Quote:
هلا وسلامات حبيبنا ود الاصيل
قبال نمشي للخيط التاني المخصوص للعنقلة في لفت نظر هنا :)
Quote: و بمناسبة حشري لأنف ا لفراعنة (دي أنا زاتي ماني عارفك جبتهالي من وين) المهم أولاد بمبة اكتر ناس مكبرنها و عاملين رايحين من ساس يسوس
آآآ الحقيقة انا قلت " فرناغة " وليس فراعنة ودا تحديداً إشارة لقولك :
Quote: فكانو أهلنا بقولو على الزول الما قاعد يمشي للبنايا يطوف بالقبور و يتمسخ بي غبار " النور" دا ياهو العنقالي ,
وفي ضهارينا الفرناغة ياها الغبار والتراب او الرملة الدقاقة وياها مسوح زوار القباب وعبدة القبور :) انت التراب الابيض الدقاااق وغالبا يكون في درب الحميــر لا مؤاخذة بتسموهو شنو؟
Quote: لو فهمت كلام زين كأنو ح نصنف العنقلة في النهاية على أنها انصرافية
باقي لي الاقرب انه رواد حزب الكنبة هم العرضة للتصنيف كإنصرافيين ومونساتية وضحكنجية ولو الإمور اخندقت زيادة ممكن يبقوا رمادييين
في خلاف هنا بلغة المثقفيين ممكن نصنفه " مفاهيمي " :) مابين العنقلة على الكنبة وبين العنقلة بممارسة عمل او التنظير إقتحاماً ساي دون دراية وخبرة مسبقة جربندية ساي زي ما قال حبيبنا الخواض ودا ممكن نتعنقل ليهو في بوستك المخصوص ثم ننظر حوله بكل إنصرافية مجيدة
تحياتي
|
تعظيمات سلامات كوتارااااات ، و د الزينين ،
مشيت لي بهناك تحررر بكانا ، قبال ما أجيك بي جاي .
فأولن في التبادي ، نقول: العتب على النظر و آسف جد
ن لللختبة بين فراعنة و فرناغة و و نحن أهل العوض بنقول
فرنغاغة زايدنها غين من عندنا . و برضو بنسميها "الدَّغناء "
وكلو تراب في تراب ـتمرغ فيه الحمير الكلاب أكرمالله السامعين.
و لكن حيران أبوي الشيخ هم كالأنعام ، بل هم أصلُّ سبيلاً ، إذ
يمارسون نفس المردغة في نفس الفرناغة عن طواعية
حول أضرحة طواغيتهم كالميت بين يدَي مغسله.
+ لكن أعترف تمامن ، من فهمتكم المتواتر و شرحكم
هنا ، انو المعنى الأنا فاهمو للعنقلة ، مشاتر مرة واحدة
و لكن صدقوني ياهو فهمنا ليها ما ني كاطعو من راسي.
إذن دعونا على كدا، نصنف كراهب يصارع الموت
معزولاً بين جدران صومعته،،و كأنه يناجي عالماً
مسحوراًطفولي الأنانية، غزير الوجاهات:
ولسان حاله كما هو لسان حالي يقول:
***
حينما تكتب شيئاً
تتململ الأوراق من تحت يديك
***
و تسونامي البحار يزلزل الأرض تحت قدميك..
***
و حمائم بيضاء ترفرف عند أذنيك
***
و نار تشب في ممحاتك
***
و مطر هتون يزرف دمعه من بين سبائب لحييك
***
و أزهار ربيعية تنبت في سلة مهملاتك
***
و تطير منها فراشات ملونة ، سكرانة حيرانة
***
و حين تهم بتمزيق ما كتبت
تصير بقايا قصاصاتك
قطعاً مهشمة من حطام مرايا فضية
ود الحيشـــــــــــان التلاتـــة
مؤذنٌ منقطع بجزيرة مالطة