πعَنْـــتَــــــــرْ وَ أَبَـــلــــــهْ \دفع الله ود الأصيل¢
∆ ثم انتبه جيدن للمشاركة الأصلية كتبت بواسطة العتصري/
عصام فرص ونحن منها برءاء گبراءة الذئب, إليك النص:
Quote: ∆ الحمد لله الذي رزقنا الانفصال - من طرفهم وجهدهم- ده نمرة واحد نمرة اتنين يا اخ سنمار لو جاء سلطانهم الكبير يحمل على ظهر سلفاكير الذهب والفضة وطلب - يد - اختي او ابنتي وبين قوسين وهو مسلم لن اوافق (بدون نقاش) . لذا يا حبيب الانفصال بالنسبة لي كان عادل ومريح واخيرا اليتحملوا جهلهم (دكتورهم وعامل البناء فهمهم واحد ، فقط الاول لابس بدلة و التاني شايل قدح موتة)فـ شنو دعو الشمال شأنه لينهض.. دعوه ...!! ــــالتوقيع بالبنط العريض/ عصام فرص ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|
∆ طبعن دا من مخرجات حماركم و الوطني
® خلاس الدايرنو أنتو و تجار الانفصال من الحانبين
بقى و لا تزعل نفسك، سيد عصام . و بكدا ثبت شرعاً
إنك بتاع فرص فعلاً . لكن لو جينا للجد، دي ما كانت
فرصة موفقة بأية حالٍ، بل أگبر ( دقسة) في نظري
كمراقب أولاً ، و كمكتوٍ بنارها ثانياً وهو الأهم .
© عموماً ، اللي كان كان و لا مجال ل(خم) حليب مدلوق
في حوض رملة و لكنني لما نزلت تلك القصيدة تعبيراً عن خواطر
صاحبها،ثم مرق لي صاحبنا ذاك المدعو/ Monyluak،كانت مني
بمثابة محاولة يائسة للأسف لقراءة ما يدور في خلد هؤلاء الناس
الطيبين و الرعاع البسطاء المغرر بهم فلما وجدته يحملني جريرة
شأن لم يأخذ أحدٌ أصلاً برايي فيه، عرفت إلى مدى هم أكثر
عنصرية مننا عشان كدي بقول ليك للأسف ليك الحق
تعصر إيدك للكوع، و أنت حر في ما تراه.
∆و أما حكاية ما حتديه أختك و لا بتك (موش حتى لو كفكف)
فتلك مسألة مفرغ منها. و طالما لم نزل بمثل عقليتم المتحجرة
يظل ذاك ترف ندرك سلفاً أنه يشتهى كأشتهاء أبو الدرداق
و عشمه في عرس القمرا بقينا كمان في البقنع لينا
حبة العيش إنو نحن ما(ديكة)
∆ تخـــريـــــمـــــة:
رجعتني يا أخ مونيلواك لأيام دراستنا
«للأدب الزنجي الناطق بالفرنسية» و هي
مدرسة أدبية أسستها مجموعة من السنغالي
ليوبولد سيدا سينغور و مواطنه سامبين عثمان
و الجامايكيان ألان داماس و إيمي زيزير و كان
هدفها أصلا، مناهضة الاستعمار ولكنها ضلت مسارها
و راحت تمضي خبط عشواء حتى صارت أشد
و أبشع عنصرية من علوج المستعمر نفسه.