|
Re: نرفع القبعة لقواتنا المسلحة السودانية. (Re: Mohamed Adam)
|
الجنود وضباط صف القوات المسلحة والدعم السريع، وبقية حركات الكفاح المسلح هم السودانيين الأصليين وعليه يكونوا اللبنة الثابتة والراسخة التى يتم بناء الجيش السودانى الوطنى عليها.
اما ضباط الكلية الحربية هم السبب الرئيسى فى مشاكل السودان، معظمهم أجانب مصرين، اتراك، ...ولائهم دائما للأجنبى.. عملاء وخونة قدموا حلفا للمصرين من على طبق من ذهب، حاربوا الجنوبين، انانيه الأولى والثانية، نقضوا معاهدة اديس ابابا، كانوا يسموا رسول السودان الأصيل ود الأصيل جون قرنق بالغراب الاسود، وضربوا الشرفاء ابناء الوطن بالجزيرة ابا بالطائرات، وذلك بمساعدة أسيادهم المصرين، دائما ينقلبوا على الشرعية تارة بأستغلا العسكر وتارة يستغلوا الدين، اعطوا حلايب وشلاتين لأهلهم المصرين، قتلوا شعب دارفور، جنوب كردفان، النيل الأزرق، بالطائرات بالضبط كما يفعلون اليوم بالخرطوم، فصلوا الجنوب... هؤلاء الضباط منذ خروج الأنجليز حتى يومنا هذا، لم يحاربوا اي عدو غير انهم حابوا ويحاربوا في الشعب السودانى.. ضباط الجيش السودانى خريجى الكلية الحربية الأجانب دائما لاهما لهم غير إرضاء أنفسهم وأسيادهم المصريين.. مايفعلوه بحميدتى غير مستغرب لأنهم فعلوه من قبل بالثوار في السبعينات ناس محمد نور سعد وحسن حسين عثمان قالوا عنهم مرتزقة اجانب، وفعلوه بجون قرنق وبداؤد بولاد وقالوا عنهم افارقة غير وطنين وكذلك فعلوه بقيادات دارفور من عمنا دريج إلى زمنا هذا.. فى عهد المقبور نميري كانوا بيكشوا الفور والنوبة وكل من تكون سحنته لاتروقهم من العاصمة الى مشروع الجزيرة او يرجعوها للغرب.. هم نفسهم هؤلاء الضباط الاجانب نتواصل على الحاج بأنه تشادى لما كان عايز يعينوه نائب للعميل الخائن عمر البشير، كذلك، نعتوا خليل ابراهيم بالتشادى الخائن، نعتوا جبريل ومنى مناوى بأنهم تشادين واجانب.. المؤسف حقا ينطبق على هؤلاء الظباط، المتخلفين المثل: جدادة الوادى طردت جدادة الحلة.. ضباط الكلية الحربية هم الأجانب وهم الغير سودانيين وليس جبريل، مناوى، وحميدتى... هؤلاء هم أبناء السودان الأشاوس هؤلاء هم ملح الأرض...
من هنا ننادوا ببناء جيش سودانى جديد خالى من الأجانب ضباط الكلية الحربية الجبناء.. هذا الجيش لبنته الأساسية لازم تبنى من مونة الجنود وجنود صف بالقوات المسلحة الحالية، ومن الدعم السريع، ومن حركات الكفاح المسلح، المنتمين لاتفاقية جوبا والغير منتمين لها.
|
|
|
|
|
|