Quote:
اختي العزيزه هدى ..
جانب روحي يعني شنو ؟ نبي يعني ؟ جانب روحي يا هدى و هم عايشين سلفقه على ضهور الناس يوم واحد ما اشتغلوا !! عايني جعفوري و الحسن .. ملس جلدهم خرش مافي .. عايشين عاله ليهم عشرات السنين .. غشو الناس في الشماليه و قاسموهم تمرهم و جناينهم .. طيب يا هدى .. لو سلمنا بالجانب الروحي ده .. ماله و مال المبادرات و ليه طارح نفسه سياسي ؟ ما يقول انا نبي و يقعد في زاوية و الناس تمشي تزور و تتبرك .. و لامن يتوكل يدفنوه في نفس الزاوية و تبقى مزار .. معقول الناس جعانه .. و تمشي تقبل ايده !!!
Quote: يا أخى العزيز قبانى ~ أبو هاشم شديد الأدب ولم يكن سياسيا حتى جاء الكيزان بإنقلابهم المشؤم وسجنوه كما فعلوا مع السياسين الأُخر - الصادق المهدى ، نقد ،التيجاني الطيب وغيرهم، ورغم هذا قد كان شجاعا متماسكا، بعدها تواصل سجنه التحفظي بمنزله
الادب في السيرة الذاتية للسياسيين ما عنده خانه .. الادب يقعد بيو في بيته .. اما نقد و التجاني الطيب و علي محمود حسنين و جون قرنق و حتى الصادق .. لا ينقصون ادبا .. فقط الصادق يعيبه الكذب .. هؤلاء جميعا سياسيين افذاذ .. سيدي ده ادبه فقط ما بدخلو روضة سياسة ..
يا هدى .. الرجل شايفة حالتة كيف .. متكلنوا تكيل .. و جاي يشتغل سياسة؟؟ و مؤهلاته حسب كلامكم انه (مؤدب) !!
عيب عليو لو هو واعي بعمل في شنو .. و عيبين على حيرانو لو جايبنو يتاجروا بيهو ..
و عجبي .. [ |
يا زول، والله ما فاضل بعدا علا نقولليك (يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَـابَ بِقُوَّة)
الليلة بقيت لينا متل حسين خوجلي الله لا طراه ولا جاب عقابو، يوم نطو
فيها قرود بنو كوزنان الله يكطع طاريهم ، كان مولانا السيد/ أحمد (مَنْ تَشَاءُ) أ
ظنعن، حايم في آخر ريارة ليه في اليونان كراس مجلس سيادة و كدا، و أظنو
ناس اليونان كانو هاديين ليو هدية رمزية تذكارية عبارة عن طائر البجع "
+ و هو جاي راجع بهنا لقى الهبيكة غرقت. فقام الجخس المملس المعفن
كتب في "ألوان" معلقاً على منظر البجعة و صاحبها قال بالله هسي نفرز
ياتو يكون فيهم البجعة: هي و لا دا الجايبا معاه طابيها في سدرو.
+ بس ياهو دي الفارغة و مقدودة المارققين بيها من سياستكم ، المهببة
نتفرج و نضك نقول قرررر ، وصدقني والله مافيها خير ابدن( وَأَصْحَٰبُ
ٱلْيَمِينِ مَآ أَصْحَٰبُ ٱلْيَمِينِ وأصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ
+ لكن نجي نقول: عيشة العالة على قوت الغلابة دي حقيقة زي الشمش
في رابعة النهار ما بغتيها غربال ، و هي من أخزي مخازي الصوفية
حيثما قامت لها قائمة - و ليست بدعة ختمية مسجلة - ،و تشهد بيها التكايا
و المسايد و طوافات القدوم ثم الإفاضة بي خُفَي حنين حوال الأنصاب
و الازلام رجساً) من عمل الشيطان، و المسوح بتراب الأضرحة.
عيب على زول بيعرف يفك الخت ، يشكر لينا ا(راكوبة الخريف.)
+ بالناسببة أخوك سليل شيوخ أب ( فيها قرابة 20 (قبلة) موش
يحيى طبعن ، و ملدوغ مولانا أحمد مصطفى دالي عارف
كدا جيدن، ومع ذلك فلا ب يكوالسن ليها حكم فعلن.