السادة دعامة المنبر، الحقوا الغنائم

Quote: سا ألخص ما أريد قوله في شكل نقاط ومعطيات وصولا لخلاصاتلموقفيالمعطي الأولهذه الحرب ـ هي في الأساس معركة من أجل الكرسي والمطامح والمطامع بين قادة اللجنة الأمنية وقمة المكون العسكري = معزكةمن أجل النفوذ ـ وليست معركة من أجل الإنحياز للديموقراطية والثورة كما يزعم حميدتي ولاهي معركة من أجل هيبة الجيش كما يدعي برهانالمعطي الثانيأن هذه الحرب في إعتقادي حتمية ومؤجلة وإندلاعها مثل وقت فلحميدتي أجندة ولبرهان أحندة أخري ـ كما لهما تحالفات وإرتباطات خارجيةمصر حليفة برهان وتسعي للتخلص من الدعم السريع والأمارات وتسعيلتقوية مركزه** الكيزان لهم مصلحة في الحرب وتخريب إي تحول ديموقراطيـ تسلقو كتف حميدتي بعد المجزرة وبعد الإطاري راهنو علي البرهانـ مع عدم ثقتهم بالطرفيين ـ فتحالفهم أو رهانهم تكتيكي أو مرحليـ الكيزان لهم عناصر وكوادر في الدعم السريع فقد دخلو زرافاث ووحدانابعد حل هئية العمليات التابعة لجهاز الأمن ـ وأنضمام كثيرا من مقاتليها للدعم وكذلك مرافيد الجيش ومن تركوه ـ ومن ناحية أخري للكيزان أصابع وعناصر مؤثرة داخل الجيش ـ وكثيرا من كوادرهم تدين بالولاء للكيزان وتنفذ أجندتهم من خلال الجيش والدعم السريع- ومع إيماني بأن الحرب حتمية ـ إلا توقيت وزمان ومكان الحرب ـ وإشعال الفتيل ـ دا بتخطيط وتنفيذ كيزان ـ تسريعا لتوقيت إندلاعها* حميدتي كان يحشد ويستفز في قيادة ـ مافي راحلا كارب قاشو وكاربوالجيش كان يتصل بقباىل لتجنيد شبابها ـ بل أن قيادة الجيش وبعد وقعت علي الإطاري ووثيقة دستور المحاميين عادو وبلع كلمتهم لن نحمي دستور كتبه عشرة أشخاص ـ لابد من توسيع المشاركة ـ دا بعد توقيع الشعبي وأنصار السنة والإتحادي الأصل* الجيش كان يسعي للقيام بإنقلاب عسكري ـ إنقلاب علي الإطاري والوثيقةوالسبب الذي تم التعلل به مضحك وهو الإختلاف في مدي الدمج ـ عامان أم عشرة ـ ولو جبنا أصغر شيخ عرب أو سمسار بالكرين لوصل لحل وسط في هذا الإشكال ـالخلاصة ; إطاري أو لإطاري الحرب كان ستندلع !معظي ثالثوقفنا ضد الدعم السريع = الجنجويد منذ قيامه ـ قبل سقوط البشير وقبل بعد المجزرة ـ والإتفاقات والشراكة ـ فما يفعل الدعم اليوم من فظائع وجرائموهو ما ظل يفعله منذ النشاة ـ لذا أقيم وأنشئ للقيام بالمهام القذرةوالقتل والدمار والتشريد ـ لم نفاجي بما يفعله الدعم ولم نندهش فهذاالدعم السريعخلاصة هذا المعطي ـ أننا لم نراهن يوما ولن ننراهن علي الجنجويدمعطي رابعفي هذه الحرب بطبيعة الحال لسنا مع أنتصار الجنجويذ ـ وهيمنتهم وهزيمة الجيش وحكم الجنجويد بقوة السلاحـ و مع شعار الجنجويد ينحل ومع بقاء الجيش كمؤسسة ـ صغار ضباط ورتب وسيطة ـ ونطالب بإصلاح جذري للحيش ـ إجتثاث كيزان وإبعاد قيادته وكبار ضباطهالخلاصة لا أثق بالقيادة الحالية للجيش ـ وأراها كسيحة مكنت الجنجويد وقوتهم وغدرت بالثوار وأقعدت الجيش وشلته وعجز حتي عن إدارة المعركة والدفاع عن المواقع الإستراتجية والخدمية وحماية المواطنين ـ فهي علة وداء ولا دواء وأتمني تصعد قيادة وطنية للجيش ـمنحازة للثورة والشعب لتعيد الأمور لنصابها إنحيازا لا إنقلابا تظهر كطرف ثالث وتقطع الطريق أمام الطرف الثالث الكيزاني والذي بدأ يسخن ويظهره وجهه ـ بالقول نحن مع الجيش ولكن قيادته ضعيفة ـووصل بهم الأمر لتخوين برهان وتجريمه وإظهار ضعفه