(} في المكتب وجد قاسم نفسه مضطرا لترك العم يوسف في حضرة جناب زميلته الحسناء فاتن گي تعتني بضيافته ريثما يعود هو من اجتماع طارئ، الأمر الذي أبدى عم يوسف استغرابه لأول وهلة. لكنه انطباع سرعان ما تبدل 180 درجة فهرنهايت إلى إلفة على وشك قاب قوسين أدنى من أن يسكن إليها فتنشأ بينها مودة و رحمة!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة