سَلاماتْ، بروفْ حَسَّاسْ مُحَمَّدْ حَسَّاسْ

∆ طبعن، يقولون عن الجزائر: بلد المليون شهيداً؛
نتزحلق لتحت شوية لموريتانيا، نلقى بلد المليون و نِْصْفَ «قوارض»
للشعر؛ لحد ما نديها شبحة لتحت ، ننحدر نجي لبلدي يا حبوب ، حيث
تَعُج الساحة بمليونين و نصف المليون ما بين مغنٍ و مغنيةٍ و مداحٍ و
مداحة و رداخ و رداحة ياخي، ما طبعن لأنو دي انو بتحب النبي والحوت
كان بحب الرسةل قَدُرما تفتح ليك قناة شنو ، دا لو رفعت ليك فرشاية إلا
واحدين أو واحدات بتهوززون يغنون؛أو يتنحنحون عايزين يبدؤون يغنون؛
أو مذيعون بيسألوهم: أها يا جماعةحتسمعونا شنو؟ و هلمقام جاري بقت
علينا :شنقلي توباية بدل تلقي لي غنماية كلا،بل تلقي لي غناية.
∆ نذكر كيف أن الخارطة البرامجية زمان كانت تضعها وزارة الثقافة
بناء على منهج ترفيهي تربوي أخلاقي مُتْعُوب على إعداد ثُمَّ إخراجه
بمهنية و إحترافية عالية. فياخي يا حليل زمن برامج "طبيعة الأشياء
"للبروف/ حساس محمد عبدالله الريح،"علم نفسك" للأستاذ مالك الزاكي
مدير معهد القرش الصناعي)."الصحة النفسية"(د. سليمان أبو حسبو و د.
طه بحشر "محراب الأداب و الفنون" لعبد الحليم سر الختم) و " في ظلال
القرآن" لتفسير القرآن الكريم للعلامة/ عبدالله الطيب مع تلاوة شيخ/ صديق
أحمد حمدون و"العلم و الإيمان"لمصطفى محمود. و« لكون ذلك المجهول»
.تعال هسي فااا الموشكلة إنو قال ليك"مشروع حضاري" قال!!!!
فعاد غايتو بس علا يحلنا الحل بلة بين الخيت و المسلة
و يفكها الشربكا براو.لكن ما قتا لي، هو منو بالله؟!