجيش، فملف التجنيد المستمر للمقاتلين له أهمية كبيرة للإمارات التي توسعت عسكريا في اليمن وليبيا".
وذكرت المجلة أن "التحالف بين حميدتي والإمارات يتعدى تجنيد المقاتلين إلى تهريب موارد السودان".
وأتبعت: "يتم تهريب الذهب عن طريق الجنجويد (الدعم السريع سابقا) بشكل مستمر إلى خارج السودان، ويباع في الإمارات".
كل ذلك يجعل من حميدتي الرهان الأول للإمارات في السودان، والقاعدة التي ترتكن إليها لتفكيك وحلحلة الجيش الوطني.
وشرح الباحث السياسي السوداني، عمر الخضر، السبب التفصيلي لاعتماد الإمارات على حميدتي، وأسباب قرارها الانقلاب الكامل على الجيش. وقال الخضر لـ"الاستقلال" إن "قوات الدعم السريع هي أرض خصبة لكل من أراد أن يتدخل في السودان ويقيم مشروعه الخاص، فهي قوات قبلية غير نظامية، جاءت من خارج الإطار الطبيعي للقوات المسلحة، ولم تسلك مسارات الجندية الطبيعية، وهي قابلة للشراء بالمال والإغراء بالامتيازات".
واستطرد: "لذلك التقت غاية الإمارات بطبيعة الدعم السريع وقائدهم حميدتي، الذي أصبح رأس حربة المشروع الإماراتي في السودان، والذي يعتمد عليه لضرب الجيش ووضع جيش جديد بالكامل في السودان الضعيف".
وشدد الخضر على أن "السودان يدفع ثمن سنوات طويلة من الفساد والتخبط في صناعة مؤسسات قوية تحكم الدولة وتحميها، فالجنجويد هم صناعة النظام السابق، وهم سبب إسقاطه، والآن يريدون إسقاط الدولة كلها لحساب أطماع خارجية".
وأردف: "لا شك أن الإسلاميين في السودان بعددهم وقوتهم وتدخلاتهم في الجيش والمخابرات والشرطة، يعدون مركز قوة تريد الإمارات تدميره، لحساب مشروعها الإقليمي".
وأكد الخضر على أنه "لن يستطيع القيام بتلك العملية إلا قوة مسلحة مثل الدعم السريع، وهو ما يحلل لماذا لم يقفوا بجانب قوى الحرية والتغيير وحكومة (قحت)، بينما وضعوا الأسهم كلها في جعبة حميدتي وقواته، لتكتمل المؤامرة بالحرب الأخيرة التي ستحرق الأخضر واليابس في السودان".
المصادر: 1 السودان: لماذا تدعم الإمارات قائد مليشيا؟
2 تحقيق يكشف أيادي إماراتية في توسيع إمبراطورية “حميدتي” المالية
3 حرب العصابات في السودان
4 لماذا استدعت الامارات حميدتي وتجاهلت البرهان ؟!!
5 مصير الحركة الإسلامية في السودان.. البقاء أم الحل؟
6 جذور العداء.. لماذا تنفق الإمارات ميزانيات ضخمة لحرب الإسلاميين؟
7 فورين بوليسي: تنحي “بن عوف” جزء من صراع سلطة في السودان
|
|
|
![URL](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![Edit](https://sudaneseonline.com/db/icon_edit.gif)
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في السودان | Yasir Elsharif | 06-09-23, 07:33 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Ali Alkanzi | 06-09-23, 09:01 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 06-09-23, 10:47 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 06-10-23, 10:23 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 06-10-23, 10:49 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | عبدالقادر محمد | 06-10-23, 01:43 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 06-11-23, 09:08 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 06-11-23, 11:24 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 06-11-23, 11:54 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-02-23, 10:41 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-02-23, 11:03 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | طلحة عبدالله | 09-02-23, 11:23 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-02-23, 11:40 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-02-23, 12:08 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Abureesh | 09-02-23, 04:18 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-02-23, 07:00 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Abureesh | 09-02-23, 07:12 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-02-23, 07:38 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-02-23, 08:26 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-02-23, 10:44 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-02-23, 10:53 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-02-23, 11:11 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Abureesh | 09-02-23, 11:36 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-03-23, 00:24 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Abureesh | 09-03-23, 04:20 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Abureesh | 09-03-23, 04:47 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-03-23, 08:15 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-03-23, 08:46 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-03-23, 09:31 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-03-23, 05:53 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-05-23, 09:26 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Abureesh | 09-05-23, 11:49 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-05-23, 01:13 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Abureesh | 09-05-23, 02:06 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | صبحي احمد حسن | 09-05-23, 02:53 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-07-23, 03:44 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Abureesh | 09-08-23, 03:29 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-09-23, 01:58 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Abureesh | 09-10-23, 08:30 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | هدى ميرغنى | 09-23-23, 04:00 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-23-23, 11:58 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-24-23, 00:53 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 09-24-23, 00:57 AM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 10-05-23, 07:41 PM |
Re: كل ما تحتاج معرفته عن الدور الإماراتي في ا | Yasir Elsharif | 10-13-23, 10:06 PM |
|
|
|